ها هي الفرحة حاضرة بيننا وها هو الحزن يتواصل عبر سنواته ليحفر في
الأذهان استمراريته المشتهاة ..
ليؤكد أن الحزن هو الرهان الوحيد الذي يكسب الجولات في علاقة
الأنسان بمن حوله وامتزاجه بأشكال الفرحة التي لا توقفها حدود . .
أنه احتفال بالكلمة . .
اندهاش بعطاء الأنسان . .
ارتحال للذاكرة . .
كرنفال للحزن .......
ترابط بين الحزن والجسد .
حضور لأبتهاج الرأي ومرآته وصداه ..
وجوه متعددة لا تعرف الحزن ، وبقدر حبنا يكون الأمل في أن تحمل كل
دمعة حزن يتميزها الاختلاف عن السابق .
ولكم تحياتي