- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 45

الموضوع: ((** فُندق الجـحـيـم...!™ **))

  1. #1
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6

    ((** فُندق الجـحـيـم...!™ **))




    بسم الله الرحمن الرحيم
    (*مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد*)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....




    ( المُقدمة )


    ليس ككُل النُزل بل يختلف حتى في توقعه !



    موقعه :- في قلب النعيم ....وجِنان بأجل



    الوصف:- باب حجري تحفه الأشواك...وعلى رؤوسها الورد

    فقط بابٌ حجري..... بابٌ ولا شيء يعلوه....

    كُل طوابقه أسفل الباب في دركٍ ودركٍ ودركٍ......

    من يطيق له صبرا.... فوالله إن الصبر مفقود ولم يدخل مع ذاك الباب قط !

    صخور تزأر من النار فتشوي الصخور بعضها البعض وتطحن ما يقترب منها ....ويتطاير اللهب وكأنه حلقة تربط بين كُل شيء



    الحجز:- مواقف تُشهد لك..... وتفاجأ بنُزل يضمك والرابحين مع سابق إشعار وتمني



    كلمة الدهشة بجمال الفندق :- هذا الفندق يختلف عن عبارات الدهشة بجمال الفنادق الأخرى ......لا يسعك إلا النطق بكلمة (( الرحمة)).... وتليها لحظات التمني بالأقل.....لأنك تعلم أن القادم أسوأ ....فقد بلغت كمال الجحيم...الذي لا تستطيع معه مقاومة تحررك من جسدك الصغير وسط هذا الكم الكبير من عذاب الفتنة التي تربصت بها دوماً..

    تريد أن تكتفي بهذا القدر......فعقلك يصرخ بك..... الرحمة.....الرحمة !!

    وإذا بك _ قليل حيلة _ تصرخ بها مردداً ما يتلوه عليك عقلك.....( الرحمة )



    ((يا الله...... يا الله .....

    أأبدأ قصتي.....ولم تنته مني بعد...!

    لا أجد ما أقوله.....إلا غضباً يغص بنجوى..... لماذا لم يُعّرِف البشر السراب...؟

    لماذا كان السراب ماءً ....؟!!

    لماذا يرى العَطِشُ الرمل الساخن....ماءً...؟

    ولماذا لا يُرى الرمل على أهداب الماء......!!!

    من يُجيب...... ومن ينطق........بل من يراني اليوم عدا اللهب الذي يُلاحقني وكأنه دينٌ يُطاردني ولم يُخلق إلا لي....

    مِن مَن أفِّر اليوم.......ولمن أذهب له....؟

    إن صرخت بالرحمة....... لا أحد يجيب عدا سياط لهب احترقت غيظاً مِن مَن ؟؟

    مني أنا........!



    يا الله يا الله يا الله......))



    وميض الانفلات

    ------------
    الجحيم لغة الألم الدفين .....يشعر به القلب.... ولا يُدركه العقل... ولا يزال للألم بقية وإن جفت الأحبار
    ------------

    تـ...حياتي...!
    ملاحظة :- لاتغضب مني.......فأنا أكتب لنفسي...أُصلح بها ما أفسدتني به !



    ثامر بن عابد.....الحُر / الأبي

  2. #2
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6

    1- الصورة




    1- (الصورة)
    قبل أن يموت..... احتقن عقله بالكثير من الأمور....خشية الاضطهاد

    خشية السقوط.....لأنه يعلم.... أن للسقوط بقية....

    ومن يُحب؟....... لا يكترث....إلا لقلبٍ مُحب

    أراد لها الرِفعة والسمو.....أراد لها صفوة الأمور.....

    أراد لها حياة من حنو......أراد لها نزاهةً عن دنو...

    أراد لها ........باختصار.....بقاء دون احتضار...

    ولكنه يعلم......أن الحضارة تحتضر متى ما أصبحت القيود....بلا معنى....

    والحرية منها......هو المعنى...

    كثرت أخطاؤه.....وهفواته.....تمزق حذاؤه من المشي على الصخور.....

    من المشي بين الأشواك...... نُزفت دماؤه....

    فخطت على الأرض حِكّمٌ ودروس.....

