- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 20

الموضوع: ۝ في حضرة الغيـــــــاب ۝

  1. #1
    الصورة الرمزية Oscar
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    رقم العضوية : 4335

    ۝ في حضرة الغيـــــــاب ۝









    في حضرة الغياب
    محمود درويش


    /






    //


    ظلام ظلام ظلام..
    نجاة اللون من التأويل، وخيال يهب الأعشى ما فاته من فروق الإملاء ومساواة ترجح كفة الخطأ..
    لو خلا الليل منا لعاد صيادو الأشباح إلى ثكناتهم خائبين.. ولو خلا الليل منهم لعدنا إلى بيوتنا سالمين

    الأشجار سوداء عمياء بلا أسماء وبلا ظلال.. وفي كل حجر سرّ ما..
    كأن الموت الذي لم تره من قبل ينصب فخاخه بدهاء تامّ السرية..
    فماذا تفعل في هذا الخلاء الكامل لو نقصت هذه القافلة الصغيرة؟
    ومن أية جهة تنجو، وماذا تفعل بنجاتك؟
    إلى أين تأخذها وأنت لا تعرف أي طريق؟

    لم تفكر بموتك أنت.. فما زلت صغيراً على هذه التجربة..
    إذ لم تدرك بعد أن بمقدور الصغار أيضاً أن يموتوا.. لكن كيف تمضي وحيداً إلى حياة لا تعرفها ولا تعرف مكانها؟ فأبكاك احتمال يهيل عليك بلا رأفة ..


    سماء ثقيلة الوطأة.. ويروي لك، بلا رحمة..
    نهاية قصة عن ضياع أبدي في ليل وحشي مطبق على بغلتين
    وطريق صخري وسمسار حنين يقود خمسة
    عائدين إلى خطاهم المعاكسة



    وستروي إلى لا أحد واضح الملامح:
    لم يكن لنا من غدو، وقتئذ، إلا الضوء والصوت..
    ولم يكن لنا، ليلتئذ، من حليف سوى الحظ
    ينهرك صوت الخوف الخفيض: لا تسعل أيها الولد، ففي السعال دليل الموت إلى مقصده..
    ولا تشعل عود الثقاب، أيها الأب، فان في بصيص نارك الصغيرة
    إغواء لنار البنادق

    و خيّل لك أن الليل هذا هو خباء الموت الواسع
    وأنك تمشي أو تزحف أو تقفز كالجندب في برية الذئاب الخالية من المارة..


    وخيّل لك أن الضوء القادم من نجمة شاردة، أو من سيارة بعيدة، هو أحد الأدلاء السريين لصاحب هذه البرية..
    وعليك إذا لاح الضوء من بعيد أن تتخذ هيئة شجرة واطئة أو صخرة صغيرة، وأن تحبس أنفاسك لئلا يسمعك الضوء الواشي

    وستروي لي عندما أتقن التدوين، أو ستروي للا أحد كيف عثرت هناك، في ذلك الليل، على قرون استشعار جاهزة لالتقاط الرسائل البعيدة
    وكيف تدربت على الاقامة في المغامرة، وكيف اكتويت بجمرة الثنائيات وجاهدت في مكابدة الضد للضد، وتجنبت تعريف العكس بالعكس، فليس كل عكس لما هو خطأ صواباً دائماً..


    وليس الوطن هو النهار، دائماً.. وليس المنفى هو الليل...


    ظلام يوحد العناصر في كهف الوجود الخالي من الصور..
    يطفح المجهول المحمول على عواء الذئاب وعلى هسيس العشب الدامي وتمشي خطوة على خواطر سوداء، وعلى صخرة ليل خطوة..
    وأنت تسأل في سرك عما يجعل العتمة صلبة، وعما يجعل الحياة صعبة.. وتحن إلى مطر في الجنوب إلى مطر يذيب هذا
    الحبر الكوني الهائل


