مشروع منتديات واحة الدرر لإفطار صائم

[ابوفهد]

[align=center]

الغالية أميرة العرب
يسعد الله ايامك بالخيرات

جزاك الله كل خير على مرورك ودعواتك
وارجو من الله العون والتوفيق للجميع
دمتِ بخير [/align]

[ابوفهد]

[align=center]

الغالي عمــر
يسعد الله ايامكم بالخيرات

جزاكم الله كل خير على دعواتكم وتبرعكم بالمشاركة
ارجو الله ان يتقبل منا جميعاً صالح الأعمال
دمتم بخير [/align]

[ابوفهد]

[align=center]
الغالي سعــد
يسعد الله ايامكم بالخيرات

جزاكم الله كل خير على تفاعلكم مع المشروع
للمشاركة عن طريق تحويل المبلغ الذي ترغبون على الحسابات المذكورة بالموضوع
وارجو الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
دمتم بخير [/align]

[HUSSAIN ALI]

جزاكم الله خيرا ، وأرجو أن لا تنسوا إخوانكم في العراق من دعئاكم لما يتعرضون له من حملة شرسة تشنها أميركا وإيران

[جف البحر]

جزاكم الله كل الخير يا درر..

ولا حرمتم الاجر .. :smil:

[aboodaif]

السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك أبا فهد وجزاك خيرا عن دعوتك الكريمة إلى هذا البر في شهر رمضان ، ونحمد الله تعالى أن أفكارنا متقاربة حيث نقوم بهذا أيضا في كل مكان بقدر ما نستطيع ، وقد بلغ الحال ببعض العباد أن تمنوا أن يكون العام كله ( رمضان ) ، والحمد لله على كل حال .

وليتنا نستطيع أن ندعو سراتنا لسحب شئ من أرصدتهم المجمدة في بنوك أوربا وأمريكا ، لتقيم بعض المشروعات في أوطاننا العربية لتشغيل العاطلين وإعانتهم على كسب العيش وإعالة ذويهم ، وإحصان شبانهم وفتياتهم ، فلسان حال هؤلاء ينطق بالمثل الصيني الشهير : علمني الصيد بدلا من أن تعطيني في كل يوم سمكة .

ونسأل الله التوفيق .

[ابوفهد]

جزاكم الله خيرا ، وأرجو أن لا تنسوا إخوانكم في العراق من دعئاكم لما يتعرضون له من حملة شرسة تشنها أميركا وإيران

أخي العزيز حسن
يسعد الله ايامكم بالخيرات

جزاكم الله كل خير وأمل أن تثق بأن الشعب العراقي في قلوبنا

هو وجميع الشعوب المسلمة ودعواتنا لهم مستمرة

دمتم بخير

[ابوفهد]

جزاكم الله كل الخير يا درر..

ولا حرمتم الاجر .. :smil:

الغالي همام
يسعد الله ايامكم بالخيرات

وجزاكم كل خير على مروركم ودعواتكم

دمتم بخير

[ابوفهد]

السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك أبا فهد وجزاك خيرا عن دعوتك الكريمة إلى هذا البر في شهر رمضان ، ونحمد الله تعالى أن أفكارنا متقاربة حيث نقوم بهذا أيضا في كل مكان بقدر ما نستطيع ، وقد بلغ الحال ببعض العباد أن تمنوا أن يكون العام كله ( رمضان ) ، والحمد لله على كل حال .

وليتنا نستطيع أن ندعو سراتنا لسحب شئ من أرصدتهم المجمدة في بنوك أوربا وأمريكا ، لتقيم بعض المشروعات في أوطاننا العربية لتشغيل العاطلين وإعانتهم على كسب العيش وإعالة ذويهم ، وإحصان شبانهم وفتياتهم ، فلسان حال هؤلاء ينطق بالمثل الصيني الشهير : علمني الصيد بدلا من أن تعطيني في كل يوم سمكة .

ونسأل الله التوفيق .

الغالي ابوضيف
يسعد الله ايامكم بالخيرات

جزاكم الله كل خير على مروركم ودعواتكم

ونحمد الله أن الخير موجود عندنا جميعاً كمسلمين وفي كل مكان

نرجو الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال

أما مسألة عودة الأموال العربية من الخارج فهذا هو عز طلبنا وأملنا

لكن نتمنى أن يهدى الله أصحابها ويحنن قلوبهم على شباب الأمة

أتمنى إستمرار تواجدكم معنا بارك الله فيكم

دمتم بخير

[محبة الخير]

جزاك الله كل خير أخي الكريم

ويكن ذلك في موازين أعمالك الحسنة يوم الحساب

وسأقوم بإذن الملى بالتبرع بما تجد به نفسي ،،،

والله يوفق الجميع

[دي جاي]

اللهم بلغنا رمضان

وتمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات، ويعلو حداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد:
"اللهم بلغنا رمضان".

إنه الحداء الخالد الذي ردَّده الحبيب- صلى الله عليه وسلم- عندما كان يقترب موعد قدوم الشهر الكريم، فقد ورد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان إذا دخل رجب قال
"اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان".

"اللهم بلغنا رمضان"
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.

"اللهم بلغنا رمضان"
نداء وحداء.. يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر الكريم ويخطط له خير تخطيط.

فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين؟! لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها الى رمضان..

- الإكثار من الدعاء
"اللهم بلغنا رمضان"
فهو من أقوى صور الإعانة على التهيئة الإيمانية والروحية.والاكثار من الذكر، وارتع في "رياض الجنة" على الأرض، ولا تنسَ المأثورات صباحًا ومساءً، وأذكار اليوم والليلة، وذكر الله على كل حال.

- الإكثار من الصوم في شعبان؛
تربيةً للنفس واستعدادًا للقدوم المبارك، ويفضل أن يكون الصوم على إحدى صورتين (إما صوم النصف الأول من شعبان كاملاً، وإما صوم الإثنين والخميس من كل أسبوع مع صوم الأيام البيض).

- العيش في رحاب القرآن الكريم،
والتهيئة لتحقيق المعايشة الكاملة في رمضان، وذلك من خلال تجاوز حد التلاوة في شعبان لأكثر من جزء في اليوم والليلة، مع وجود جلسات تدبر ومعايشة للقرآن.

- تذوَّق حلاوة قيام الليل من الآن بقيام ركعتين كل ليلة بعد صلاة العشاء،
وتذوَّق حلاوة التهجد والمناجاة في وقت السحَر بصلاة ركعتين قبل الفجر مرةً واحدةً في الأسبوع على الأقل.

- قراءة أحكام وفقه الصيام كاملاً
(الحد الأدني من كتاب فقه السنة للشيخ سيد سابق)، ومعرفة تفاصيل كل ما يتعلق بالصوم، ومعرفة وظائف شهر رمضان، وأسرار الصيام (من كتاب إحياء علوم الدين)، وقراءة تفسير آيات الصيام (من الظلال وابن كثير).

- إعداد هدية رمضان من الآن لتقديمها للناس دعوةً وتأليفًا للقلوب
وتحبيبًا لطاعة الله والإقبال عليه؛ بحيث تشمل بعضًا مما يلي (شريط كاسيت- مطوية- كتيب- ملصق- .. إلخ).

- إعداد مجلة رمضان بالعمارة السكنية
التي تسكن بها؛ بحيث تتناول كيفية استقبال رمضان.

- تربية النفس بمنعها من بعض ما ترغب فيه من ترف العيش،
والزهد في الدنيا وما عند الناس، وعدم التورط في الكماليات من مأكل ومشرب وملبس كما يفعل العامة عند قدوم رمضان.

- التدريب على جهاد اللسان
فلا يرفث، وجهاد البطن فلا يستذل، وجهاد الشهوة فلا تتحكم، وجهاد النفس فلا تطغى، وجهاد الشيطان فلا يمرح.

- إعداد ورد محاسبة يومي
على بنود التهيئة الرمضانية المذكورة هنا

[ابوفهد]

جزاك الله كل خير أخي الكريم

ويكن ذلك في موازين أعمالك الحسنة يوم الحساب

وسأقوم بإذن الملى بالتبرع بما تجد به نفسي ،،،

والله يوفق الجميع

[align=center]
الغالية محبة الخير
يسعد الله ايامك بالخيرات

جزاكِ الله كل خير على حرصك بالمساهمة في فعل الخير

بإنتظار وصول ما تجود به نفسك خلف الله عليك بأعظم منها

دمتِ بخير [/align]

[ابوفهد]

اللهم بلغنا رمضان

وتمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات، ويعلو حداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد:
"اللهم بلغنا رمضان".

إنه الحداء الخالد الذي ردَّده الحبيب- صلى الله عليه وسلم- عندما كان يقترب موعد قدوم الشهر الكريم، فقد ورد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان إذا دخل رجب قال
"اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان".

"اللهم بلغنا رمضان"
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.

"اللهم بلغنا رمضان"
نداء وحداء.. يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر الكريم ويخطط له خير تخطيط.

فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين؟! لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها الى رمضان..

- الإكثار من الدعاء
"اللهم بلغنا رمضان"
فهو من أقوى صور الإعانة على التهيئة الإيمانية والروحية.والاكثار من الذكر، وارتع في "رياض الجنة" على الأرض، ولا تنسَ المأثورات صباحًا ومساءً، وأذكار اليوم والليلة، وذكر الله على كل حال.

- الإكثار من الصوم في شعبان؛
تربيةً للنفس واستعدادًا للقدوم المبارك، ويفضل أن يكون الصوم على إحدى صورتين (إما صوم النصف الأول من شعبان كاملاً، وإما صوم الإثنين والخميس من كل أسبوع مع صوم الأيام البيض).

- العيش في رحاب القرآن الكريم،
والتهيئة لتحقيق المعايشة الكاملة في رمضان، وذلك من خلال تجاوز حد التلاوة في شعبان لأكثر من جزء في اليوم والليلة، مع وجود جلسات تدبر ومعايشة للقرآن.

- تذوَّق حلاوة قيام الليل من الآن بقيام ركعتين كل ليلة بعد صلاة العشاء،
وتذوَّق حلاوة التهجد والمناجاة في وقت السحَر بصلاة ركعتين قبل الفجر مرةً واحدةً في الأسبوع على الأقل.

- قراءة أحكام وفقه الصيام كاملاً
(الحد الأدني من كتاب فقه السنة للشيخ سيد سابق)، ومعرفة تفاصيل كل ما يتعلق بالصوم، ومعرفة وظائف شهر رمضان، وأسرار الصيام (من كتاب إحياء علوم الدين)، وقراءة تفسير آيات الصيام (من الظلال وابن كثير).

- إعداد هدية رمضان من الآن لتقديمها للناس دعوةً وتأليفًا للقلوب
وتحبيبًا لطاعة الله والإقبال عليه؛ بحيث تشمل بعضًا مما يلي (شريط كاسيت- مطوية- كتيب- ملصق- .. إلخ).

- إعداد مجلة رمضان بالعمارة السكنية
التي تسكن بها؛ بحيث تتناول كيفية استقبال رمضان.

- تربية النفس بمنعها من بعض ما ترغب فيه من ترف العيش،
والزهد في الدنيا وما عند الناس، وعدم التورط في الكماليات من مأكل ومشرب وملبس كما يفعل العامة عند قدوم رمضان.

- التدريب على جهاد اللسان
فلا يرفث، وجهاد البطن فلا يستذل، وجهاد الشهوة فلا تتحكم، وجهاد النفس فلا تطغى، وجهاد الشيطان فلا يمرح.

- إعداد ورد محاسبة يومي
على بنود التهيئة الرمضانية المذكورة هنا

[align=center] جزاكم الله كل خير على ما نقلتم [/align]

[ابوفهد]

[align=center]
يسعد الله ايامكم جميعا بالخيرات

الشكر كل الشكر لكل من أعلن رغبته بالمساهمة معنا بالمشروع

وجزاكم كل خير وخلف عليكم خيراً مما قدمتوه وتقبله منكم

أتمنى من كل من رغب بالمشاركة سرعة تحويل المبلغ

حتى نتمكن من سرعة الإنتهاء من التجهيز للمشروع وفقكم الله


علماً أنه توفر لدينا فعلياً الآن مبلغ وقدره 2700 ريال

بإنتظار البقية

دمتم بخير [/align]

[ابوفهد]

[align=center]

يسعد الله أيامكم بالخيرات

للاحاطة والعلم للجميع نفيدكم بأن التفطير سوف يتركز في الأحياء التى يقطنها محتاجين وفقراء

وسوف نسعى بإذن الله أن نبحث عن عوائل محتاجة لتقديم الوجبات لهم

وأن شاء الله أن المشروع بأيدي أمينة تخاف الله عز وجل

ونحسبها أنها أكثر حرصاً منا على فعل الخيرات ولا نزكيهم على الله

نسأل المولى عز وجل أن يعينهم ويسهل كل أمورهم

دمتم بخير [/align]