الليبراليون يعلنون الحرب على الله ورسوله حسبنا الله ونعم الوكيل

[المحال]

خذها مني وعلى ذمتي لأني مطلع على موضوع يعتبر فضيحة
في إحدى المنتديات

أرسل لي صديق رابط منتدى وطلب أن أقرأ موضوع المشرف العام في القسم السياسي

دلفت للمنتدى ووجدت إعلان عن إيقاف الكاتب (( ................. )) وهو مشهور عندهم
بسبب شكوى من عدة كاتبات اتضح أنه تعرف عليهن وحصل على بعض
أسرارهن وأصبح يلوح بها إن لم يخضعن لشهوانيته !!!

كيف تعرف عليهن ؟؟؟؟؟؟؟

كان يكتب بأكثر من ( معرف ) فلديه اثنين بأسماء نسائية بالإضافة لمعرفه الأساسي
ودخل لهن من هذا الباب وتعرف بهن وهن يعتقدن أنها زميله !!!!!!!!!!!!

ومعرفه (( الذكري )) شديد الدفاع عن حقوق المرأة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يهاجم المتدينين صباح مساء
ويطالب بالتمرد على الأنظمة والتحرر للمرأة أي أنه ركب موجة ( الليبرالية )

ياعزيزي حياتهم كلها فضائح نسأل الله السلامة


وسلام من الله عليك
هذا الكلام من قول من أحد الأخوه

الأفاضل والذي نشهدله بالخير وماعلمنا عنه الاكل خير

[ابو ياسر]

أخي الفاضل / المحال
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،
وجزاك الله خير الجزاء على حرصك وغيرتك
والشكر موصول للأخوة والأخوات الأفاضل
الذين أثروا الموضوع بمداخلاتهم الرائعة..
وخاصة ( ابو الخنساء ، المحيا ، العابدة )
ومعلوم أن سب الدين والرب جل وعلا كل ذلك
من أعظم أنواع الكفر باجماع أهل العلم ..
أسأل الله أن يوفق الجميع لما يرضيه
والسلام
أخوكم / أبو ياسر

[LEGEND]

أخي في الله أبو الخنساء
لم أشارك في هذا الموضوع للدفاع عن الذين تجراوء ع الله ومسبة رسوله الكريم ,
ولكن لي الحق في التعبير عن وجهة نظري وإقتناعي التام حول مذهب الليبرالية بشمولية وليس عن ما يحدث في السعودية بسبب اني لست من أهلها ولكن قريب جداً من الصراعات المؤلمة التي تواكبها.
ع كل حال يكفيني أن الليبراليه حاربت ومازلت تحارب الفكر التكفيري فلولا مذهب الليبراليه الذي أنتشر حديثا في المنطقة لـ أصبح كل معجب بفكرة "كافر" وزنديق وما شابه ذلك من مصطلحات تخرج من عقيدة التوحيد وهذا ما يحدث في عصرنا الحالي
يبدو لي أن مصطلح الليبرالية أصبح مخيفاً للكثير..
الذي جعلني أشارك في موضوع كهذا وانا اعرف نهايته اننا لا نعطي الطرف المختلف أحقية في الدفاع عن أقواله فقط نهاجم بسوء الظن وهذا مخالف عن ما يحثنا عنه ديننا الاسلامي .. ولهذا جاء في بيان لمالكي وإدارة المنتديات الليبراليه حقوقه الشرعيه في الدفاع ولست انا

http://www.muntdiatna.com/forum/showthread.php?t=25325

بالتأكيد لاندافع عن من سب الله ودينه ورسوله ولكن ندافع عن (حرية الإنسان) هذه هي اليبرالية هي تتفق مع الإسلام في هذا الجانب وهي مذهب ليس دين .
عموماً أشكر لك حرصك وتفهمك لوجهة نظري ونقاشك الهادىء وتقبل الرأي الآخر بكل شفافية ورحابه صدر ورجاحة عقل..

وآخر قولي ان الليبرالية تتفق مع الاسلام كما قلت في أمور العدل والمسأوة والحرية لكنها ليست ديناً كما يظن البعض بل مذهباً فكرياً فلسفياً .
مذهب الليبرالية متناقضكما نراه لان دستورهم أرضياً مستمد من عقل الإنسان وتتطبيق قانونها في أرض الواقع صعب كوننا مسلمون مهما أختلفت طرق تفكيرنا . في الجانب الآخر يبرز الانجاز التي قامت به الليبرالية أنها الى الان لم تجد مؤمناً واحداً يقول لماذا المجاهرة بالبنوك الربويه في مملكة الايمان والتوحيد (احل الله البيع وحرم الربا) اليس من الكبائر!!