    هكذا صنع شكله الأخير....وهكذا تغيرت ملامحه مع الأيام...

    في وضح النهار......يزداد الغموض...... وفي عتمة الليل تنجلي الظنون

    لأنه يعلم..... أن الحياة صورة...... بها من المُعطيات أكثر مما تفهمه النظرات...

    وفي يومٍ من الأيام...... قرر أن يُقاتل الحياة من أجل حبيبته...

    قرر أن يُقاتل الحياة بنفس العذاب الذي تُسلطه عليه.....

    قرر أن يُقاتل الحياة....بصورة...... هو من يرسمها.....

    والحياة من يبكي....حتى تفك شفرتها....إن استطاعت

    بدأ بجمع أدواته ...

    قطعة من قلبه نزعها بعدما تجّرَحت زواياها...ولا بأس في الزيادة

    مِحبرة مملوءة بدمائه

    مِبضع نسيه أحدهم في جسده.....

    فُرشاة كانت في يومٍ من الأيام منتصبة لأعلى.....ونكستها الحياة ....

    وألوان العذاب.....

    وأخيراً...... حبيبته....


    أجلس حبيبته أمامه.... وبدأ بالرسم....

    فيقف تارة....ويجلس تارة أخرى...

    يضحك تارة... ويبكي تارة....

    يحتقن غضباً.....ويبتسم سرورا...

    جمع تعبيرات الحياة.....على وجهه وهو يرسم...

    فكان التحدي كبير......ولم يجرؤ أحد غيره...

    كانت هي.... تتذمر من قيوده التي فرضها عليها.....

    وكان هو يُطالبها بالتقيد من أجل الصورة......

    أرادت أن تقترح عليه.....وكان يصدها ويُطالبها بالخضوع....

    على الأقل حتى ينتهي من عمله

    وفي نهاية الأمر........

    وبعد أن اكتملت الصورة......وانتهى عمله.....سقط من شدة الألم....

    وتبعثرت أدواته.......ومن خلف الأفق ترددت صيحة ألم ما سُمع مثلها قط....

    صيحة عجزٍ ومهانة......صيحة جسدٍ....أصبح أشلاء.....

    كِبرياء الحياة......سقط....

    الأفق....مُخضبٌ بدمائه...

    واللوحة......أصبحت صورة......!



    نهض وحمل الصورة لأعلى ما تبعد عنه ذراعيه... وكأنه يريد بها أن تعلو وتعلو....

    كأنه بالصورة هذه خنجر يريد بها طعن الحياة....

    الكثير .......من الكلمات قد تُكتب هُنا...



    اقترب من حبيبته... وقال لها
    ( أيا صغيرتي......أيا حياتي.....أيا من وهبتها ما أملك ومالا أملك....

    أيا من صارعت من أجلها الحياة بسلاح الحياة...

    أيا من ذرفت دمائي حتى تحولت الرسمة....لصورة.....

    إليك بهذه الصورة...... وإن اقترب منك أحدهم ضعي هذه الصورة أعلى رأسك...

    وإياكِ... أن يعلو وجهك وجه الصورة لتكن دوماً مُعلقة فوق رأسك...

    وإلا تحولت الصورة لأبشع صورة يتخيلها عقلك ثًم ترسم على وجهك !!)



    ارتعدت الفتاة.....ثم أقسمت على تنفيذ ما قاله لها حبيبها...



    ومضت سنوات حياته.....لا كدر يشوب حياته وحياتها....



    مضت ....بوداعة ريشة تتسابق لحملها نسمات الهواء.....



    ........



    وفي يوم من الأيام....



    وعلى غير عادة......اقتربت الشمس.....وجففت قطع السحاب المتناثرة.......



    القمر مختبئ خلف الأفق... والليل يلكزه....حتى يُعجل بالحل....



    ستائر الليل..ابيضت أطرافها والنجوم المرصعة على سجادها بدت باهتة لا ضوء بها



    وأنا النائم بعدما ودعت الوعي بِقُبلٍ مُترفة.....من ثغر حوائي.....



    أنا النائم في طُرقات المتاهة..... والأمان ثوبٌ حاكته لي من أهوى....



