جميلٌ أنَّ كلماتي أوقفتْ مَطيّتُكَ عندها ,أيُّها الرَّحال ..
هي آهاتٌ نَسجتُها على خدِّ حُلمٍ ورديٍّ كان نديّ ,
فبكتني ..!!
استيقظتُ من غيبوبة الحُلم لأجدني أراقصُ وجعي على نغمة الفقد المرير ..
قد فاتَ أوان النداء يا سيدي ..!!
لا بأس ؛ فالضربةُ التي لا تقتلكَ تزيدكَ قُوَّة ..!!
أشكرُ لكَ سمو إحساسك الرقيق ..
كُنْ بخير ,,