وبالنسبة لمن يذكرالجانب الجنسي فقط في تقييم أخلاق الليبرالين
فإنه كمن يدخل صرحاً عظيماً بالغ الروعة ثم يرى في أحد أركانه وعاء مليئ بالقمامة فيحصر تفكيره في هذا الوعاء ويلغي كل الروائع التي شاهدها في الصرح العظيم (رغم ان هنالك من يزايد علي هذه الصيغة وتضخيمها حتي تصبح هي الفكرة الاساسية بينما الواقع مختلف)
او كالذي حرم أكل العنب لانه يستخدم كمشروب (الخمر) لا أدري ما ذنب العنب؟
تحياتي القبية..

[محمد المحيا]

يعجبني الهدوء الذي "يتبع" العاصفة

بداية الادعاء بأن الليبرالية تحارب الفكر التكفيري فهذا كلام مردود بل إن أول من حارب الفكر التكفيري هم علماء المسلمين أنفسهم ومنذ بدء ظهور الفكر التكفيري قبل مئات السنين وقواعد التكفير الشرعية مثبتة منذ القدم في كتب المسلمين.. أما الليبراليون فهم أحد أسباب ظهور الفكر التكفيري كما هو معلوم للجميع..

وإن كنت فعلاً تعي مفهوم الليبرالية (وأشك في ذلك) فستعلم أن محور الليبرالية هو الفرد بينما محور الإسلام هو الدين وهنا أساس التعارض..
الليبرالية تجعل كل شيء (حتى الدين) تابعاً لرغبة الفرد وتدعي تحرير الفرد من سلطة الدين
بينما في الإسلام كل شيء (حتى الفرد) تابع للدين وحرية الفرد يعين حدودها الدين
ولو فهمت هذه وحدها لتبرأت من الليبرالية
لكن عادة الليبراليين أن يضحكوا على عامة الناس بقولهم إن الليبرالية والإسلام يلتقيان في الحرية والمساواة!!
حرية الإسلام ليست هي حرية الليبرالية ومساواة الإسلام ليست هي مساواة الليبرالية..
شتان بين الحرية التي تحفظ كرامة الإنسان وبين الحرية التي تحول الإنسان إلى بهيمة لا يقيدها دين ولا شريعة..

الليبراليون في كل مكان يحاربون حتى ما يسمى بالإسلام المعتدل.. ويحاربون تعاليم الشريعة الإسلامية حتى ما ليس له علاقة بالتكفير.. وإلا لماذا يطالب الليبراليون بإلغاء حدود القتل والسرقة؟ (ما علاقتها بالتكفير؟)
لماذا يطالب الليبراليون بحرية الشذوذ الجنسي؟ (هل للفكر التكفيري علافة هنا؟!!)
لماذا ينكر الليبراليون وجود الله؟ (أليس هذا فكراً كفرياً؟!!)

كيف تريدنا أن نحسن الظن بهذه الأفكار؟
هل جربت يوماً أن تحسن الظن بمن ينتمون إلى الفكر التكفيري؟

الليبراليون عندما يريدون الظهور بمظهر الضحية وكسب تعاطف الآخرين يبدأون في الحديث عن تعرضهم للتكفير والتفسيق وأنهم مستهدفون من القوى العظمى وهذا ما يتضح من بيانهم المحزن على موقعهم..

وبالنسبة لمن يذكرالجانب الجنسي فقط في تقييم أخلاق الليبرالين فإنه كمن يدخل صرحاً عظيماً بالغ الروعة ثم يرى في أحد أركانه وعاء مليئ بالقمامة فيحصر تفكيره في هذا الوعاء ويلغي كل الروائع التي شاهدها في الصرح العظيم

فما بالك بمن يدخل إلى حاوية القمامة نفسها ليبحث عن منديل يمسح به وجهه!!


تأكد أن "الاختلاف لا يفسد للود قضية" كما تقول خاصة عندما يدافع شخص عن ليبرالية لا يفهم معناها

وأسأل الله أن يهدينا جميعاً للصواب..

[زاد الركب]

رغم أنني لم أتمكن من رؤية الصور أعلاه ..
ولكنني متأكدة أنه ما من مسلم عموماً وما من شخص في هذا المنتدى الكريم خصوصاً يقبل بمثل هذه التجاوزات ..!!

وجزى الله خيراً كل من كتب كلمة هنا فأصاب وعفا الله عمن أخطأ ..


أخي الكريم .. Legend

لو أن الليبرالية تقتصر على المفاهيم الجميلة من حرية وعدل ومساواة فكلنا ليبراليون غير أن الليبرالية أخي الكريم تجاوزت حدود

هذا الجمال إلى مخالفة الفطرة الإنسانية قبل مخالفة تعاليم الدين الإسلامي الذي تؤمن كما أؤمن أنه دين شامل وكامل وأن المسلمين

عموماً ليسوا بحاجة - في رأيي - لإعتناق أي من هذه المذاهب الفكرية لأن الإسلام قد اهتم بالإنسان عموماً ..فكراً وعقلاً وقلباً

وجسداً .. ولم يترك شاردة أو واردة .. ليلجأ المسلم إلى مذاهب فكرية تقوم وتصحح حياته ومجتمعه .. لكن الفهم الخاطئ للإسلام

وسوء تطبيقه .. وراء اندفاع الكثير منا لتبني مثل هذه المذاهب والمناداة بها .. ولو أنهم نادوا بما تحويه هذه المذاهب مما

يوافق الفطرة ولا يخرج عن الدين لكان أفضل لهم .. فمن الخطأ أخي أن تدافع عن الليبرالية بشوائبها .. دافع فقط عن المبادئ التي أنت

مؤمن بها بدون شوائب .. لأنك لست بحاجة لأن تكون ليبرالياً لتدافع عن هذه المبادئ أعني بذلك ( الحرية والعدل والمساواة ) ..


.
.

زاد ( ... )

[Petals]

الفقره الأولى من إجابتك تدل على إنك تميلين الى معتقداتهم أكثرمما تميلين الى الدين الإسلامي

هذا إذا أجازلنا أن نقول أنك مسلمه فأنا لاأعرفك ولكن ردك يدل عليك0

وهذه الفئه من حثالة المجتمع لاهم لها إلاهدم معاول الإسلام ومحاولة تغريب أهله

وذلك بطرقآ شتى ومنها على سبيل المثال إستغلال المرأه وذلك لماحباها

الله من عاطفة جياشه وسرعة إنسياقها وررء تلك الكلمات المعسولة وعن طريق المرأه

إستطاعوا أن يرسموا لهم مسارآ معين فأقاموا الدنيا ولم يقعدوها صراخآ وعويل

حول حقوق المرأه ومساواتها بالرجل من حيث الحقوق والواجبات وزعموا بأن المرأة

مظلومة وأن حقوقها مسلوبه ومن هذا المنطلق بدأوإنطلاقتهم0

ولتعلمي بأن هناك أعضاء في تلك الشبكة الحقيره يكتبون بأسماء نساء يه

ليتمكنوا من إصطياد الغافلات ومعرفة أسرارهم ومن ثم تهديدهن بالكشف عن أسرارهن

مالم ينصعن لغرايزهم الحيوانيه فعليك أنتي وغيرك من عدم السقوط في تلك الهاويه

وسوف أورد لك ولغيرك أن شأ الله مايدل على صحة قولي0

الفقره الثانيه :- إن لم يكن ذلك العمل هومحاربة الله ورسوله فماذا نسميه

مثال
ماذاتعني لك هذه الكلمات على من قالها أو إعتقد فيها لعنة الله

الفقره الثالثه :- أذا لم تكوني محضر خيرآ فأنتي محضر شرآ

الفقره الرابعه :- أشارتك الى الصوره التي وضعتها لك في موضوع سابق

ماذا تعني لك إسقاط لفظ الجلاله من عنوان منتداهم هل تظنين أنه أسقط سهوآ ؟؟؟؟؟؟!!!!!

الفقره الخامسه :- الروابط المتعارف عليها محجوبه أتمنى أن تثبتي أن الشبكه لم تحجب

وذلك بوضع الرباط هنا لنتمكن من إثبات صحة كلامك0

أخيرآ نصيحة لوجه الله إبتعدي عن تلك الشبكه التي لن تقودك الى خيرآ أبدآ وأقسم لك على ذالك

وهذه نصيحة لاأبتغي بها سوا وجه الله تعالى وهناك أخوات لنا

قد تركو تلك الشبكه العفنه ولله الحمد والمنه ولنا موعدآ منهن بنشر

علاقتهن يذاك العالم الغريب على ديننا ومجتمعنا المحافظ بحفظ الله0

أتمنى من الله أن يعيدنا وأياك الى دينه وأن يهلك كل من أراد بديننا سوء

إنت من جدك دحين!!
يا سيدي في كل المنتديات من يقول قال الله وقال الرسول وقدوتي خاتم الأنبياء والمرسلين، وأبكي لأحزان المسلمين وأطفالهم، والعراق وفلسطين وأفغانستان وبيده يكتب رسائل خاصة لفتيات المنتدى للتعارف
وموجودين حتى هنا!!!

تبغى حكايات أديك، أكتبلك أسماء وسيغادرون المنتدى كالفئران!! حتحسبهم على مين دول؟ العلمانيين؟!!!!

قلتلك من البداية فيه ناس ينكرو الله ورسوله، ولكن ليس (كل) من كتب بالعربية هو سعودي أو حتى مسلم!

والا هو من خالفكم أنكر (ربكم) وكأنو مو واحد!!!