    أنا النائم..........وهي المستيقظة...... وهو المُتيقظ....



    من بين اللون الأخضر على جدران المتاهة ظهر انبعاج يُصارع للخروج.....



    حتى اكتمل خروجه.........وكان هو...



    اقترب منها.....وفي خطواته يتحول الورق اليابس لأعشاب خضراء ...



    تحني رأسها لتقترب من جسدي النائم بين يديها...خوفاً....



    وتحتضن كفي كفها......وتضغط عليها برقة......في ردة فعل عاشقٍ....نائم





    وقف....هو .....أمامنا...... وقد استطالت خلفه الأعشاب الخضراء لتتحول لشجيرات صغيرة تنمو بعجلة زمنية سريعة.....



    ابتسم ......



    وسرت في جسدي قشعريرة .....عهدتها في نومي.......



    ولا أعلم كم من الرجال غيري يشعرون بها أثناء نومهم.....



    أرادت التخلص منه.......حتى لا أستيقظ وأرى ابتسامته تلك....



    فبادلته الابتسامة......بردة فعلٍ أعجب من تعميمها على الإناث.....



    ولكن...... تلك الابتسامة التي قُصد بها إنهاء الموقف.... كانت البداية



    فأنا النائم في أحضان حبيبتي......



    أذني.... وقد زرعتها على صدرها لتصل جذور ما زرعته لقلبها....بئرٌ من احتياجاتي...

    يدي..... وقد ضممت بها كفها.... ولا أدرك أيُّنا يبحث عن الأمان في هذه الصورة !

    عيني.... وقد أغمضتها....إلا أنها كعين الميت....إلى السماء.... حيث وجه حبيبتي...



    وبدأت أذني...تسمع خفافيش الظلام الداكنة.....
    فبدأت كصورٌ شيطانية مخيفة يترجمها عقلي ويرسل رسائل مخيفة لأعضاء جسدي.....


    اتسعت ابتسامة حبيبتي له......فسرت قشعريرة قوية في جسدي....



    عينها ما زالت مُعلقة به..... وكفها يضغط برقة على كفي......

    فتستريح أطرافي مُعلنة غضبها من عقلي وكأنه يحسدها لأنه المدفون في الجمجمة....


    سحبت يدها من كفي.... ورفعته له.....

    فمد يده وظهرت على ساعده عروقٌ خضراء ظهرت على بعض مناطقها ورود صغيرة لم يكتمل تفتحها....


    وبسط يده المضمومة.... ومن منتصف كفه.....

    نمت وردة حمراء واكتملت...


    تناولتها .....



    وسقطت اللوحة من أعلى رأسها.....



    سقطت......



    سقطت الصورة....بين قدميه.... هو



    رفع قدمه وأسقطها بقوة على الصورة...



    عيناها.....ما زالت مُعلقة بابتسامة وجهه........

    لذلك لا تُدرك ما حل بالصورة...


    جسدي.... تمدد أكثر..... وزاد صمته....



    وانساب كجدول ماء من جسدها لتحتضنه جدران المتاهة الخضراء......ولا يبق مني.....



    إلا صورة توسطتها قدمه....



    رفع قدمه.....وظهرت نُقط سوداء على الصورة... لتنمو كبذور صغيرة لأعلى.....



    وكُل ما حل بالصورة.... كان يظهر على وجهها...



    صُعقت..... وزاد وجهها بشاعة.... وتحول الأمر من ابتسامة لم تُدرك معناها...
    لخوف تعرفه لأنها تعرفت على وجهها.....


    تعابيرها زادت من توتر الأمر...



    الخوف خيّم على المتاهة....



    وهُناك....



    حيث القمر ما زال متردداً .....



    انتعل النجوم.....وظهر...



    الأفق بدأ بمحو أطرافه الأرضية.....



    الشمس سقطت ....



    ستائر الليل اشتعلت.....

    وخيم على المتاهة صمت رهيب لا يخترقه إلا أنفاسها الخائفة..... فتاتي....

    رفع هو رأسه لأعلى..... وضحك بصوته المخيف.......

    ضحكة من انتصر في حربه....

    سحبت يدها من كفه....

    ونهضت وبدأت تعدو.....

