نعم الإدام الخل.

[((كــــــــادي))]

السلام عليكم
:::::::::::::::::





الخل

روى مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله – رضي الله عنهما – ان رسول الله (ص)

سأل اهله الإدام،فقالوا : ما عندنا إلا خل،فدع به ،وجعل يأكل ويقول : (نعم الإدام الخل).

وقد اطنب اطباء العرب في ذكر الخل وقالوا:
· يقمع الصفراء
· يدفع ضرر الأدويه القتاله
· يحلل الدم واللبن إذا جمد في الجوف
· ينفع الطحال
· يقطع العطش
· نافع للداحس إذا طلي به
· فاتح للشهيه

إلا ان الإكثار منه يضعف الاعصاب و البصر و يصفر اللون

ان خل التفاح يعد احسن انواع الخل كلها

ومن الفائدة لكل إنسان ان يعرف ما يعمله خل التفاح في الأمعاء،

وكيف يؤدي اخذ ملعقتين صغيرتين منه في كوب ماءعند كل وجبة طعام

الى حسن الصحه والعافيه.

لعلاج السمنه المفرطه:

تؤخذ ملعقتين صغيرتين من الخل (خل التفاح)في كوب ماء مع كل وجبه،

وبعد شهرين ستلاحظ الفرق.

لإلتهاب الحلق:

توضع ملعقه صغيرة من خل التفاح في ماء دافىء وتستعمل كغرغرة ويبلع قليل من المزيج

كي يمس الأجزاء التي لم تصل إليها الغرغرة.

[ابوفهد]

[c]


مرحبا اختنا الكريمة كـــــــــادى

يسعد الله ايامك

الف شكر لك على هذا الموضوع المفيد

وكيف لا وقد اقر بفائدتة الرسول الكريم


صلى الله عليه وسلم

شكرا لك على هذه المعلومات

وينك عااااااااااد يابو رهف

الحق السمنه وما ادراك ما السمنه

والله وجابتها لك كاااااادي

تحياتي
[/c]

[My-Spirit]

أهلين بالغالية كادي

الخل هو كما ذكرتي كنز من العلاجات الطبيعية وهو ترياقاً فعلياً لكثير من الأمراض فكان الناس في السابق يلجأون إليه لعلاج أمراض القلب والكبد والمعدة والكليتين

وفوائده كثيرة ..

مثلاً هو مفيد للتنشيط ومكافحة هشاشة العظام فهو مصدر ممتاز لفيتاميني B & C والكالسيوم والحديد والفلورايد والماغنيزيوم والفوسفور وعلى أحماض أمينية أساسية .. من هنا جاءت ضرورة تناول الخل بإنتظام يومياً بمعدل ملعقتي طعام يمكن إضافتهما للسلطة وذلك للوقاية من الإصابة بضعف الكالسيوم وترقق العظام

وهو لا يزال مضاداً طبيعياً ممتازاً للجراثيم في الاضطرابات الصغيرة في الجهاز التنفسي والفم والحنجرة .. كما ذكرتي .. ويمكننا الاستفادة من خصائصه التعقيمية إذا ما استخدم محلولاً في الماء لتخفيف آلام الحنجرة والتهابات اللثة والبثور

وهو فعالٌ جداً لتخفيف آلام لدغات الحشرات حيث يوضع القليل منه على كمادة فوق اللدغة فيخفف من الانتفاخ والألم

فوائدٌ كثيرة حقاً ولا عجب أن أقر به رسلونا الكريم صلوات الله عليه وسلم