    وتقول: لو هطل المطر علينا في هذا الليل لذاب الظلام
    ورأينا خطانا والطريق، وقادتنا رائحة المطر إلى الشجر الذي شب في الغياب ودخلت أغصانه العالية إلى الغرف
    لكن همساً مالحاً يأمرك بأن تنبطح على الأرض..
    هو الضبع - يقولون لك وهم يشيرون إلى ضوء سيارة من بعيد، ولا يأذنون لك بأن تسأل: هل يقود الضبع سيارة؟ لم تعرف المجاز بعد، فلم تعرف أن الضبع هو "حرس الحدود"
    إذ ظنوا أن الضبع لمن هو في سنك أرحم..
    فهو لا يحمل بندقية ولا يعرف المحاججة.. ويكفيك، لتنجو منه
    أن تخفي خوفك في جيبك، وتتظاهر بالمشية اللامبالية.. يبتعد الضوء، وتزدرد الخوف، وتمشي مع بغلتين، وعائلة، وسمسار حنين على هدي الظلام





    وأنا الراوي، لا أنت، أذكّرك الآن بمنادي قرية كان يقف على سطح بيت ويصرخ: جاء الضبع..
    فيهرول عشرات من أمثالك إلى كهف القرية، إلى أن يعود الجنود من حملة التفتيش عمن عادوا إلى بلدهم "متسللين"..
    تلك القرية المنحوتة في سفح جبل ذات بيوت من جدران ثلاثة..
    أما الرابع فهو ظهر الجبل..
    بيوت لو نظرت إليها من تحت، من كرم الزيتون، لرأيت لوحة عشوائية رسمها فنان أعمى على عجل، صخرة على صخرة..
    ونسي أن يرش عليها شيئاً من نعمة اللون، فقد كان خائفاً من أن يرى، فجأة، ما صنعت يداه..
    أما النوافذ فإنها تطل على جهة واحدة: جهة الضبع!
    هناك، عرفت من آثار النكبة المدمرة ما سيدفعك إلى كراهية النصف الثاني من الطفولة..
    فإن كنزة صوف واحدة، منتهية الصلاحية، لا تكفي لعقد صداقة مع الشتاء..
    ستبحث عن الدفء في الرواية، وستهرب مما أنت فيه إلى عالم متخيل مكتوب بحبر على ورق..
    أما الأغاني، فلم تسمعها الا من راديو الجيران..
    وأما الأحلام فلن تجد متسعاً لها في بيت طيني، مبني على عجل كقن دجاج، يحشر فيه سبعة حالمين، لا أحد منهم ينادي الآخر باسمه منذ صار الاسم رقماً..


    الكلام إشارات يابسة تتبادلونها في الضرورات القصوى، كأن يغمى عليك من سوء التغذية، فتداوى بزيت السمك...
    هبة العالم المتمدن لمن اخرجوا من ديارهم..
    تشربه مكرهاً كما تكره الألم على إخفاء صوته في ادعاء الرضا
    تتذكر مذاق العسل الجارح الذي كان جدك يرغمك على تناوله فتأبى وتهرب من مشهد جدتك التي تضع المنخل على وجهها لتتقي عقصات النحل وتقطف الشهد بيد جريئة..


    كل شيء هنا برهان على الخسارة والنقصان..
    كل شيء هنا مقارنة موجعة مع ما كان هنا. وما يجرحك أكثر هو ان "هُناك" قريبة من "هنا"جارة ممنوعة من الزيارة ترى إلى حياتك التي يتابعها مهاجرون من اليمن دون ان تتدخل في ما يفعلون بها، فهم أصحاب الحق الإلهي وأنت الطارئ اللاجئ..



    وحين تقول لأهلك: لم أذق في حياتي طعماً أسوأ من زيت السمك..
    يسخر منك الكبار: ألك حياة يا ابن السابعة..
    ألك ذكريات؟ تقول: نعم..
    وهذا هو الفارق. ولد الماضي فجأة كالفطر..
    صار لك ماض تراه بعيداً.. وبعيد هو البيت الذي يسكنه وحيداً ولد الماضي من الغياب..


