[align=center]برنامج ألوان يعرض على قناة الإخبارية السعودية القناة الرابعة
جاءتني الفكرة من خلال ماصادفته من مواهب وطاقات من الشباب .. وتعاونت مع الخيال لكي اقدم مساعدات بسيطة بأسلوب أبسط
وأستضيف كل انسان يمكن ان يقدم شئ ... وبالتالي يخدمه هذا الظهور في تدعيم هوايته او اهتمامه والوثوق بانه يستطيع ان يصل الى الهدف الذي ربما لم يحدده حتى الان
فمن خلال الموضوعات التي تناولناها في الحلقات استطعنا نحن أسرة العمل من إكتشاف مواهب وهويات وأشخاص يملكون حس فني بشتى أنواع الفن
ففي الحلقة الأولى كانت عبارة عن حلقة إستطلاعية لمعرفة مدى أهمية التلفزيون وماهي أكثر البرامج مشاهدة
وماذا يريد الشباب من برامج
وبعدها استضفنا قتاة تحلم بأن تكون مذيعة او مقدمة برامج وان المذيعه مهما كانت جنسيتها فعليها ان تكون ملتزمه بضوابط ومعايير وان تقوي نفسها بالتقافة العامه حتى تستطيع النجاح
وقامت (رهف موسى ) بتجربة آداء وقرأت خبر رياضي وكان واضح جدا تلعثمها وقيمت تجربتها بانها لا بأس بها , كأول مره أمام الكاميرات
وبعدها تحاورنا مع مجموعة من الشباب والفتيات عن موضوع SMS في القنوات الفضائية وماتحمله من خسارة مادية وقلة وعي وأوقات فراغ كبير لدى الشباب .. وغير الشباب
************
في الحلقة الثانية كانت عن علم الجرافولوجي وهو علم يحلل الشخصية من خلال الخط اليدوي والتوقيع واستضفنا الأستاذ جابر المهدي وهو مختص ومدرب معتمد تحدث عن هذا العلم وحلل لنا خط زميلة لنا
وماذا تعني الخربشات التي نرسمها في اوقات التفكير او محادثات الهاتف وكل شكل على ماذا يدل
وكان الحديث شيق ولكنه متشعب فكانت اللقاء مجرد تعريف بهذا العلم
واستضفنا الشابة ( فاطمة القحطاني ) لانها اصبحت مصممة أزياء على نطاق مشعل والدتها وكنا معها في هدفها وحلمها ... والجميل في الموضوع بأنها وبعد مشاهدة الحلقة ارتفع نسبة العمل في المشغل وزاد انشغال فاطمة في تصميم الأزياء
وفي نفس الحلقة استضفنا الشاب ( وليد الشهري ) الطالب في قسم العلاج الطبيعي وهو ايضا يعشق التصميم الإلكتروني ببرامج الفوتوشوب وغيرها .. وقد وظف تصميماته لصالح تخصصة الأكاديمي في العلاج الطبيعي بعمل البروشورات وهو الان يفكر بعمل افلام قصيرة توعوية لكيفية العيش بسلامه الهيكل العظمي
لكم الود
والى حلقات اخرى[/align]