شي مو معقول

[المحال]

أخي الفاضل / المحال
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،
وجزاك الله خير الجزاء على حرصك وغيرتك
والشكر موصول للأخوة والأخوات الأفاضل
الذين أثروا الموضوع بمداخلاتهم الرائعة..
وخاصة ( ابو الخنساء ، المحيا ، العابدة )
ومعلوم أن سب الدين والرب جل وعلا كل ذلك
من أعظم أنواع الكفر باجماع أهل العلم ..
أسأل الله أن يوفق الجميع لما يرضيه
والسلام
أخوكم / أبو ياسر

الأخ الكريم / ابوياسر

اشكر لك مرورك الكريم وأشادتك بالأخوان

ممن قام بالتعقب على الموضوع هم يستحقونها

لااعدمناك يالغالي

[المحال]

يعجبني الهدوء الذي "يتبع" العاصفة

بداية الادعاء بأن الليبرالية تحارب الفكر التكفيري فهذا كلام مردود بل إن أول من حارب الفكر التكفيري هم علماء المسلمين أنفسهم ومنذ بدء ظهور الفكر التكفيري قبل مئات السنين وقواعد التكفير الشرعية مثبتة منذ القدم في كتب المسلمين.. أما الليبراليون فهم أحد أسباب ظهور الفكر التكفيري كما هو معلوم للجميع..

وإن كنت فعلاً تعي مفهوم الليبرالية (وأشك في ذلك) فستعلم أن محور الليبرالية هو الفرد بينما محور الإسلام هو الدين وهنا أساس التعارض..
الليبرالية تجعل كل شيء (حتى الدين) تابعاً لرغبة الفرد وتدعي تحرير الفرد من سلطة الدين
بينما في الإسلام كل شيء (حتى الفرد) تابع للدين وحرية الفرد يعين حدودها الدين
ولو فهمت هذه وحدها لتبرأت من الليبرالية
لكن عادة الليبراليين أن يضحكوا على عامة الناس بقولهم إن الليبرالية والإسلام يلتقيان في الحرية والمساواة!!
حرية الإسلام ليست هي حرية الليبرالية ومساواة الإسلام ليست هي مساواة الليبرالية..
شتان بين الحرية التي تحفظ كرامة الإنسان وبين الحرية التي تحول الإنسان إلى بهيمة لا يقيدها دين ولا شريعة..

الليبراليون في كل مكان يحاربون حتى ما يسمى بالإسلام المعتدل.. ويحاربون تعاليم الشريعة الإسلامية حتى ما ليس له علاقة بالتكفير.. وإلا لماذا يطالب الليبراليون بإلغاء حدود القتل والسرقة؟ (ما علاقتها بالتكفير؟)
لماذا يطالب الليبراليون بحرية الشذوذ الجنسي؟ (هل للفكر التكفيري علافة هنا؟!!)
لماذا ينكر الليبراليون وجود الله؟ (أليس هذا فكراً كفرياً؟!!)

كيف تريدنا أن نحسن الظن بهذه الأفكار؟
هل جربت يوماً أن تحسن الظن بمن ينتمون إلى الفكر التكفيري؟

الليبراليون عندما يريدون الظهور بمظهر الضحية وكسب تعاطف الآخرين يبدأون في الحديث عن تعرضهم للتكفير والتفسيق وأنهم مستهدفون من القوى العظمى وهذا ما يتضح من بيانهم المحزن على موقعهم..



فما بالك بمن يدخل إلى حاوية القمامة نفسها ليبحث عن منديل يمسح به وجهه!!


تأكد أن "الاختلاف لا يفسد للود قضية" كما تقول خاصة عندما يدافع شخص عن ليبرالية لا يفهم معناها

وأسأل الله أن يهدينا جميعاً للصواب..

الأخ الكريم / محمد المحيا

سلم اليراع وصاحبه , وسلمت الأنامل ومسطرت

قولن في الصميم0 جعل ماكتبته شاهدآ لك لاعليك0


لاعدمناك

[المحال]

رغم أنني لم أتمكن من رؤية الصور أعلاه ..
ولكنني متأكدة أنه ما من مسلم عموماً وما من شخص في هذا المنتدى الكريم خصوصاً يقبل بمثل هذه التجاوزات ..!!

وجزى الله خيراً كل من كتب كلمة هنا فأصاب وعفا الله عمن أخطأ ..