    ويناديك الماضي بكل ما ملكت يداه من أزهار الصبار الصفراء على طريق يصعد فوق التلال، ومن رائحة الحنين الشبيهة برائحة البلوط المشوي في الموقد، ومن عباءة جدك البنية كالتبغ الذي بلله الماء، الخفاقة كصوت صراع ودي بين الحكمة والعبث..
    ولد الماضي ..
    ومن خوفك من الغد ولد الماضي كاملاً جاهزاً لخطف العروس على حصان الحكاية..
    من كل ما أنت فيه، ومن كل ما فيك من بؤس الحاضر الجائع إلى تعريف الهوية..
    ولد الماضي..



    وكما لو كنت تهذي: البعيد هو السعيد..
    والسعيد هو البعيد..
    سأجعل الليل إثمداً لأستعيد عافية الماضي وأداوي بها حمى أصابت الأرض المتشعبة فيّ كالنجيل. وأهذي وأعرف أني أهذي، ففي الهذيان وعي المريض برؤياه، لأنه أنبل مراتب الألم..





    سيقول الطبيب مرة أخرى: إنه يشكو من سوء التغذية، فهل اقلع عن تناول زيت السمك؟ كلا، ولكنه يتذكر أشياء لا يحتملها من هو في مثل عمره.. يتمنى أن يكون فراشة، فهل للفراشات ذكريات؟
    الفراشات هي الذكريات لمن يتقنون الغناء قرب نبع الماء، فهل غنّى؟
    ما زال صغيراً فأنى له أن يدحرج الكلام على مصطبة من رمل؟ إنه يشكو من سوء الحاضر، فلتأخذوه إلى الغد..




    ليس لنا في اليد حيلة ولا غد ـ قالوا ـ ونحن على هذه الحال، مربوطون إلى مصائر متينة التركيب، ومشدودون إلى هاوية بعد هاوية. نشتري الماء من آبار الجيران، ونقترض الخبز من سخاء الحجر. ونحيا، إن كان لنا ان نحيا، في ماض رضيع مزروع في حقول كانت لنا، منذ مئات السنين، إلى ما قبل قليل...




    قبل أن يختمر العجين وتبرد أباريق القهوة..
    بساعة نحس واحدة دخل التاريخ كلص جسور من باب، وخرج الحاضر من شباك.. وبمذبحة أو اثنتين، انتقل اسم البلاد، بلادنا، إلى اسم آخر.. وصار الواقع فكرة وانتقل التاريخ إلى ذاكرة الأسطورة تغزو، والغزو يعزو كل شيء إلى مشيئة الرب الذي وعد ولم يخلف الميعاد..
    كتبوا روايتهم: عدنا. وكتبوا روايتنا: عادوا إلى الصحراء..
    وحاكمونا: لماذا ولدتم هنا؟
    فقلنا: لماذا ولد آدم في الجنة؟

    ..

    تذكّر، لتكبر، نفسك قبل الهباء

    تذكر تذكر

    أصابعك العشر، وأنس الحذاء
    تذكر ملامح وجهك
    وأنس ضباب الشتاء
    تذكر مع اسمك، أمك
    وأنس حروف الهجاء
    تذكر بلادك، وأنس السماء
    تذكر تذكر!

    * مقطع من كتاب (في حضرة الغياب)

    /
    كلُّ الودّ
    OSCAR
    ذهب الذين كانت قلوبهم واسعة سعة البحر تتحمل الأخضر
    واليابس وتمضي نحو حتفها وصدقها ولا تسأل.

    واسيني الأعرج

  2. #2
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    رقم العضوية : 5179
    الاقامة : مصـــــــر
    المشاركات : 1,700
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 121
    Array



    إلى أين أخذتينا يا أوسكار

    رائعة إلى أبعد حدود الروعة والألم معا

    بأى مداد تكتب أستاذنا / محمود درويش

    ضوء يتألق كلمات

    نهر يتدفق إحساس

    ترتبك الكلمات أمام هكذا نص

    شكرا لنقلكِ إياه غاليتى أوسكار

    تحياتى وتقديرى .. لكما
    عندما تلامس عيناك وجه السماء فى الصباح .. فلتحمد الله لوهبك الحياة ليوم جديد ..

