* يعتبر الخاطب أجنبيًا عن المخطوبة, فعليه ألا يتوسع في الحديث معها أو في رؤيتها, وإنما يرى منها قدر الحاجة, أما بعد العقد وقبل الدخول فلا بأس, إلا أن عليه ألا يتوسع فيما أباحه الله له لئلا يحدث وطء وربما أعقبه انفصال فيتسبب ذلك في اتهام المرأة في عرضها.

-----

* لا يجوز التعامل ببطاقات ائتمانية تحتسب رسومًا على التأخير, حتى وإن كان الشخص عازمًا على السداد في فترة السماح المجانية, فإن مجرد توقيعه على العقد يتضمن قبوله بالربا.

فضيلة الدكتور / سعد الخثلان – حفظه الله