أخي الكريم .. Legend

لو أن الليبرالية تقتصر على المفاهيم الجميلة من حرية وعدل ومساواة فكلنا ليبراليون غير أن الليبرالية أخي الكريم تجاوزت حدود

هذا الجمال إلى مخالفة الفطرة الإنسانية قبل مخالفة تعاليم الدين الإسلامي الذي تؤمن كما أؤمن أنه دين شامل وكامل وأن المسلمين

عموماً ليسوا بحاجة - في رأيي - لإعتناق أي من هذه المذاهب الفكرية لأن الإسلام قد اهتم بالإنسان عموماً ..فكراً وعقلاً وقلباً
وجسداً .. ولم يترك شاردة أو واردة .. ليلجأ المسلم إلى مذاهب فكرية تقوم وتصحح حياته ومجتمعه .. لكن الفهم الخاطئ للإسلام
وسوء تطبيقه .. وراء اندفاع الكثير منا لتبني مثل هذه المذاهب والمناداة بها .. ولو أنهم نادوا بما تحويه هذه المذاهب مما

يوافق الفطرة ولا يخرج عن الدين لكان أفضل لهم .. فمن الخطأ أخي أن تدافع عن الليبرالية بشوائبها .. دافع فقط عن المبادئ التي أنت

مؤمن بها بدون شوائب .. لأنك لست بحاجة لأن تكون ليبرالياً لتدافع عن هذه المبادئ أعني بذلك ( الحرية والعدل والمساواة ) ..


.
.

زاد ( ... )

أختي الكريمه / زاد الركب

تشرفت بمرك الكريم وأضافتك الضافيه والوافيه

سلم اليراع وسلم صاحبه وليتهم لقولك يستمعون

أسأل الله بمنه وفضله أن لايحرمك أجر ماكتبت

لك خالص الدعاء

[Petals]

لايوجد مذهب بقي على طرائقه الأولى أيا كانت!

حتى الماسونية كأكثر الحركات جدلا اختلفت من إقليم لإقليم...

والليبراليية ليست حركة سرية ورؤساء بمراتب وتدشينات سرية والبقية بيادق/غشماء يتحكمون بهم على العالم وإثارة الفتن..ومؤامرات كــ بن لادن مع بوش، والنازية كانت متفقة مع الصهيونية!

من يهتم بالوجودية مثلا ليس عليه بالضرورة أن يدين بإلحاد سارتر وكامو! والمهتم بعلم النفس ليس بالضرورة أن يدين بـشذوذ فرويد! وماكان من داع لدراسة كل هذا في الأساس!

الإسلام انقسم مذاهب وطوائف تختلف تلك عن الأخرى وبعضها تطرف..


اللاء النهائية هذه لا أملكها كما لم أمتلك النعم النهائية لمجرد أنها أو بعضها تؤمن بشيء لا أؤمن به بكل تأكيد..أو أن جذورها غربية فقط هدفها تدميرنا...أو أن لا حاجة لها، أو تغييبها كلية وعزلها وكأن لم يفكر أحد ما قبلنا!

وإلا كل مابيدي الآن وجب عليه أن يحترق!!...


لست غبية مثلا لأقول نعم معكم ولو ضربتوني جدار، أو أنساق لمجرد أنهم أشاعوا بحرية المرأة ولعبوا على الوتر الحساس كما تقولون، لكن وجب أن أقول نعم فيما أوافق عليه..


بالتوفيــــــــــــق

[LEGEND]

يعجبني الهدوء الذي "يتبع" العاصفة

عاصفه باردة ويعقبها بركان قد يتفجرمنه نور في وجهه من يستحق

بداية الادعاء بأن الليبرالية تحارب الفكر التكفيري فهذا كلام مردود بل إن أول من حارب الفكر التكفيري هم علماء المسلمين أنفسهم ومنذ بدء ظهور الفكر التكفيري قبل مئات السنين وقواعد التكفير الشرعية مثبتة منذ القدم في كتب المسلمين.. أما الليبراليون فهم أحد أسباب ظهور الفكر التكفيري كما هو معلوم للجميع..

معلومات جيدة تؤكد انك تعلم ولا نعلم

وإن كنت فعلاً تعي مفهوم الليبرالية (وأشك في ذلك) فستعلم أن محور الليبرالية هو الفرد بينما محور الإسلام هو الدين وهنا أساس التعارض..
الليبرالية تجعل كل شيء (حتى الدين) تابعاً لرغبة الفرد وتدعي تحرير الفرد من سلطة الدين
بينما في الإسلام كل شيء (حتى الفرد) تابع للدين وحرية الفرد يعين حدودها الدين
ولو فهمت هذه وحدها لتبرأت من الليبرالية
لكن عادة الليبراليين أن يضحكوا على عامة الناس بقولهم إن الليبرالية والإسلام يلتقيان في الحرية والمساواة!!
حرية الإسلام ليست هي حرية الليبرالية ومساواة الإسلام ليست هي مساواة الليبرالية..
شتان بين الحرية التي تحفظ كرامة الإنسان وبين الحرية التي تحول الإنسان إلى بهيمة لا يقيدها دين ولا شريعة..

لا أدري هل كل يوم لك مفهوم جديد تتحفنا به تارة تقول ديناً وتارة آخرى تتصيد مفاهيم الليبراليه في السعوديه وتحورها بمطالبات غربية في مجتمعاتهم .هل تريد أن تقنعني ام تقنع غيري انك تعلم مالا نعلم .. لا أدري ماهي غايتك ؟ ع فكرة الغايه تبرر الوسيلة..