    ولتبدأ من جديد .. فالحياة فرص مستمرة فلا تضيعها هباء ...
    *** أرجوكم إدعو لجدتى بالمغفرة والرحمة ***

  3. #3
    الصورة الرمزية أبو سمر
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    رقم العضوية : 17599
    الاقامة : شام شريف
    المشاركات : 248
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 21
    Array



    الله عليك

    كلمات تطرق أبواب القلب وتدخله بلا استئذان


    يسلمت يمناك




  4. #4
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    رقم العضوية : 15803
    الاقامة : المدينة المنورة
    المشاركات : 363
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 21
    Array



    كلام جميل و إلى الأمام





  5. #5
    الصورة الرمزية رحاب
    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    رقم العضوية : 1314
    الاقامة : مشتاقة لجنة الرحمن
    المشاركات : 8,198
    هواياتى : إعادة تشكيل رحاب
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 74
    Array



    لأنه محمود درويش


    شعرت به من أول مالمحت العنوان

    ماتفعليه لنا كثييييير ياأوسكار....
    جدا

    يشبه ترتيب نصوص محمود درويش لفوضى رحاب

    سأعود أكثر من مرة

    وقبلة لــ قلبك
    [align=center][/align]

    (نحن لاننتمي إلى الحياة فعلا إلا متى تفوهنا متحمسين بإحدى السذاجات)

    [align=left]*إميل سيوران[/align]

  6. #6
    الصورة الرمزية Oscar
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    رقم العضوية : 4335



    فقط حيثما أخذتني ذاتُ الكلمات
    عــُذرًا إن آلمتكـ
    ..
    رشـــــا
    هل تسلل الألم ؟
    ..

    عظـــــــــيم ٌ هذا الرجل
    كم يــُجيد إلامَـــنا حتى البــــكاء
    في زمن ٍ باتـَ يــُطعمنا
    الهزائم ..
    وَ
    يسقينا خمر الإنكسار
    ..

    اعتدنا كلَّ ذاك ..
    كلماته هيَ الألم الوحيد الذي لن نعتاد !
    ..
    عزيزتي رشـــــا
    شكرًا لمشاركتي بروعة هنا
    /
    أطيب التحايا

  7. #7
    الصورة الرمزية Oscar
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    رقم العضوية : 4335



    هذا هوَ محمود درويش
    شخصٌ قد يأسرك بكلــــــــــــمة !!
    ..
    أخي الكريم أبو سمر
    سلمتـَ على هذا المرور الطيبْ
    /
    كنْ بخير

  8. #8
    الصورة الرمزية Oscar
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    رقم العضوية : 4335



    أخي شمس البحر
    لا يدرك حقيقة الجمال إلا المالكُـ لبعضٍ منه
    ..
    مرورك جميل أيضــًا
    شكرًا
    /
    دمْ بخير

  9. #9
    الصورة الرمزية Oscar
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    رقم العضوية : 4335



    وَ
    لأنك رحـــــــــــاب
    كان للـ ( هنا ) أنْ يدعوني بألق !!
    لا لشيء ٍ سوى لأسعد
    بكـِ
    ..
    محمود درويش ..
    آهـ يا رحـــــــاب
    يـُشعرنا به أحيانــًا دون أن ينبس بكلمة
    يحضر في الخيال ليرسم لنا
    الليمون
    وَ
    أغصان الزيتون
    هوَ فلسطين المنسيـــّـــــة
    عندما تصرخ
    بجـبن ٍ كما ارتضيتم شاركوني الألم
    ..
    جيد إن كان في نصوصه ما ينظم فوضاكـِ
    هوَ لا يفعل شيئــًا سوى
    بعثرتي بصمتــْ !!
    ..
    تشتاقكـِ الأمكنة !
    فكوني (( هنا ))
    /
    وَ
    قبلةلروحك الطيبة

  10. #10
    الصورة الرمزية ألنشمي
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    رقم العضوية : 5557
    الاقامة : جـــ في احضان ــدة
    المشاركات : 16,959
    هواياتى : السفر 000 والسياحة
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 523
    Array



    000
    00
    0


    اوسكار اختي الغالية


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    يسعد ربي ايامك ولياليك


    يد بارعه


    وكلمات جميلة


    هكذا انتِ بارعة في الاجادة

    سلمت اناملك ماخطته هنا


    ويدك ما نسجت



    لكِ ارق تحيه
    [align=center]

    لزيارة موقعي اضغط على الصورة

    اللهم من أرادني بسوء فأشغله في نفسه، اللهم إني ادرأ بك في نحره واعوذ بك من شره ،
    اللهم إنك تعلم سرى وعلانيتى فأقبل معذرتي وتعلم حاجتي فأعطني سؤلي،
    اللهم إنى أسألك إيمانا يباشر قلبي ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لن يصيبني
    إلا ما كتبت لي وإن ما أصابني لم يكن ليخطئني وما أخطأني لم يكن ليصيبني 0 [/align]

  11. #11
    الصورة الرمزية Oscar
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    رقم العضوية : 4335

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..




    أخي الكريم النشمي
    أ ُسعدتـَ صباحــًا ..
    /
    فعلاً بارعة
    تلكـَ الأيدي التي نثرتــ لنا الألم هنا
    وَ نعم
    لكم أبدعتْ النسج !!
    ..
    أخي الكريم

    ليتها يديّ ..
    أنا أحاول جاهدة ً التعلم من رائعنــا محمود درويش
    ..
    له كلّ إطراء ٍ ســُـكبَ هنا
    له هيبة المكان الموجــِـع بإتقان
    وَ
    إبداع الحرف المنسوج بروعةٍ
    تسكن أشباحها هذا
    المكان
    ..
    لـــه كلّ ما هوَ حاضر ٌ هنا
    رغمــًــا عن الغيــــــــاب
    /
    دمْ سالمــًـــا

  12. #12
    الصورة الرمزية قمر الغربية
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    رقم العضوية : 12995
    الاقامة : جـــــــJeddah ــــده
    المشاركات : 1,000
    هواياتى : الكتابة
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 108
    Array

    للأوسكار




    ( في حضرة الغياب )


    أين الغياب وانتي موجودة


    في قلب كل درري


    رائعة ياأوسكار كما عهدتك دائماً


    لاتكفيكي الكلمات فأنتي أروع من رائعة


    |558|

  13. #13
    الصورة الرمزية Oscar
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    رقم العضوية : 4335



    قمر

    حاضرة ٌ أنتــِ أيضــًا في القلب
    لنا أن نعنون نصنا
    " في غياب الحضرة "
    ثم نستجدي الزمان فتات الحضور
    تمامــًا كما اعتدنا !!
    ..
    عزيزتي
    أنتـِ أروع
    ..
    شكرًا على المرور
    /
    كوني بخير

  14. #14
    الصورة الرمزية هيلدا
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    رقم العضوية : 1608



    بين الهدوء والسكينه..

    بين عتمة الليل وسواده..

    بين القمر ونجومه..

    بين أوراقي ومذكراتي..

    أبعث لك سلامي وتحياتي
    الليلُ عادلٌ ..
    لا يفرّقُ ..
    بينَ بحرٍ ..
    وسماء ..
    بينَ عصفورٍ غريبٍ عن الشرفةِ ..
    وإنسانٍ غريبٍ عن البلادْ ..
    الليلُ عادلٌ ..
    في السوادْ ..



    سوزان عليوان ..
    مخبأ الملائكة ..

  15. #15
    الصورة الرمزية Oscar
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    رقم العضوية : 4335



    وَ منْ زخم مدادٍ يغلبــُ الغياب فيه على
    الحضرة ..
    أبعثــُ إليكـِ تحايــًا مماثلة
    ..
    "هيل"
    مرور عبق كما هي َ أنتــِ
    (( شكرًا))
    /
    أطيب التحايا

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط