[align=center]هل عندك شك في "عائلتك " ؟!
ماقد حسيتوا انكم تنتمون لعائلة ثانية .. أو مافيه احد في عائلتكم ودكم أنه
يطلع ولد عائلة صينية ولا بنغالية ؟
أكيد أنكم سمعتوا عن قصة الولدين التركي والسعودي الي استبدلوهم في المستشفى وقت الولادة و ماأكتشفوا الخطأ الا هذي السنة
بعد ماصار عمرهم تقريبا 4 سنوات !
القصة تحزن فعلاً .. ولقت ضجة إعلامية كبيرة بقيادة جريدة الوطن .. ,, وهذا السبب في اهتمام المسؤلين بالأمر و بالتصريحات بانهم بيعاقبون المتسببين !
رغم انها ماهي أول مره لكن الفرق ان الاعلام خدم المتضررين هذي المره و قوّى موقفهم !
القصة المشابهة قد صارت من كذا سنة
التبديل صار بين بنتين لعائلة سورية و عائلة سعودية .. العائلة السعودية من سكان تهامة .. سكان تهامة يعتبرون مثل البدو الرحل .. منقطعين تماما عن الخدمات و حياتهم بدائية تماما .. يطلعون الجبال ياخذون حاجاتهم و بس ..
التبديل حصل في مستشفى حكومي كبير نسبياً .. بعد سنوات الأم السورية ما ارتاحت وكانت متأكدة ان البنت ماهي بنتها و قعدت تدور في بيانات المستشفى وللعائلة الي عندهم بنتها إلى حد مالقتها و اتفقوا و كل عائلة اخذت بنتها من غير ضجة .. !
في كل القصتين السعوديين طاروا بالعيال الحلوين وماشكوا للحظة انهم ماهم عيالهم والثانيين هم الي شكوا و اكتشفوا الخطأ
بعيد عن مسؤلية المستشفيات واهمالها ومن المسؤول أنا قعدت أتأمل الجانب الاجتماعي في القصة
ليه السعوديين مااشكوا في نسب الولد لهم < وحده تقول اكيد ان الأب السعودي طول الوقت قاعد يقول لزوجته ان هذا الولد نسخة مني يوم كنت صغير بس كبرت وتغير شكلي هههههه
كيف طرا للأب التركي ان الخطأ بيكون خطأ تبديل .. و ليه ماصار قوي كالعادة و اتهم زوجته ببساطة و بثقة بالخيانة وطلقها بدون تفاهم
كيف بيعيشون الولدين والبنتين الحين .. ؟!
عاد الأولاد ماتفاعلت معهم كثير .. رحمت البنت الي كانت عايشة في سوريا
وفجأة تصير في تهامة بلا مقدمات
وبمناسبة الحديث نفسه عن شكنا في كون أهلنا هم أهلنا الحقيقين .. ههههه
ياكثرها الأفكار الي قد تخيلناها في بداية عمرنا وبتأثير أفلام كرتون ..
مره فكرنا اننا يوما ما بنكتشف انهم متبنينا و بيقولون لنا الحقيقة .. ومره انهم خاطفينا ..
ومره اخذونا بالغلط .. يالله على افكار زمان
إنتهى .
وهذه تفاصيل القصة التي حصلت مؤخراًً بين العائلتين السعودية والتركية..
القصه بدات منذ الولاده لطفلين احدهما سعودي والاخر تركي,,,والتي حدثت في مستشفى الملك خالد بنجران,,
حيث ان المرأة التركية أجريت لها عملية ولادة قيصرية في اليوم العاشر من شهر رجب لعام 1424 في تمام الساعة 8.45 صباحاً والمراة السعوديه كذلك....وستمرت القصه اربع سنوات....
تقول المراة التركيه انه لاحظ زوجها يومذاك فرق لون البشرة بين زوجته والمولود الذي بحوزتهما، وعند عملية الختان سأل الطبيب الذي أجرى عملية الختان عن سبب تغير لون بشرة هذا الطفل، غير أن الطبيب أقنعه بأنه ابنه ولا داعي للشكوك.
وعقب سنتين من عملية الولادة أجرى المقيم التركي تحليلاً لفصيلة دم الطفل الذي بحوزته، ليظهر أن الفصيلة المثبتة للطفل في ملفه بمستشفى الملك خالد بنجران تختلف عن فصيلة دم الطفل، الأمر الذي فتح ملف القضية التي شغلت الرأي العام.
وعقب ذهابه في إجازة برفقة زوجته وابنه "السعودي" إلى تركيا، أصر أشقاء زوجة يوسف جاويد على إجراء تحليل الحمض النووي بسبب الاختلاف الكبير في البشرة والشكل حيث بدت ملامح الطفل سعودية صرفة.
وتولى مستشفى تركي مرموق هناك إجراء الفحص، ليثبت علميا أن ليس من صلب الأب وليس من صلب الأم التركيين، ليتشجع الأب التركي وليقدم شكوى إلى وزير الصحة، الدكتور حمد المانع، الذي أحال الموضوع إلى إمارة منطقة نجران، ليوجه بدوره بتشكيل لجنة لتقصي شكوى الأب التركي، ما أعطى القضية صفتها الرسمية.
حتى أعلن أمير منطقة نجران الأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز أمس أن نتائج التحاليل أثبتت أن الطفل الذي يعيش مع أسرة تركية هو طفل سعودي، فيما ينتمي طفل الأسرة السعودية إلى الأسرة التركية.
هذا مانشرته جريدة الوطن السعودية
الله يعين الاسرتين على فراق اولادهما من الرضاعة
وهذي الصورة...
منقول[/align]
[/align]
[/align]
[/align]
على النقل الرائع وعافانا وأياكِ من أهمال
[/align]