ع فكرة هل تهمك الليبرالية في شيء أظنك قاعد تقرأ من كتب مشايخ الوهابيه الي تسميل عاطفة الجماهير الي الدينيه اقرأ من مصادرها ليس من الناقمين ..

فما بالك بمن يدخل إلى حاوية القمامة نفسها ليبحث عن منديل يمسح به وجهه

قل له أن ينتبه أن يتسخ المنديل بعد ان يمسح به وجه ولا يقذف به في القصر

تأكد " اني ع إستعداد تام بان تقول رأيك بدون مراجع قابله للأستفزاز مالم تقصدها أترك عنك هالاسلوب لنه مب لايق لـ أسلوب النقاش وخلق روح للحوار وتقبل الرأي والرأي الآخر الا اذا كانت هذه هي عاداتك في إدارة الحوارات يا ايهاالنائب
ثم هب يا أخي الكريم انني لا أفقة اي شي كما تدعي فيجب تعاملك معي عقلانياً بعيداً عن الاستخفاف والاستظراف كونك تعلم فن الحوار وجادته لن موضوع كهذا مهم في حياة المثقف والعامي حتى نفهم الامور جيداً وباسلوب حضاري ليس قمعي وإقصاي لا بعدالحدود..
"الاختلاف في الرأي لا يفسد للودقضية"
..

الاخت زاد الركب..
متفق معكِ بكل ما قلتِ
و كل انسان لديه تعريف ومفهوم يختلف عن الآخر ومع هذا نحترم كل انسان يحمل تعريف مغاير ومخالف
طالما نتفق ع ديننا الحنيف الاسلام جاء بكل ما تنادي به الليبراليه أذن لماذا نختلف ع مبادئها
نحنا كما تفضلتِ نختلف ع طريقة التفكير وتطبيقها..
ع كل حال انا لست من المدافعين لكل من اهان الدين أو برموزه أنا شاركت فقط كي أوضح وجهة نظري في التعبير عن الاخطاء التي نقع فيها ونشترك فيها "سوء الظن" ونبحث عن التبريريات واحيانا تكن جاهزه من قبل الطرف الآخر لا يعرف التخاطب الا بالإ قصاء والكفر والزندقة..
الليبرالية عند العرب تخلف وجهل كما هي التكنلوجيا والعلوم الحديثة
احترامي لفكركِ الراقي وتحياتي القلبية ..

[محمد المحيا]

لايوجد مذهب بقي على طرائقه الأولى أيا كانت!

حتى الماسونية كأكثر الحركات جدلا اختلفت من إقليم لإقليم...

والليبراليية ليست حركة سرية ورؤساء بمراتب وتدشينات سرية والبقية بيادق/غشماء يتحكمون بهم على العالم وإثارة الفتن..ومؤامرات كــ بن لادن مع بوش، والنازية كانت متفقة مع الصهيونية!

من يهتم بالوجودية مثلا ليس عليه بالضرورة أن يدين بإلحاد سارتر وكامو! والمهتم بعلم النفس ليس بالضرورة أن يدين بـشذوذ فرويد! وماكان من داع لدراسة كل هذا في الأساس!

الإسلام انقسم مذاهب وطوائف تختلف تلك عن الأخرى وبعضها تطرف..


اللاء النهائية هذه لا أملكها كما لم أمتلك النعم النهائية لمجرد أنها أو بعضها تؤمن بشيء لا أؤمن به بكل تأكيد..أو أن جذورها غربية فقط هدفها تدميرنا...أو أن لا حاجة لها، أو تغييبها كلية وعزلها وكأن لم يفكر أحد ما قبلنا!

وإلا كل مابيدي الآن وجب عليه أن يحترق!!...


لست غبية مثلا لأقول نعم معكم ولو ضربتوني جدار، أو أنساق لمجرد أنهم أشاعوا بحرية المرأة ولعبوا على الوتر الحساس كما تقولون، لكن وجب أن أقول نعم فيما أوافق عليه..


بالتوفيــــــــــــق

أهلين بيتالز.. انتي شكلك صدقتي إننا فعلاً نضرب الحريم

لا أحد يريد إجباركم على الاقتناع برأي معين.. الذي يهمني ألا يدافع أحد عن شيء وهو لا يفهمه..

Very Simple.. if you get wrong 'inputs' you will give wrong 'outputs'

[محمد المحيا]

لا أدري هل كل يوم لك مفهوم جديد تتحفنا به تارة تقول ديناً وتارة آخرى تتصيد مفاهيم الليبراليه في السعوديه وتحورها بمطالبات غربية في مجتمعاتهم .هل تريد أن تقنعني ام تقنع غيري انك تعلم مالا نعلم .. لا أدري ماهي غايتك ؟ ع فكرة الغايه تبرر الوسيلة..

