- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: العنوسة المشكلة والحل!!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    رقم العضوية : 1700
    الاقامة : السعوديه ( الطائف )
    المشاركات : 817
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 205
    Array

    العنوسة المشكلة والحل!!!




    العنوسة المشكلة والحل!






    العنوسة كلمة مقلقة ، قلت كلمة (لا)!
    بل شبح مخيف يشغل بال كثير من الفتيات ..ومشكلة تواجهها المجتمعات فمن رأى أرقام الإحصائيات للفتيات الآتي فاتهن قطار الزواج علم أن المشكلة تفاقمت وأن الخطب جلل..وهذه الإحصائيات في حق من لم يتزوجن بعد أما في حق المطلقات والأرامل فالأمر أكبر !

    وهذه المشكلة لها أسباب،،،،منها مايلي:
    1- المغالاة في المهور والصداق..فيطلب ولي المرأة من الخاطب مهرا مكلفا،،وكأن موليته سلعة تباع وتشترى !
    فيعزف عنها كثير من الخطاب ، ويردهم عنها بفعله هذا !فيفوتها قطار الزواج بسبب جشع وليها!
    وليعلم أن المغالاة في الصداق خلاف هدي النبي صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم(1426)عن أبي سلمة بن عبدالرحمن قال سألت عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم: كم كان صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت كان صداقه لأزواجه ثنتي عشرة أوقية ونشا قالت أتدري ما النش ؟ قال قلت نصف أوقية فتلك خمسمائة درهم فهذا صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم لأزواجه
    وفي مسند أحمد (285)،والترمذي (1114)،سنن أبي داود(2106)،وابن ماجه(1887)بسند صحيح عن أبي العجفاء السلمي قال: خطبنا عمر رضي الله عنه فقال ألا لا تغالوا بصدق النساء فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله لكان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم ما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة من نسائه ولا أصدقت امرأة من بناته أكثر من ثنتي عشر أوقية . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح ..والأوقية عند أهل العلم أربعون درهما وثنتا عشرة أوقية أربعمائة وثمانون درهما ..
    وفي صحيح مسلم(1424)عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أني تزوجت امرأة من الأنصار فقال له النبي صلى الله عليه وسلم هل نظرت إليها ؟ فإن في عيون الأنصار شيئا قال قد نظرت إليها قال على كم تزوجتها ؟ قال على أربع أواق فقال له النبي صلى الله عليه وسلم على أربع أواق ؟ كأنما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل ما عندنا ما نعطيك..الحديث
    ولو قدر أن الخاطب استدان وحمل نفسه مالا طاقة به من الديون وتزوج فسيكون في نفسه عداوة لزوجه في الغالب وهذا من أسباب المشاكل الزوجية!
    عند أحمد في المسند(285) بسند صحيح قال عمر رضي الله عنه:وان الرجل ليغلى بصدقة امرأته حتى تكون لها عداوة في نفسه.

    2- أن بعض الفتيات هي التي تجلب لنفسه العنوسة!
    وذالك أنها تأخر الزواج كثيرا وتمتنع عن الخطاب بحجة مواصلة الدراسة أو البحث عن عمل! أو ترسم في مخيلتها صورة مبالغا فيها لفارس الأحلام وزوج المستقبل!
    وتشترط فيه شروطا قد لا تجتمع في آحاد الرجال ومن رامت زوجا كاملا فقد رامت مستحيلا! فالكمال عزيز والمهم أن يكون مرضي الدين والخلق وقديما قيل:
    (ظل رجل والا ظل حيطة)!
    وأحيانا يكون ذلك من قبل موليها فيرد عنها الخطاب بحجج واهية وأمور ما أنزل الله بها من سلطان!
    وقد حذر النبي من ذلك وبين خطره وأنه سبب للفتنة والفساد سنن الترمذي(1084)،وابن ماجه (1967)عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض..وحسنه الألباني رحمه الله..

    3- بعض العادات السيئة القبيحة المخالفة للشرع وهذه منتشرة في بعض المجتمعات وهى مايسمى بـ (الحجر أو الحجري)!
    فتحبس الفتاة على ابن عمها أو قريبها وهى لاتطيقه بحجة أنه أولى بها من غيره!
    وهذا ظلم بين ،وكم من القصص المحزنة والمأسي حصلت بسبب ذلك؟!
    فإلى الله المشتكى..ومن المقرر لدى أهل العلم أن من شروط النكاح رضى الزوجين به ..في صحيح البخاري (4845)أن خنساء بنت خذام الأنصارية: أن أباها زوجها وهي ثيب فكرهت ذلك فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فرد نكاحه
    و في مسند الإمام أحمد (2467)،وأبي داود(2096)وابن ماجه(1875)عن ابن عباس: أن جارية بكرا أتت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت أن أباها زوجها وهي كارهة فخيرها النبي صلى الله عليه وسلم .قال الحافظ ابن حجر في البلوغ:وأعل بالإرسال.
    أقول وما أنزل الله من داء إلا وله دواء والرسول صلى الله عليه وسلم ماترك خيرا إلا دل الأمة عليه والا شرا إلا ونهاها عنه ..

    * والحل لهذه المشكلة وعلاجها بأمور من أهمها مايلي :
    1- المسارعة والمبادرة الى تزويج الصالح مرضي الخلق وعدم وضع العقبات في طريق الزواج التي أشرنا في أسباب العنوسة إلى شيء منها ..
    قال تعالى (وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم أن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله ).

    2- التعدد وخير هذه الأمة هم من أكثرها نساء فانظر إلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام رضى الله عنهم..

    3- من السنن التي فعلها من هم خير منا وهى من أسباب حصول الزواج عرض ولي المرأة موليته على الرجل الكفؤ الصالح .
    في صحيح البخاري(4830)عن سالم بن عبد الله: أنه سمع عبد الله بن عمر رضي الله عنهما يحدث أن عمر بن الخطاب حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوفي بالمدينة فقال عمر ابن الخطاب أتيت عثمان بن عفان فعرضت عليه حفصة فقال سأنظر في أمري فلبثت ليالي ثم لقيني فقال قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا . قال عمر فلقيت أبا بكر الصديق فقلت إن شئت زوجتك حفصة بنت عمر فصمت أبو بكر فلم يرجع إلي شيئا وكنت أوجد عليه مني على عثمان فلبثت ليالي ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنكحتها إياه فلقيني أبو بكر فقال لعلك وجدت علي حين عرضت علي حفصة فلم أرجع إليك شيئا ؟ قال عمر قلت نعم قال أبو بكر فإنه لم يمنعني أن أرجع إليك فيما عرضت علي إلا أني كنت علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ذكرها فلم أكن لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبلتها..
    أقول وقصة تزويج التابعي الكبير سعيد بن المسيب رحمه الله ابنته لأحد طلابه معلومة مشهوره ذكرها غير واحد من أهل العلم ممن ترجم له..
    ومثله فيما لوعرضت المرأة نفسها على الرجل مرضى الدين والخلق وهذا مشروط بأن تؤمن الفتنة .
    في صحيح البخاري (4828)عن ثابت البناني قال كنت عند أنس وعنده ابنة له قال أنس: جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تعرض عليه نفسها قالت يا رسول الله ألك بي حاجة ؟ فقالت بنت أنس ما أقل حياءك واسوأتاه واسوأتاه قال هي خير منك رغبت في النبي صلى الله عليه وسلم فعرضت عليه نفسها.
    والله أعلم وصلى الله على محمد.


  2. #2
    الصورة الرمزية طائر الدرر
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 47
    الاقامة : بساتيـن الشــوق
    المشاركات : 2,578
    هواياتى : تشجيع المواهب
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 234
    Array



    جزاك الله خير
    عسى اولياء الامور يشوفو هذا الموضوع ويخفضو لنا في المهر
    البنت تتزوج بقليل احسن من جلستها في البيت ويروح جمالها

  3. #3
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    رقم العضوية : 15803
    الاقامة : المدينة المنورة
    المشاركات : 363
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 21
    Array



    مشكور على الكلام الجميل





  4. #4
    الصورة الرمزية المرهفة
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 60
    الاقامة : ~دنيا الغرباء~
    المشاركات : 882
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 33
    Array

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛




    جزاك الله كل خير أخي الكريم؛

    لا شك بما قلته من خطورة هذه الظاهرة في المجتمعات الإسلامية والعربية؛ ودور النساء أو أولياء الأمور في تفاقم هذه الظاهرة..

    لكن هناك بعض الأفكار والعادات البالية التي تجحف المرأة حقها وتوصمها بالعانس دون أن يكون حول لها ولا قوة؛ ففي بعض المجتمعات نجد الرجل يفضل الفتاة الصغيرة وأعني بالصغيرة هي التي يكون سنها ما بين 15 إلى 20 وبعد العشرين تعتبر المرأة التي لم يحالفها الحظ بالعثور على الزوج بنظر المجتمع تعتبر عانس لا تصلح للزواج بل لا تصلح لأن تكون زوجة وأم..

    كذلك معارضة البعض لتعليم المرأة وأهميته لها كزوجة وأم وما يمكن أن تقدمه هذه المرأة لأسرتها وللمجتمع..

    فنجد المرأة في حيرة من أمرها بين أن تتعلم وتحقق ذاتها في مجتمعها وبين أسرتها وبين أن تتزوج وإن كانت لا تفقه شيء لا بأمور دينها ولا دنياها وإن جلست معها وحاورتها تجد حجم الظلم في حقها وحق أولادها وستجد أن اهتمامها منصب على توافه الأمور إلا من رحم ربي؛ هنا لا أدافع عن تعليم المرأة ولكن لا ينكر أحد منّا أهميته ودوره في إنشاء مجتمع صالح وبناء أجيال واعية ساندة للمجتمع؛ ومساواتها بالرجل من حيث الحق بالتعليم؛ فلماذا نبيح ونبرر تأخر الرجل عن الزواج بحجة التعليم وتحقيق الذات ونستهجن هذا الحق بحق المرأة؟؟

    فالمرأة ليست فقط وسيلة متعة للرجل وخادمة بل شريك ومعاون للرجل يجب الاهتمام بها وبرغباتها واحتياجاتها.

    لا أريد أن ابتعد كثيراً عن موضوع العنوسة ولكنها بنظري حلقة متواصلة كل جزء فيها يتمم الآخر، فهناك كم هائل من الفتيات اللواتي رغبن بالتعلم ودفعن الثمن باهظاً ألا وهو عدم وجود من يرغب بالزواج بها بدعوى أنها تعدت سن العشرين !! أو أنها متعبة لا تنصاع لأوامر زوجها بسهولة بل تناقش وتحاور؟!

    كذلك اللوم لا يقع فقط على المرأة وأهلها؛ فالرجل له الضلع الأكبر في تفاقم هذه الظاهرة؛ فتارة نجده يطلبها متعلمة مثقفة واعية مكملة له؛ وتارة أخرى نجده يريدها صغيرة ليحسن عجنها وتشكيلها حسبما يرغب ويشتهي! فأصبحت المرأة رهن رغبات وأهواء بعض الرجال...

    يحيط بي الكثير من الحالات منهم من تزوجن بسن مبكر ولم تتعدى أعمارهن العشرين فأصبح يقدن طابوراً من الأطفال ولكن للأسف لا نجد معنى لوجودهم فالأم منشغلة بالتسابق مع غيرها بالإنجاب والأب يتفاخر بالأعداد الهائلة التي تحيط به والنتيجة جيل لم ينل حظه من العناية والرعاية والتعليم، فيزيدون على أعباء المجتمع التي تتراكم يوماً بعد يوم..

