[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=RIGHT]حياك المولي بهذا الموضوع الرائع فعلا والذي يمس واقع العالم الآن
أختي
قال تعالى منذ أكثر من 1400 عام : " ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم "
إذا الأمر مفروغ منه منذ قديم الزمان
أختى الكريمة
هؤلاء يبحثون عن ما يهزنا للحضيض
عن ما يجعلنا من الطبقة الدون
كيف لا وهم الذي يقولون دعوا المارد نائم لا تيقظوه وقصدهم الإسلام
لا عجب في اساليبهم الملتوية المفضوحة
همهم تدمير الإسلام لأنه يعارض شهواتهم ورغباتهم المنحطة
لأنه يقف ضد المتلاعب برزق الناس وعقولهم وتفكيرهم وهم كذلك
الكلام يطول في سرد الوقائع ضدهم لكن ما نقول في أمة لا تريد السيطرة على العالم بما أنزله الله[/ALIGN]
[align=center]
[align=center]اللهم صلى على محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد[/align]
[glow=FF0000][align=center]أستغفر الله العظيم وأتوب إليه[/align][/glow]
[align=center]When you face a big problem don't say
Oh, God I have a great problem but say
Oh problem I have a great God[/align]
[/align]
[align=center][/align]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER] بسم الله الرحمن الرحيم
(*مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد*)[/ALIGN]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
لم أقرأ في المُنتديات موضوع كهذا....
حقيقة.......أشكر لك هذا التواجد الغني يا حواء......وأشكر لك هذه العقلية التي نقرأها اليوم
وإن كُنتِ مُلامة في الاختباء ...بعيداً...
................
العصر الذي نعيشه الآن شبيه جداً بالعصر الذي واكب قوة الاتحاد السوفيتي....
عندما تحول العالم للحرب الباردة وتسليط الاعلام....
ولكن هذا الزمن تم استخدام أمر آخر أكثر تطوراً...وتورطاً ...
تم استخدام أسلوب ( التمييع )
* المائع هي حالة مادة لها خاصية الانتشار أو الجريان .
فتمت إماعة الحقائق وشطب الحقيقة منها وإظهار بطولات آخرى لم تكن !!
هذا على السبيل العسكري....
أما على الصعيد السياسي.....
فتم التعامل مع كلمة (الإرهاب) بطريقة غير مقروءة....حتى أن الكلمة التي لم تشغل بالنا مُنذ (أول قراءة لها).....أصبحت الآن مائعة لا تعريف يضمها...؟
وعلى الصعيد الفكري.....
تم ترويج مُفردة (الحرية)......وبنفس النسق...
مُلخص ما أرمي إليه....
أن هذه المُفردات ليست إلا عولمة العالم ضد الاسلام....
...
أخيراً....حواء...
إن كُل ما أعرفه عن الحُرية.......تعريفها الأصيل.....الثابت.....
((الحُرية هي المساحة التي أستطيع التحرك بها دُون أن أتداخل في حدود غيري))
تـ....حياتي
[ALIGN=CENTER] وميض الانفلات[/ALIGN]
سأمنح هذا الموضوع أفضل تقييم
[ALIGN=CENTER] ---------
.....:- الأمل المُقوس .......تعريف وجدته في بضاعة قديمة ولم أعرف المُعرف!!!
----------[/ALIGN]
ملاحظة :- لاتغضب مني.......فأنا أكتب لنفسي...أُصلح بها ما أفسدتني به !
ثامر بن عابد.....الحُر / الأبي
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]أختي حـــواء
انا هنا اصفق بحراره لروعة موضوع لم اقرأه مره بل اثنتان.
الحرية أصبحت اللحن الذي يعزف على أوتار الشعوب.... بلا كلمات.
لاتتطلب مفهوما محددا حتى تعتنق، فهي شعار نعلقه امام رؤسنا تعبيرا لإنسانيه ربما افتقدناها في انفسنا.
هي معتنق تماما كما اعتنقت الممثلات والمغنيات فكرة عدم اكل اللحوم غصبا لاضافة الرقه لرصيدهن الإنساني!
سياسيا من الشائع تسييس المفاهيم الإنسانيه، توظيفها لخلق التأثير المطلوب وسط فئة المتغنين بها.
التناقض والذي أوردت فرنسا كمثال فيه ، موجود على كل ارض.
أن تقوم دولة الحريات المعلبه كأمريكا بانتقاد سياسات كبت حريات الناس، وهي التي نصت قانونا بجواز حبس اي شخص دون محاكمه تحت قانون مايسمى بالإرهاب.
الحريه ان محكمه يفترض بها ان تكون فوق الدول ، حره بقراراتها، تمتثل لطلب بعدم اصدار ادانه بحق دوله!
وأخيرا اصبح الإسلام بمفهوم الضد لأي مبدأ، هو ضد الحريات، ضد الحقوق.
كيف؟ لا ادري!!