ع فكرة هل تهمك الليبرالية في شيء أظنك قاعد تقرأ من كتب مشايخ الوهابيه الي تسميل عاطفة الجماهير الي الدينيه اقرأ من مصادرها ليس من الناقمين ..

قل له أن ينتبه أن يتسخ المنديل بعد ان يمسح به وجه ولا يقذف به في القصر

تأكد " اني ع إستعداد تام بان تقول رأيك بدون مراجع قابله للأستفزاز مالم تقصدها أترك عنك هالاسلوب لنه مب لايق لـ أسلوب النقاش وخلق روح للحوار وتقبل الرأي والرأي الآخر الا اذا كانت هذه هي عاداتك في إدارة الحوارات يا ايهاالنائب
ثم هب يا أخي الكريم انني لا أفقة اي شي كما تدعي فيجب تعاملك معي عقلانياً بعيداً عن الاستخفاف والاستظراف كونك تعلم فن الحوار وجادته لن موضوع كهذا مهم في حياة المثقف والعامي حتى نفهم الامور جيداً وباسلوب حضاري ليس قمعي وإقصاي لا بعدالحدود..
"الاختلاف في الرأي لا يفسد للودقضية"

كل مرة تثبت فعلاً أنك لا تدري عم تتكلم.. لا أدري لماذا تريد أن تكون "مندوباً" عن الليبراليين.. هات لنا واحد ليبرالي حقيقي يفهم ما هي الليبرالية حتى نناقشه وجهاً لوجه.. أما أن تدافع وأنت لا تفهم فأنت تضيع وقتك ووقتنا ولا أعتقد أن الليبراليين أنفسهم يقبلون أن يدافع عنهم محامي "مبتدئ".. مرة تتهم التكفيريين ومرة الوهابيين ومنت عارف تتهم مين والا مين.. وفوق هذا كله تقول إنك لا تدافع عن الليبراليين وتريدنا أن نحترم وجهة نظرهم..


المشكلة أنه من الصعب أن نناقش كل مبادئ الليبرالية بصراحة كاملة لأن معظمها يتمركز في "المناطق الحساسة"


سأعطيك فرصة مفتوحة لتقرأ أكثر عن "مذهب" الليبرالية فإذا استوعبتها وفهمتها تعال وناقش..


"والبتاع لا يفسد للود قضية"

[Petals]

أهلين بيتالز.. انتي شكلك صدقتي إننا فعلاً نضرب الحريم

لا أحد يريد إجباركم على الاقتناع برأي معين.. الذي يهمني ألا يدافع أحد عن شيء وهو لا يفهمه..

Very Simple.. if you get wrong 'inputs' you will give wrong 'outputs'

حسبي الله عليك بس


قال إنجليزي قال!!!

[المحال]

لمن لايعرف اليبراليه وأهدافها

وكيف تكونت ومدى خطورتها على المسلمين

دعوة الى من يؤيد هذا الفكر الخبث أن يقرأ بتمعن ورويه

وأن لاينساق المسلم ورأ العجاج دون أن يفهم المقصد

الى أين سيكون مصيره أعاذني الله وإياكم من هذا الفكر المنحل0

وليتكم تدعون لمن قام بكتابته فقد نقلته هنا للفائده



بسم الله الرحمن الرحيم

نظرة في: "..الليبرالية.." من الداخل


مقدمة:

لم يكن هذا البحث إلا أثرا عن قناعة بخطر الفكرة "الليبرالية" على مجتمعنا الشرقي، بعد أن تفاقمت سلبياتها على المجتمعات الغربية، وهبت رياحها علينا - منذ أمد ليس بالقصير - فأصابنا منها ما أصابنا، لكن لم يكن بالقدر الذي أصابهم، ربما لاختلاف النفسية الشرقية عن أختها الغربية.

ومن العجيب أن نرى دعاة لهذه الفكرة بيننا، يفتخرون بها، ويتسمون بها، ويجاهرون بتقدمها، وصلاحها لعلاج كافة السلبيات المتراكبة المتراكمة في النواحي: الفكرية، والاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية..

وينادون أن الحل في "الليبرالية، دون متابعة لما يجري في الغرب، مصدر الليبرالية، من معارضة وانتقاد لهذا النهج، بعد ظهور سلبياته المدمرة، المغلفة بالشعارات الجميلة والمكاسب الظاهرة.

ويدور في الذهن سؤال: -

هل أولئك الذين ينادون بالليبرالية، ممن يعيش في بلاد إسلامية، يدركون مفهوم "الليبرالية"، كما قرر له ووضع، أم أن لهم مفهوما يختلف عن ذلك؟..