    وحالات أخرى؛ فتيات فاتهن قطار الزواج حسب تعبيرهن؛ وعند محادثتهن يخيل إليك أن العالم انتهى ووصلن إلى المحطة الأخيرة من أعمارهن؛ فقد وصلن إلى حد من اليأس والإحباط لأنهن لم يتزوجن!

    استغرب من الطرفين: المتزوج والمنتظر للزواج؛
    طبيعة المرأة بفطرتها أنها أم فنجدها وهي طفلة تلاعب دميتها وتلبسها وتهدهد لها وكأن الأمومة مزروعة بها منذ خلقت؛ فليس بغريب أن نجد فتاة صغيرة قد تصل إلى سن الثالثة عشرة متلهفة على الزواج وتبهرها أحلام الزواج والأمومة فتجعلها تعزف عن أي شيء سوى الزواج؛ وفي الجهة المقابلة فتيات وصلن إلى حد من التعلم والثقافة ولكن نجد لديهن استعداد لضرب كل ما حصلن عليه في سبيل الحصول على زوج؛ لا أعلم السبب قد يكون الخوف من الوحدة التي ستؤول إليها؟ وقد يكون الخوف من المستقبل والإنفاق؟ وقد تكون الرغبة لدى المرأة ؟؟
    لكنني أجزم أن المرأة قد تصل إلى مرحلة معينة تتنازل بها عن أية حقوق أو متطلبات وطبعاً ليست خيالية وذلك في سبيل أن تركن إلى أحضان زوج يحميها وإن تجاوز عمر ذاك الزوج التسعين..

    القاعدة تقول؛ لا بد من التوازن والتكافؤ في الزواج؛ وأعني بالتكافؤ من جميع النواحي : الفكر، التعليم، الطموح، التفاهم، المستوى الاجتماعي....ألخ. وما خلا ذلك هو اهتزاز لهذا التوازن نتيجة علاقة زواج قد لا نستطيع أن نقول عنها فاشلة؛ إنما لا تحقق الهدف من إنشائها.

    سأعود مرة أخرى للعنوسة ومعذرة لأنني ابتعدت كثيراً

    أؤيدك أخي بكل ما ذكرت من اسباب تؤدي إلى العنوسة؛ وعلينا كمجتمعات التصدي لهذا الخطر الذي يهدد التوازن في المجتمع؛ وخلاف ما ذكرت أعلاه وما كان سببه الأهل أو الفتاة نفسها؛ يجب التيسير بأمور الزواج وعدم المغالاة بالمهور وإتاحة التعدد المشروط بأحكام الشريعة الإسلامية وليست الأهواء والرغبات البشرية..

    ويتبادر لذهني سؤال؛ ما هي المرحلة التي نستطيع أن نقول أن المرأة وصلت لحد العنوسة؟!
    زيادة عدد سنين حياتها؟ فقدانها لرونقها؟ أم رغبات ومتطلبات الرجال المتجددة والمتطورة بتطور العصر؟؟
    وختاماً؛ لنيقن أنه إن تأخر شيء من نصيب أو رزق فإنه لحكمة من رب العالمين ولعل بقاء بعض النساء بلا زواج هو الخير لها؛ ولا نعلم نحن كبشر أين يكمن الخير لنا وذلك لقصورنا ...
    ولنتأكد أن الله إن كتب للعبد شيء فلا بد أنه ملاقيه فلمَ التذمر والاعتراض على أمر الله..
    يجب أن ننظر لكل شيء حتى العنوسة بمنظار آخر يجعلنا نقبلها بالمجتمع وألاّ نرتبك ونربك ما هو أهم لهذه الأمة وألا نجرح بعض النساء بهذا اللقب الذي لم يكن لها أي تدخل به أو نية لأن تطلقه على نفسها..

    معذرة إن أطلت ولكن الموضوع يحتاج وقفة وإسهاب فاعذر لي تطفلي وللآخرين إزعاجهم

    دعواتي؛؛
    التعديل الأخير تم بواسطة المرهفة ; 29-11-2006 الساعة 11:21 PM




    [align=center][/align]



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط