أبناؤنا .. تربية فضائيات !!

[ابوفهد]

إخواني وأخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما هو معلوم عدم خلو أي منزل من وجود التلفزيون سواء كان يعرض ما يبث من خلال القنوات المحلية أو ما يبث من خلال القنوات الفضائية حتى أصبح التلفزيون للأسف الشديد من الوسائل المؤثرة في تربية وتعليم أبناؤنا .

وهذه المواد التي يتم بثها فيها خطر عظيم وشر مستطير وخاصة إذا انعدمت المراقبة والاختيار من قبل الوالدين حيث هناك الغث والسمين فلا نستطيع أن نعم بخطورة كل ما يبث لوجود مواد وبرامج مفيدة جداً إلا أنها للأسف قليلة ولا تقارن بالكم الهائل من المواد والبرامج التي تبث من خلال قنوات الفساد والافساد .
ونحن هنا نحذر الآباء والأمهات بعدم التساهل بشأن مراقبة الأبناء ومشاركتهم فيما يختارونه من قنوات تبث ما هو مفيد وغير ضار على سلوكياتهم وأخلاقهم وتعاليمهم الإسلامية وقيمهم الاجتماعية .

فنحن نجد الكثير من الأسر تجعل وسائل الإعلام وخاصة المرئية منها مريبة لأبنائهم وتوفر لهم مختلف أنواع وسائل الاتصال في غرفهم الخاصة دون مراقبة أو متابعة لما يقومون بمشاهدته ما يجعلهم عرضة للتأثر الثقافي بما يشاهدونه .
ولا يخفى على الجميع أن وسائل الإعلام تسبب الكسل وعدم النشاط إضافة للشرود الذهني والفراغ والخوف والمتاعب البصرية والسمعية والانهيار الأخلاقي وضعف الوازع الديني ولا ننسى أنها تطمس التربية الصحيحة التي تقدمها الأسرة والمدرسة إضافة لطمسها الثقافة والهوية المحلية .

وهنا نقدم نصيحة بعدم السماح للأطفال لمن هم أقل من عامين من مشاهدة التلفزيون نهائياً إضافة لعدم تخصيص أجهزة إعلامية في غرف الأبناء الخاصة والاكتفاء بالأجهزة المتوفرة في صالة الجلوس الرئيسية للعائلة .
وبناء على هاتين الحكمتين : أن نضيء شمعة خير من أن نلعن الظلام .. إذا كنت تسكن قريباً من الشاطئ فعلم أبنائك السباحة .
فإنه يجب علينا أن نحافظ على أبنائنا ونربيهم التربية السليمة ونوضح لهم الطريق الآمن والطريق غير الآمن قبل أن نندم على وقوعهم في الأخطاء وأخطاء لا أقول أنه يصعب علاجها لكن أقول قد يطول علاجها.

فمن وجهة نظركم ما هي الوسائل والأساليب التي يمكن الاستعانة بها لتفادي انتشار هذه الظاهرة بشكل أخطر مما هي عليه الآن .
فهل نشر المكتبات في المدارس والمنازل لها دور في العلاج ؟!
أم أن توفير أجهزة الحاسوب وتزويدها بالبرامج المفيد لهم له دور في العلاج؟
ثم آلا يمكن أن يكون تطوير الملكات النقدية لدى الأطفال مهماً ؟!
من المستغرب أننا نفتقد في العالم العربي لمختصين في تصميم برامج خاصة للأطفال والشباب سواء كانت علمية أو تربوية أو ترفيهية ترتكز على التعاليم الإسلامية والمحافظة على القيم الاجتماعية العربية والإسلامية .
بانتظار الجميع لطرح وجهات نظرهم حيال هذا الموضوع .
دمتم بخير

[وردة وردية]

[align=center]ابو فهد

الفضائيات اصبحت خطرة لكل الأعمار



"وهنا نقدم نصيحة بعدم السماح للأطفال لمن هم أقل من عامين من مشاهدة التلفزيون نهائياً إضافة لعدم تخصيص أجهزة إعلامية في غرف الأبناء الخاصة والاكتفاء بالأجهزة المتوفرة في صالة الجلوس الرئيسية للعائلة"

هذا كلام سليم 100 %

ولكن كل شئ ممنوع مرغوب

يعني اذا التلفاز في الصالة والوالدين خارج المنزل فسوف يبحث الابناء ويشاهدوا كل ما كان ممنوعا عنهم بحضور الوالدين

اذا ما الحل؟

الحل ان نزرع في نفوس ابنائنا العقيدة الاسلامية منذ الصغر وان نرد على كل تساؤلاتهم

مثلا يسأل الطفل لماذ ايا ابي لا نشاهد ذلك الفليم الاجنبي
يرد الاب: لأن في أشياء عيب
الطفل يضع في رأسه الكثير من الاسئلة ولكن يقف عن السؤال ليبحث لوحده عن هذ العيب اللي في ذلك الفليم .

يجب ان نعلمهم ان في هذه الفضائيات برامج وافلام ومسلسلات ليست جيدة وانها تغضب ربنا وتبعدنا عن ذكر ربنا..

قبل فترة زمنية زرت معلمتي في منزلها وهي امرأة محافظة الى ابعد الحدود وتكره شئ اسمه تلفاز

فقلت في نفسي اكيد انه لا يوجد في منزلها تلفاز

ولكن استغربت ان يوجد اكثر من تلفاز واكثر من كمبيوتر ولكن وجدت على كل تلفاز وعلى كل كمبيوتر ورقة مكتوب فيها" ان الله معك وان لم تراه فإنه يراك"

وهنا عرفت ان العيب ليس في التلفاز او في الكمبيوتر انما العيب في غياب الرقابة الداخلية
يجب على كل فرد يزرع في داخله رقيب على ما يشاهده وما يسمعه ومايفعله

موضوع راااااائع ويحتاج الى صفحات وصفحات ولكنى اختصرت قدر المستطاع

تسلم يا عمدتنا[/align]

[ضحكـ..و..خجلـ]

بدايه أقول عمدتنا كفيت ووفيت

وبعد وردة المنتدى

من وجهة نظري

التربيه هو العامود والركن الأساسي لحل هالمشكله والله سمعت عن نماذج بوركت أمهاتم من صانعين للأجيال

وشفت بنوته صغيره لما سمعت صوت أغاني إيدينها على أذانيها تقول حرام النار

نموا فيهم المراقبه الداخليه والخوف من الله وانه هو المطلع وكتابعة اولياء أمورهم لهم شي أساسي للحفاظ علهم..

ويمكن من أحد الحلول القنوات المحافظه اللي انتشرت

بكذا أنت تضمن ان ابنائك والأسره بكاملها بأمان

وبرايي لو الأبناء لقوا شي يشغلهم عن التلفاز مالتفتوله

يعني مثلاً لو كان فيه حيوانات بالمنزل مثل : الحمام تلقى أغلب وقتهم عنده

هذا الشي جربناه جبنا أرنبين صار أغلب وقتهم عندهم هلكوهم باللعب

والحين ماعندهم شي يشغلهم وهم عند التلفزيون ولا البلايستيشن ولا الكمبيوتر وبعد العاب

وقتهم ضااايع وحنا نتفرج عليهم

أما عن القرائه ما أحس انها بتجذبهم وتبعدهم عنه الا مارحم ربي

بس أتوقع تنمية مهاراتهم وهواياتهم حل مناسب

مثلا الحين الإجازه دخولهم مراكز صيفيه

وقت الدراسه تحفيظ القران

قيام الأسره بفترة راحه عن جميع ما يشغل (يعني يوم الراحه العالمي )

الكبار عن النت , والصغار التلفزيون والسوني

ويصير اليوم ملتقى اسري بدون ملهيات

بس بالأخير هو شر لابد منه

مشكور عمدتنا على موضوعك

[طيف]

أخي الكريم ابو فهد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


تذكرت استاذ احدى المساقات الجامعية وقت دراستي أجنبي قالها لنا بالحرف الواحد " البيت كله بتلفزيون واحد في غرفة النوم الخاصة بي انا و ام الأطفال و اذا حبوا يشوفون انا اختار الوقت و اعرف شو يتابعون " ؟!

و اذا تمت الملاحظة لا وجود للغربي الذي يضع تلفاز في كل غرفة حتى للمراهقين واحد بالصالة و الكل يشوفه يمكن السبب اقتصادي " يحبون التوفير " و يمكن تربوي ،

و نحنا من الدلع كل واحد له تلفزيون و الأبناء عاجبنهم

و برأيي التربية على الدين هي الحافظ الأوول و الانشغال بما يفيد

شكرا على الطرح الطيب

وفقك الرحمن

[صدق الوفاء]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما هي الوسائل والأساليب التي يمكن الاستعانة بها لتفادي انتشار هذه الظاهرة بشكل أخطر مما هي عليه الآن .

اتذكر ولعلك كذلك تذكر اول ما بدأت ظاهرة الدشوش وما قابلها من استنكار واستهجان من قبل

الكثير والعكس كذلك كان فيه ناس مؤيدين لها بحجه متابعة الأخبار

ويا عيني على الأخبار المفرحه والسعيده اللي بيتابعوها >> عاد تصدق فيه اخبار ما تنشاف إلا بالبطاقه الذكيه

المهم في وقتها ذكر احد الأشخاص انه لا تنظر للخطر الحالي وإذا ربي اعطاك صحه وعافيه

راح تشوف الأنتاج بعد خمسة عشر إلى عشرين سنه !! ومرت الأيام وبان المستخبي

بالنسبه للوسائل والأساليب لتفادي الأنتشار نتحتاج الكثير من الوقت والجهد لتحصين الجيل القادم

كخطوه اولى ثم محاوله معالجة الجيل الحالي بعد ذلك

فهل نشر المكتبات في المدارس والمنازل لها دور في العلاج ؟!
أم أن توفير أجهزة الحاسوب وتزويدها بالبرامج المفيد لهم له دور في العلاج؟
ثم آلا يمكن أن يكون تطوير الملكات النقدية لدى الأطفال مهماً ؟!

كل هذا ممكن يكون له دور مهم لكن الدور الأهم شبه مفقـود

هناك تفكك اسري يا عمده ولو حاول البعض تسميته بغير اسمه لكنه الواقع

ماذا تتوقع لو حدد كل رب اسرة ساعتين فقط ثلاثة ايام في الأسبوع يجتمع فيها مع افراد اسرته

الصغيره حسب رغبتهم سواءً كانت العصر او بعد المغرب أو اي وقت يعني يكون فيه مرونه في

التقديم والتأخير لكي لا يمل الأبناء مع اشراك الأم والآبناء في الأعداد وادارة الحلقة

ويكون يوم يتدبرون في لو خمسة ايات من القران الكريم وتفسيرها وحفظها

ويوم للحديث الشريف وصور من حياة الصحابة رضوان الله عليهم

ويوم ثقافة عامه ومسابقات وممكن يكون بين كل فتره وفتره يوم تواصل للتجديد وابعاد الروتين

وبكذا نكون فعلنا دور المكتبه في القراة والتقنيه في البحث واكسبنا الأطفال شي من الثقه في النفس

مع مخزون لابأس به من المعلومات ويكون عنده حصانة ضد اي غزو فكري ممكن يقابله

ونعرف ثقافة ابناءنا لأننا من صنعها وزرعها فيهم بعد الله


[grade="0000FF 4169E1 00BFFF 4169E1"]وسلامتك يا بقبق عيني ربي يحفظك[/grade]



.[/align]

[lonely girl]

البداية لابد ان تكون من الاعلام الهادف
والحرص على نشر المادة المفيدة
ومن ثم لابد من توضيح الصواب من الخطأ للاطفال عند مشاهدة
البرامج فلا يترك الاطفال
امام التلفاز لوحدهم دون ارشاد
لانه مع الايام ستاتي فترة من العمر لا نستطيع
السيطرة عليهم لانهم اصبحوا كبار
لذلك علينا تأسيسهم من البداية ليكون الدافع
في مشاهدة المفيد هي ارادتهم وليست اوامرنا
نحن الاباء

[ابوفهد]

الغالية وردة وردية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم لقد أصبحت الفضائيات خطراً على الجميع دون تفريق في العمر ولا الجنس والمصيبة أن الخبراء ينصحون بعدم السماح للأطفال دون العامين بمشاهدة التلفاز لكن الأمهات يساعدن أبنائهن على إدمان المشاهدة وذلك للتخلص من إزعاجهم وتلهيتهم بالمشاهدة دون اهتمام بما يشاهدون وإن كان البعض منهن يفتحون لهم قنوات الأطفال .
مسألة كل ممنوع مرغوب هذا أمر لا شك فيه حتى عند الكبار فإذا لم يشاهدونه في المنزل عند خروج والديهم سوف يشاهدونه عند أصدقائهم أو أقاربهم .
مشكلتنا الأزلية كيف نوضح الصالح من الطالح فاغلب أولياء الأمور ليس عندهم إلا هذا الشيء ممنوع وكفى بدون نقاش أو تفسير لهذا الممنوع ؟!!
بذلك يتولد عند الأبناء حب الاستطلاع .
بالله عليك كم أم مثل معلمتك يوجد عندنا ؟!!
لو وجد منها الكثير لما كان هناك مشكلة في مشاهدة التلفاز لكن الله المستعان .
فلو كان كل إنسان علم يقيناً أن الله يراه لما شاهد ما يغضب الله .
فعلاً الموضوع يحتاج صفحات عديدة ومع ذلك لن نصل إلى حل نسأل الله السلامة .
ألف شكر على هذه المداخلة المتميزة .
دمتِ بخير

[ابوفهد]

الغالية ضحك وخجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله لم يزل في الدنيا خير وهناك أمهات فاضلات أحسن تربية أبنائهن وهناك أبناء ولله الحمد التزموا بالنصائح وأصبحوا يعرفون الحلال من الحرام .
يا ستي كم عدد القنوات المحافظة التي يؤثق بها ؟!!
الانشغال عن التلفاز بأمور أخرى ليس كل أحد يستطيع توفيرها وحتى الحيوانات والطيور تربيتها مكلفة نا هيك عن أنها مخيفة لنقلها الأمراض فهى تحتاج لعناية ونظافة ومكان خاص لتربيتها .
رغـم كره الأغلبية للقرأة إلا أن هناك كتيبات صغيرة غير مملة ومشوقة يمكن الاعتماد عليها في زرع حب القرأة لدى الأبناء .
والمراكز الصيفية ليست جميعها مناسبة إما بسبب موقعها أو تنظيمها .
وهل يكفي يوم واحد للراحة من النت والتلفاز والسوني ؟
سيكون هذا اليوم مثله مثل أسبوع النظافة والمرور والشجرة ثم تعود الحال كما كانت عليه .
دمتِ بخير

[ابوفهد]

الغالية طيف
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا عند الأجانب فلماذا لا نكون أحسن منهم وننظم حياتنا ؟!!
وهل تعتقدين أن هناك أب سيضع التلفاز في غرفة نومه أو مكتبه ويحضر أولاده عنده يشاهدون ما يختاره لهم ؟!!
لا الأولاد يوافقون ولا هو سوف يصبر ويتحمل إزعاجهم !!
فكما هو معروف الأولاد لا يسكتون كل واحد يتحدث من جهة وأنا شخصياً لا أحب أتابع برنامج أو فيلم إلا لما أكون لوحدي أو أن الجميع يجلس ويتابع وهو ساكت .
ثم مشكلة أولادنا كل واحد يحب يتابع مسلسل أو تمثيلية وهنا تختلف الآراء فيحتاج كل واحد تلفزيون لوحده .
ليس هناك أفضل من التربية الإسلامية لحل هذه المشكلة .
دمتِ بخير

[ابوفهد]

الغالي صدق الوفاء
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
نعم أذكر ذلك حتى أن البعض أصبح متخصص بتصيد هذه الدشوش بالخرازه ويفجرونها ... وهناك من لا يدخل بيتك إذا شاهد الطبق فوق السطح بل وصل الأمر إلى عدم السلام عليك إذا علم أن لديك دش في البيت .
وفعلاً كان المبرر لوجود الدش هو متابعة الأخبار وبدأ الأمر يتوسع شوي حتى أصبح الدش دشوش والعياذ بالله .
وحقيقة هناك سؤال يشغل بالي كثير فكما هو معلوم أن بعض الأطباق الفضائية تعرض أكثر من ( 200 ) فتاة نسأل الله السلامة فهل يستطيع أحد مشاهدتها كلها ؟!!
فإذا كان يحتاج إلى حوالي ثلاث ساعات حتى يعرف ماذا يعرض فيها !!!
فكيف يستطيع رؤيتها كاملة وكم من الوقت يحتاج لذلك ؟
للأسف الشديد بعد أن وقع الفأس بالرأس قال من قال ياليتنا سمعنا التحذيرات قبل 15-20 سنة !!!
من المؤلم أن يكون السبب الرئيس في هذه القضية هو التفكك الأسري والوالدين لهما دور كبير في هذا الضياع والتفكك هداهم الله .
الله يهديكم ومن الذي سيجتمع أو يتحجج بعدم وجود الوقت ؟!!
الأب متى يخرج من عمله ... ومتى يصحو من نومه بعد العمل ؟
والأبناء أين هم عندما يفيق الوالد ؟!!
المشكلة من النادر أن نرى عائلة منظمة في أوقاتها أو علاقاتها الأسرية .
من المؤسف والمخجل أننا نطالب مثل هذه اللقاءات بين الآباء والأبناء لكننا لم نتقيد بها نحن !!!
وهل تعتقد أن هناك أبناء يحبون القراءة ؟!!
عندما تطالبهم بذلك يتحججون بالطفش من الكتب المدرسية !!
باعتقادي أن موهبة القراءة تتولد عند الأبناء منذ الطفولة ويتأثرون في الجو العام بالمنزل .
يعني إذا كان الأب قارئ والأم كذلك فغالباَ الأبناء يقلدون أبائهم ولا تنسى توفير المكتبات المنزلية .
أشكركم على هذه الداخلة المتميزة كما هي عادتكم وفقكم الله وربي يسلم عيونكم يالغالي .
دمتم بخير

[ابوفهد]

الغالية lonely girl
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأين هو الإعلام الهادف ؟!!
إذا كانت النسبة لا تتجاوز 1% من القنوات الفضائية التي يعج بها الفضاء هادفه فكيف تقارن بالغير هادفة ؟
صدقيني مهما وضحنا الصح من الخطاء وتحكمنا بأبنائنا في المنزل فلن نستطيع مراقبتهم خارج المنزل الله المستعان .
دمت بخير