إن مفهوم الليبرالية، كما وضع له في الغرب، يصطدم بالدين الإسلامي، بل كافة الشرائع، في أصول لايستهان بها، كاستبدال الحكم الإلهي بالحكم البشري، فيما يسمى بالديمقراطية، وكذا الحرية المطلقة في الاعتقادات، بالتغيير والتبديل، وغير ذلك..

فكيف يستقيم لمن يفهم هذه الحقائق عن "الليبرالية" أن يدعو لها، ويزعم صلاحها، وهي معارضة تماما للإسلام.. إذا كان مسلما؟!!.

أما إن كان له مفهوم خاص عن "الليبرالية"، لا يتعارض مع الأصول الشرعية، فالحق أن هذا ليس هو"الليبرالية"، بل هو شيء آخر، ومثل على ذلك:

في المغرب أسس: "الحزب المغربي الليبرالي"، وفي إطار التحضير لتأسيس الحزب، وبدعوة من جريدة "الصدى"، ألقى المؤسس محمد زيان يوم الأحد 21/1/2001 عرضا حول أسس الحزب، ومنها:
- "منع المنع" الذي يعني الحرية الكاملة، في العمل والمبادرة، والتي لاتقف إلا عند حدود القانون.
- منع الامتيازات التي تتنافى مع مبدأ مساواة المواطنين، وتكافؤ الفرص أمام الجميع.

بعد ذلك أضاف شرطا فحواه:
- إذا ثبت بآية صريحة أو حديث صحيح أن هناك تعارضا بين هذه الليبرالية ومباديء العقيدة، عطلنا العمل بهذه الليبرالية، وضحينا بها، من أجل ما تفرضه مبادئ الإسلام.

كان هذا الشرط فاسخا، حسب وصف: محمد بودهان، الذي قال:
" وبقراءة فاحصة ومحللة لكلام الأستاذ زيان، سنستنتج بسهولة أن كلامه عن الليبرالية والحزب الليبرالي مملوء بمفارقات لاتطاق، مفارقات قاتلة، تثبت ما يريد نفيه، وتنفي ما يسعى إلى إثباته، لنشرح ذلك:
لقد أكد أن الليبرالية تقوم على مبدأ منع المنع، أي على الحرية التي ينظمها القانون، وليس الأهواء والأمزجة الشخصية للحاكمين ورجال السلطة، لكن الأستاذ زيان يخرق هو نفسه هذا المبدأ في الفلسفة الليبرالية، عندما يشترط في هذه الأخيرة، أن لا تكون في تعارض مع العقيدة الإسلامية، أي يمنع عن الليبرالية أن تكون غير إسلامية، في حين أن من مبادئ الليبرالية:
أنها لاتمنع أي دين، ولاتدعو إلى أية عقيدة..
إذ عقيدتها الوحيدة هو الحياد تجاه كل العقائد، أي العلمانية، التي هي النتيجة المنطقية والعملية لمبدأ: منع المنع.

ويكفي للتدليل على ذلك أن نشير إلى أنه لاتوجد في العالم أية دولة ليبرالية وديموقراطية حقيقية دون أن تكون علمانية، فالمبدأ الفلسفي العام الذي يحكم الليبرالية إذن هو العلمانية، فلا يمكن تصور فلسفة علمانية يكون من مبادئها الولاء لهذا الدين أو ذاك، أو الدفاع عن هذه العقيدة أو تلك" .

وهكذا فإن "الليبرالية" ذات أسس وقواعد وأفكار محددة سلفا، فأي خرق لتلك الأمور نفي وإلغاء لما يقوم عليها، وهذا أمر ينبغي على كل من يدعو إلى فكرة ما مثل "الليبرالية، أن يفهمها بوضوح، كيلا يقع في مغالطة صريحة، فيلبس فكرة غير لباسها الملائم، ليعري في الحين ذاته عقيدة ومبدأ من لباسه.

والفكرة في أول نظرة إليها، يتكون لها في الذهن تعريف مجمل غير دقيق، قد يصيب بعض حقيقتها، لكن بالتأكيد لن يكون ضابطا محددا جامعا دقيقا، إلا بالبحث والنظر والاستقصاء..

ونحن ندعو كل من أعجبته فكرة ما، أو أراد، أو اعتنق فكر ما، أن يبادر قبل ذلك إلى دراستها حتى يكون على بينة من أمرها، كيلا يأسف يوما على ضياع وقت أو هدف، لأجل خطأ في الاختيار..

ومساهمة في حل هذه المشكلة:
[ مشكلة الاختيار الصحيح، والتعرف الدقيق على فكرة ما..]
نقدم هذا البحث الموجز حول "الليبرالية، وفقراته العامة ما يلي:
- ظروف تكوّن الليبرالية.
- حقيقة الليبرالية.
- الليبرالية من الداخل.
وتحت كل فقرة من هذا الفقرات نقاط، تكشف عما فيها، مما يبينها ويوضحها.. والله المعين.


[align=center] يتبع[/align]