على الصعيد الفردي فالحريه ايضا منتهكه
الفرد أصبح يعطي لنفسه مساحه حدودها غير مرئية ، ومن ثم يستنكرها على غيرة.
ان ينتقد.... حريه... ان يُنتقد... تطاول.
واسوأ ماتتهم به الحريه في مجتمعاتنا هو الخروج عن تقاليد ايضا مبهمه!
عندها يكفي ان تنصب المحرقه.
اذن على مستوى الفرد، الأسرة، المجتمع، الدولة، اقليم، العالم... الحريه منتهكه..
فمن اين سنبدأ؟!
هل تدرين؟ العالم يزحف نحو نهاية بجد حتميه!
اعتذر لعجلتي!
تحياتي.
بيتالز[/ALIGN]
You are wrong to think that (I) don't take it personally[/indent]After all, it's about (ME) and how (I) look at it
.
.
مساء الورد ..
تحية تقدير وإحترام لكِ ياحواء على هذا الطرح الأكثر من رائع ..
لا توجد إضافة لدي ..
ولكن وددت أن أبدي لكِ سعادتي بما قرأته هنا ..
.
.
دمتِ بخيـــــر
[align=left]أجتمعت مع نفسي ..
بحضوري أنا وذاتي وبعضاً مني ..
وعلى حين غفلة !
أصدرت قراراً بالتخلي عني .. وإقصائي مني!
مبرراً ذلك بأني شيءٌ لا ينفعني ..
وبأني أكثر من يخذلني ..
وأدركت أني حينها :
"وحيدٌ .. إلا منّي .." [/align]
موضوع رائع أختي الكريمة حواء..
فعلاً من أعقد القضايا التي يتم النقاش فيها قضايا الحريات وحدودها..
أجدت كثيراً في طرح الفكرة وإن كنت أستغرب اختيارك لجماعة (طالبان) كنموذج للضد مع أنها "كدولة" لا تملك عناصر المقارنة التي يملكها الطرف الآخر (فرنسا في مثالك)...
هذه ملاحظة بسيطة لا تؤثر في مجمل الموضوع الرائع...
تحياتي
محمد المحيا
حواء
تحية آكبار وآجلال لماخضبتي به الشاشة من جمالية حرف قلما يمتعنا بهكذا طرح
آنستي....
الحرية بمفهومها المطلق مجرد فكرة لاتقوى الصمود بوجه تيارات الجذب والأخذ المتمثلة في العلاقات البشرية , اذ أنها لاتحدد اُطر واضحة المعالم , عدا عن كونها غارقة في تحفيز الأنسان للهروب الى رحم التملص من تكاليف ( القانون السماوي أوالوضعي) والنكوص في غياهب الغوغائية ومجاميع الفوضوييين.....
الحرية تستغل أبشع وأسوأ مايمكن ,لكونها ( لفظة) هلامية قابلة للتشكل والتعاطى مع مختلف التوجهات مهما بدت غرائبية في لفظها لموروث بشري قائم منذ عصور..
الحرية مجرد ألعاب نارية لاتضئ أكثر من مسافة مقننة في سموات ملبدة بالحدود المتمثلة في الخط الفاصل لأبتداء حريات الآخرين, فكل ماتشعه من أمل سرعان مايصطدم بحكم الواقع مع دوائر تبتغي نفس الهدف في ذات الوقت
الحرية في الفكر , مجرد أضحوكة , رسمها بذكاء كل من أراد القذع في أصول الدين ومعتقدات الشعوب بحجة, ان لاشئ فوق التصور الأدراكي والتحليل الشخصي لكل ماهو مقدس بصرف النظر عن خلفيته...
فتاره نجد ( مؤلف آيات شيطانية) لايمس ولايجس بحرف, طالما بقى يكيل صنوف الممجوج والقبيح من صنوف القول المهين لتراث حضارة وثقافة أمة بأكملها , بينما يحاكم كل من همس وعبر عن مكنونه تجاه اليهود , بل ويصادر فكره قبل حتى ان يبزغ نجمه....والتهمة جاهزة في العلب... معاداه السامية......!
أذن المسألة ليس لها اعتبارات عدا تلك المتوازية مع مصالح الطغمة المستفيدة من نكب دولة بمهاترات الديمقراطية الزائفة وحرية الفكر , وقمع كل ذلك بسلطة الديكتاتورية في قطر آخر غير بعيد....
حرية الأنسان لابد لها من منظم حتى في اطروحاته, وألا لعاش مجتمعه في تخبط وفلتان يشذ عن ديدن الكون في انضباطية تواترة ,
أخيراً قال برنارد شو
أنت حــــر طالما كنت بعيداً عن الأصطدام بأنفي..( بتصرف)
الحرية هي التمرد على آنسانية الأنسان( روميو)
المعذرة على الآطالة
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
حــــواء.
ياعيني شكلي مركبة شنب وانا ما ادري
بيتالز[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)