    ولكن....... طرقات المتاهة تحورت لأشواك مخيفة وتعرجات لم تكن موجودة

    وتزداد في نموها لتضييق أشواكها الطريق

    فكانت الأشواك....وكأنها تداعب جسد فتاتي فما أن تلمسها حتى ترتد لغضنها بقطرات دم من أهوى

    وكأن حروف اسمي التي جرت في دمائها تخيف الأشواك

    وفي نهاية الطريق..... ظهر بابٌ من العدم

    فتحته....ودخلت إليه وأغلقت الباب خلفها

    وأنفاسها المتلاحقة ما زالت ترتفع وتخيفها

    وما أن هدأت وتيرة أنفاسها حتى رفعت رأسها ونظرت لما حولها.....

    فلم يكن أمامها إلا درك يقودها للأسفل.....التفت للخف تريد العودة للمتاهة

    وصُعقت.....فالباب غير موجود.....!



    بل جدار عليه ورقة صغيرة



    ((* مرحباً بكِ في فُندق الجحيم .....! *))







    وميض الانفلات

    ------------
    ويلوح بالأفق نزيلٌ آخر
    ------------

    تـ...حياتي...!

  3. #3
    الصورة الرمزية عابده لله
    تاريخ التسجيل : Apr 2002
    رقم العضوية : 286
    الاقامة : جدة
    المشاركات : 13,754
    هواياتى : القــراءة
    My SMS : الدرر في القلب مهما طال الزمن أو قَصُر
    MMS :
    إم إم إس
    23
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 766
    Array



    [align=center]

    الجحيم ..


    مصطلح قد نستخدمه كثيراً .. والكثيرين منا قد يقعون
    بشباكه .. (( أقصد الجحيم ))

    وللأمانة تستهويني المتاهات .. وهذا النوع من النصوص
    التي أعجز عن الرد فيها ..

    أتدري ثامر ..
    عندما اقرؤك أشعر بتوهان غريب وبنقلة كبيرة من نص لآخر
    في أزمنة مختلفة ولكنه توقيت واحد..

    ولـبلاغة الكلمة هنا والأدب الذي أرغم عقلي وفكري على تعلمه
    منك أنت بـ الذات ... معنىً كبير قد أردكه ... وأحياناً أخرى أجُبر
    هذا المخ على فهم تلك الفلسفة العميقة .. والتي تتغلغل داخل
    ذاتي معلنة حرب البداية من الالف الى الياء ..

    أعذرني معلمي .. فوجودي أكبر خطأ هنا .. ليس لـ شيء .. أنما
    لعدم القدرة عندي على رد قد يناسب ذاك المفهوم الذي
    استنتجته من نصك ..

    أعتذر مرة أخرى .. وأخرى .. فقد أكون شوهت جمال ما خطته
    تلك الانامل الذهبية .. من قصة ذات مغزى مبهم للأغلبية ..



    سلمت وسلم حالك وبالك أخي ثامر ..

    :

    عابده[/align]
    [flash=https://dorarr.ws/forum/uploaded/897/3abdh.swf]width=300 height=200[/flash]











    ولأننا نُتقن الصمـت
    حملـونا وزر النـوايا
    ـــــــــــــــــ
    ,, عــهد ,,

  4. #4
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6



    عابدة...

    النص الذي تفيض منه الأفكار......يُصبح كالفارغ في نظر البعض....

    .............

    عابدة....فُندق الجحيم......

    فندق جمعتُ به كُل أوجاعي وأوجاع غيري....

    وما أنتهي منه.... حتى أُغلق بابه للأبد......

    ويبقى معي سؤال ..........

    ((* بعدما أُغلق باب فندق الجحيم..... أين أجدني......به.....أم خارجه ....؟ *))

    هُناك بالأفق...... ستةُ نُزلاء......

    سبعةُ نُزلاء في الفندق.....

    ولم يُعرض هُنا إلا النزيل الأول.....((الصورة))


    وجودك....يا عابدة....لا يُقدر بالجُمل....

    تـ...حياتي...!

  5. #5
    الصورة الرمزية سلطوية قلم
    تاريخ التسجيل : Apr 2004
    رقم العضوية : 2063
    الاقامة : ورائي .. !!
    المشاركات : 495
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 24
    Array



    ثامر ..



    مرحباً بنا في فندق الجحيمـ .. !!




    ..




    بانتظار ما تبقى .. من ألمـ نزلائك ..


    لا تتأخر ..



    تحياتي

  6. #6
    تاريخ التسجيل : Jan 2005
    رقم العضوية : 2490
    الاقامة : في عوالم اخرى
    المشاركات : 176
    هواياتى : مراقبة الطيور ... وربما البشر
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 20
    Array



    [align=right]جحيم في قلب النعيم ... ؟؟؟ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍!!!!

    أي حسرة .. و أي عذاب يعتمل في قلب نزيل فندقك ... !!!
    يحيا الجحيم بأبشع صوره .. في قلب النعيم ....

    أما كان هذا وحده .. خليق بجعله يصرخ .... ( الرحمة .. الرحمة .. و ألف رحمة )


    ـ ـ ـ

    لماذا لم يعرف البشر السراب ؟؟

    وهل يجدي ذلك نفعاً .. ؟؟
    وهل يغير ذلك من كونه سراب .. ؟؟


    ـ ـ ـ

    من من أفر اليوم ؟ .........
    من من ... مني أنا ..... !!!

    أصعب سؤال أوردته في نصك ..
    ربما كان سؤالاً وجواب في ذات الوقت ....
    إلا أن النفس تصل معه إلي قمة التألم .. بما يعجزها عن ..........


    ـ ـ ـ

    الصورة :

    قمة الألم تتجلى في ( صورة ) ........
    يقابلها نوع من التمرد ... تمرد روح على ماترغم عليه من أمور تأباها ....
    صور للألم والمعاناة مجسدة في أكمل صورها ...

    وكما أبدعت صديقي .. في إنتقاء أدواتك ... وتجسيد الألم حيا بلوحتك ..
    أبدعت في تصوير الخلاص منه .. على أنه النهاية الحتمية لتحدي هذا الألم والعذاب .

    ـ ـ ـ

    الفندق :

    النهاية الحتمية ... كما رأيتها أنت ..
    وكما أردت لها .. أن تكون .. بداية لا منتهى لها ....

    ـ ـ ـ

    الوصف :

    كان وصفك له تجسيداً حياً ... صارخاً بكل أنواع العذاب .. ( اللامتناهي ) ....
    والتي ... يأبى العقل تخيلها .. ويترمد الجسد لرؤيتها .. وتقف الروح على أعتابها
    هاذية بكل صراخ البشر مجتمعاً ... في صرخة واحدة .


    ـ ـ ـ

    ثامر ... مبدع

    أي جحيم صورت .. و أي ألم نثره حبرك هاهنا ... !!!

    و أي عبارات تفي نصك هذا قدره ... !!!

    فقط تمنيت أن تعلم .. أني مررت هاهنا .. لمرات عدة .. .

    أنساني قمة الألم .. وروعة الوصف عددها ...

    ومازلت هاهنا .... بإنتظار البقية

    فلا تغب


    خالص مودتي



    هاميس
    [/align]

  7. #7
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6



    سلطوية قلم....

    لن أتأخر بإذن الله....

    أشكر لك وجودك....


    تـ...حياتي...!

  8. #8
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6





    هاميس.......

    فُندق الجحيم........فُندق الجزاء.......

    هُناك بعض الأماكن يا هاميس نلقى بِها صور مُتطورة من أفعالنا.....

    تبدو لنا صور جديدة.....ولكنها ثواب أو عِقاب لما مضى فعله

    ولكن العقل البشرية يدفع هذه الحقيقة بعيداً عنه

    ليُفسر ما يلقيه بأنه سوء الطالع !

    تراكمات الحياة يا هاميس....

    ولن تجدي كهذا الزخم في التراكم كما هو في فندق الجحيم


    أشكر لك هذه القراءة ....

    وأشكر الله على أن منحنا قلماً رائعاً مثلك....

    تـ....حياتي.....!

  9. #9
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 161



    ثامر....(ليبتون)

    أقدر أقول انو مواضيعك صارت تثير في نفسي.....


    أغنيــــــات قديمــــــة....(!)


    تتوقع دا الموضوع ايش خلاني أغني (؟)







    بيتالز
    You are wrong to think that (I) don't take it personally
    [/indent]
    After all, it's about (ME) and how (I) look at it



  10. #10
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6



    [msg]مرحباً بك في فندق الجحيم ![/msg]
    بنتليز...

    إحذري.....فقد تدور دائرة النزيل الثالث حولك....

    عندها تضيق الحلقة ويصعب إخراجك

  11. #11
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 161



    أفا تهددني ثمور...

    طيب براحتك.....



    مع انو الأغنية أعتبرها قمة في الروعة كلمات ولحن (انجليزية)


    بيتالز

  12. #12
    تاريخ التسجيل : Jan 2005
    رقم العضوية : 2490
    الاقامة : في عوالم اخرى
    المشاركات : 176
    هواياتى : مراقبة الطيور ... وربما البشر
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 20
    Array

    ( فندق الجزاء ..... )




    [align=right]ثامر

    جزاء يسبقه ... متاهة

    متاهة أظهرت الجانب الآخر .... للـ ( جمال )

    صمت .. ــ خوف .. ــ يعقبه شرود وتيه ...

    وورقة كتب عليها ( مرحباً بك في فندق الجحيم ... )

    ـ ـ ـ


    ثم ماذا ...... ؟؟ !!

    ثم ماذا بعد ... ثامر ؟؟؟ !!

    ـ ـ ـ


    ثامر :

    توقفت أحبس أنفاسي ....

    دهشة ... وربما ألما تحسبا لنزيل فندقك التالي ....

    ومازلت ..... بإنتظار

    فلا تطل .....



    خالص مودتي


    هاميس [/align]

  13. #13
    الصورة الرمزية زاد الركب
    تاريخ التسجيل : Feb 2004
    رقم العضوية : 2000

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    ** فندق الجحيم **
    فندق لسان حاله يقول .. أني بالعذاب والمهانة .. زعيـــــم ..
    فأين نزلائي .. أسقيهم السراب .. وأطعمهم التراب " يأكلون أنفسهم " .. ؟!

    ** فندق الجحيم **
    فندق يهتم بتصفية الألـم وتنقيته قبل تقديمه في كأس من ( الإغراء ) المعتق .. !!

    ** فندق الجحيم **
    الرحمة .. ولا شيء سوى الرحمة .. !؟

    .
    .
    .

    ( الصــــــورة )
    رجل من وجع اتكئ بقلبٍ طرفة عين فأسكنه..

    .
    .
    الأخ الفاضل .. ثامر ..
    القراءة لك متعبة لكنها ممتعة جداً ..
    بانتظار بقية النزلاء ..

    دمت في رعاية الله وحفظه ..
    زاد الركب

  14. #14
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6



    بنتليز...

    ومن يجرؤ على تهديدك....

    أجمل التحايا

  15. #15
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6



    هاميس

    الجانب الآخر من حديقتي هذه.....تمام الجمال يا هاميس.....

    حيث رضا الرب......

    جانبٌ أنقى من الألماس......

    ....
    وماذا بعد ذلك.....

    وماذا بعد ذلك.....

    هذا السؤال لم يطرحه أي نزيل يا هاميس....

    بعض الأماكن....إن سكنت بنا.....لا نبحث عن ( ماذا بعد ذلك )....بقدر بحثنا عن التخلص للخلاص....

    والخلاص هُنا مفقود....

    وبالتالي....فُقد سؤالك.....كما فقد فندق الجحيم الضفة الآخرى من بابه...

    ..........

    نزيلي التالي.....

    بحاجة لبعض المعالجة......قبل أن يتبعه كُل قارئ....

    ومن يتبع هذا التالي..... ما زالت المتاهة تُحاصرهم....


    هاميس...

    وُجودك..... كورقة ياسمين بين أعمالي.....

    كصوت.....فقدت صاحبه....وما زلت أحتفظ بهذا الصوت...

    أنتِ دُرة......يبحث عنها كُل كاتبٍ.....

    احتفظي بجمالك و وجودك.....فما زالت لنصوصي وغيري بقية...

    تـ...حياتي...!

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط