ماهو الفرق بينهما؟""
بالمصطلح الاسلامي الفكري!
| - الإهدائات >> | |
| إضافه إهداء |
ماهو الفرق بينهما؟""
بالمصطلح الاسلامي الفكري!
خُلق العالم غير ناجز والله وضع الإنسان فيه لكي ينجزه.
باراكلسسالكاهن الاعظم vip
ننتظر أهل العلم
لا بأس في الانتظارالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة lolo_429
الحياة والروح
هممممم
الحياة هو المكان والوقت التي أعطاه الله لعباده
والروح هو ما يبذله العباد لربه من جهد وقوة وصبر وألم وإلخ
هذا كلو من عندي ...... إن شاء الله ما كنت أخطأت في تحذيري
 |
[align=center]
سلامٌ من الله عليك ..
أولاً أحب أن اهنئكِ على طرحك المختصر في كلمتين لكنه كـ الجبال في المضمون ...
أنا لها ان شاء الله ..
أنتظرني مساءاً بردٍ أتمنى من الله العزيز الحكيم ان يلهمني به صوابه ..
لك كل الأماني بـ الخير ..
عابده[/align]
[flash=https://dorarr.ws/forum/uploaded/897/3abdh.swf]width=300 height=200[/flash]
ولأننا نُتقن الصمـتحملـونا وزر النـواياـــــــــــــــــ,, عــهد ,,
تقريباً هذا هو معنى الحياه
اما الروح فــ لا أظن انظري الى بقية الكائنات بها روح فمنها لا يتعب
دمتِ زهرة مفكره برائحة زكية
انتظرك ان شاءالله[align=center]
سلامٌ من الله عليك ..
أولاً أحب أن اهنئكِ على طرحك المختصر في كلمتين لكنه كـ الجبال في المضمون ...
أنا لها ان شاء الله ..
أنتظرني مساءاً بردٍ أتمنى من الله العزيز الحكيم ان يلهمني به صوابه ..
لك كل الأماني بـ الخير ..
عابده[/align]
سؤال جميل أخي الفاضل .. الكاهن الأعظم ..
ولهذا السؤال في ذاكرتي حادثة لم أنساها .. فقد كنت في محاضرة في الفكر الإسلامي .. فسأل الدكتور المحاضر .. هل للنبات روح .. ؟ فدهش الجميع وعم الهدووء لدقائق ثم بدأت أمواج الإجابات تتأرجح بين ( نعم ) و ( لا ) .. ومع عودة الهدوووء .. قال الدكتور موجهاً سؤاله للذين قالوا نعم .. إذا جئت بحبل ولففته حول شجرة وشددت الحبل هل ستختنق الشجرة وتزهق روحها وتموت .. ؟! فضحك الجميع وهم يتخيلون أن للشجرة روحاً .. ؟!!! ثم أعقب ذلك بسؤال للذين قالوا أنه ليس للنبات روح .. فقال لهم .. أليست النباتات كائناً حياً يتنفس ويشرب و ينمو ويموت أيضاً .. هذا يعني أن لديه روحاً .. فلما رأى حيرتنا .. ضحك وقال ..
إن وجود الحياة في شيء لا يعني وجود الروح فيه .. ثم قرأ قوله تعالى و( يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً )
على كل حال ..
اسمح لي هنا برأي من آراء الصغار قبل أن يأتي الكبار فيكتم الصغار الرأي ..
الحياة .. من وجهة نظري القاصرة .. هي هذه الفترة الزمنية التي نتمتع فيها بنعمة وجود الروح في أجسادنا ..
أما الروح .. فأشعر بها كطاقة إلهية أشبه بطيف مستقل بحواسه وعالمه الغير المدرك وإن كنا نشعر بها في عالمنا المدرك ..
والروح في الحقيقة تمثل بنا شكلاً من أشكال الحياة أي أننا بفقدانها نفقد ما يشير إلى وجود الحياة بنا كـبشر ..
وشكراً لك على هذه المساحة ..
.
.
زاد ( ... )
زاد الركب
لماذا يقال (لاحياة لمن تنادي) ولم يقل (لا روح لمن تنادي)لو تمعنتي اختي الى قول الله تعالى (وماهي الا حياتنا الدنيا نموت ونحيى...) الايهولم يقول وماهي الا (ارواح) كـ قول الرسول الكريم (الارواح جنود مجنده....) الحديثتقولين ان الحياة فترة زمنية والروح طاقه ؟اذاً الروح (تنتهي بانتهاء الحياه) ولكن توجد حياه ابديه بعد البعث(الاخره)
دمتِ عملاقه زاد الركب برضى الرب
حياك الله أخي الفاضل .. الكاهن الأعظم ..
تسأل لماذا يقال ( لا حياة لمن تنادي ) ولم يقل ( لا روح لمن تنادي .. )
وأقول لك .. حيث أن هذه المقولة وردت في بيت من الشعر يقول ..
لقد أسمعت لو ناديت حياً .. ولكن لا حياة لمن تنادي ..
فأظنها ( ضرورة شعرية ) لا أكثر..
عفواً .. تستطيع أن تقول أن الشاعر قال ( لا حياة ) ولم يقل ( لا روح ) .. لأنه هنا شبه من يخاطبهم بالأموات حيث أنه لم يلق منهم ما يدل على مظهر للحياة كردة فعل تصدر منهم أو استجابه للنداء الذي أطلقه .. وحيث أنهم في الحقيقة أحياء .. فالروح إذن موجوده .. لذلك كان من الصواب قوله أنهم بلا حياة من أن يقول أنهم بلا روح ..
أما قوله تعالى ( وماهي الا حياتنا الدنيا نموت ونحيى...)
وقول الرسول عليه الصلاة والسلام .. ( الأرواح جنود مجنده ... )
فأظنك بذلك تعزز قولي من أن الحياة وسأضع بين قوسين ( الحياة الدنيا ) .. هي فترة زمنية وهذه الفترة تنقضي بالموت .. الذي مما لا شك فيه .. يقودنا إلى حياة أخرى أبدية .. وفي هذه الآية فالحديث يدور حول الوقت الذي نقضيه في الدنيا ( الحياة ) .. أما إذا أردنا ذكر الأرواح هنا .. فقد تأتي الآية لتشمل أمرين .. وجود الروح في أجسادنا ( وجودنا في الحياة ) أو مغادرة الروح ( موتنا ) ..
أما قول الرسول عليه الصلاة والسلام .. ( الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف .. ) فهذا ولله العلم مما يدل على استقلالية الروح بحواسها وعالمها الذي مازلنا نجهل أسراره .. وأما قولي أن الروح .. طاقه .. فمجرد تشبيه لا أكثر فكما أننا نشعر بوجود الطاقة ولا نراها .. كذلك الروح نشعر بها ولا نراها .. و الطاقة في المادة مثلاً تقوم بتغييرها من حال إلى حال .. وكذلك الروح في مادة الجسد تقوم بتغييره من حال إلى حال .. وهكذا ..
الروح أخي الفاضل .. لا تنتهي بانتهاء الحياة .. والدليل .. أن الحياة ( ربما ) تنتهي في جسد الإنسان بخروج الروح من الجسد فلا تنتهي الروح بانتهاء الحياة .. وعليه فالحياة في جسد الإنسان مرتبطة بوجود الروح وخروجها .. وليس العكس ..
.
.
خالص الود
زاد
الروح تهبك الحياة
مع تحياتي
كل نهاية ... هي بداية لمرحلة جديدة ، إجعلها أجمل
أنا معك لانتظار الرد من
الأخت عابده
وكما قالت فهي لها انشاءالله
إن كـان الحـــب قــدراً فـأنــت قــــــدريوإن كـان الحـــب اخــتـياراً فـأنـت اخـتـيــاري
حياك الله أخي الفاضل .. الكاهن الأعظم ..
تسأل لماذا يقال ( لا حياة لمن تنادي ) ولم يقل ( لا روح لمن تنادي .. )
وأقول لك .. حيث أن هذه المقولة وردت في بيت من الشعر يقول ..
لقد أسمعت لو ناديت حياً .. ولكن لا حياة لمن تنادي ..
فأظنها ( ضرورة شعرية ) لا أكثر
عفواً .. تستطيع أن تقول أن الشاعر قال ( لا حياة ) ولم يقل ( لا روح ) .. لأنه هنا شبه من يخاطبهم بالأموات حيث أنه لم يلق منهم ما يدل على مظهر للحياة كردة فعل تصدر منهم أو استجابه للنداء الذي أطلقه .. وحيث أنهم في الحقيقة أحياء .. فالروح إذن موجوده .. لذلك كان من الصواب قوله أنهم بلا حياة من أن يقول أنهم بلا روح ..
أما قوله تعالى ( وماهي الا حياتنا الدنيا نموت ونحيى...)
وقول الرسول عليه الصلاة والسلام .. ( الأرواح جنود مجنده ... )
فأظنك بذلك تعزز قولي من أن الحياة وسأضع بين قوسين ( الحياة الدنيا ) .. هي فترة زمنية وهذه الفترة تنقضي بالموت .. الذي مما لا شك فيه .. يقودنا إلى حياة أخرى أبدية .. وفي هذه الآية فالحديث يدور حول الوقت الذي نقضيه في الدنيا ( الحياة ) .. أما إذا أردنا ذكر الأرواح هنا .. فقد تأتي الآية لتشمل أمرين .. وجود الروح في أجسادنا ( وجودنا في الحياة ) أو مغادرة الروح ( موتنا ) ..
أما قول الرسول عليه الصلاة والسلام .. ( الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف .. ) فهذا ولله العلم مما يدل على استقلالية الروح بحواسها وعالمها الذي مازلنا نجهل أسراره .. وأما قولي أن الروح .. طاقه .. فمجرد تشبيه لا أكثر فكما أننا نشعر بوجود الطاقة ولا نراها .. كذلك الروح نشعر بها ولا نراها .. و الطاقة في المادة مثلاً تقوم بتغييرها من حال إلى حال .. وكذلك الروح في مادة الجسد تقوم بتغييره من حال إلى حال .. وهكذا ..
الروح أخي الفاضل .. لا تنتهي بانتهاء الحياة .. والدليل .. أن الحياة ( ربما ) تنتهي في جسد الإنسان بخروج الروح من الجسد فلا تنتهي الروح بانتهاء الحياة .. وعليه فالحياة في جسد الإنسان مرتبطة بوجود الروح وخروجها .. وليس العكس ..
.
.
خالص الود
زادزاد الركب
لا ترحلي يا عملاقة ابقي (هنا)
قال تعالى (فلنحينه حياة طيبة .... ألايه)
القطة لها سبعة أرواح
مودة وسلام وسـ أعود بعد ان يعود (المود)
شكرا لكَ ولكن لم اسمع من قبل بهذا التعبير
مودتي بجديه
لابأس بالوقوف في الطابور
علينا بالانتظار (ربما) تأتي بالحل و(ربما) تعاني من الاتصالات
مودتي المتصله بالروح والحياة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
