*+* بمناسبة قرب العيد ((الفرحة المفقودة)) قضيه للنقاش *+*

[عابده لله]

[ALIGN=CENTER]
[ALIGN=CENTER]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/ALIGN]


كنا ننتظر بفارغ الصبر هذا اليوم, كنا نعمل البروفات على ملابس هذا اليوم
كنا لاننام من شدة الفرح ليلة ذلك اليوم ، كنا نترقب ساعات بزوغ الفجر
ننتظر من يطرق الباب في ذلك اليوم لنريه فرحتنا ونرى ماذا جلب لنا

أما الآن

فأصبح يوم لايفرق عن بقية الأيام بل هو يوم لتصفية الحسابات القديمة
مع النوموالخمول ، ونشعر بالضيقة عندما يطرق أحد الباب
ونقول من هذا المزعج عبارات الطفش والملل تقال أكثر
من عبارات المباركة ..

أخواني أخواتي

لايختلف أثنان بأن الفرحة بيوم العيد قد اختلفت مابين الماضي والحاضر
وحتى نكون دقيقين في كلامنا دعونا نقول عند الغالبية وليس الكل ..

أتمنى مناقشة هذا الموضوع من خلال الأسئلة التي سأطرحها :

1ـ هل أنت مازلت تعيش فرحة العيد كما كنت صغيراً ؟


2- من وجهة نظرك ماهي الأسباب التي جعلت فرحة العيد
تختلف مابين الماضي والحاضر ؟


3ـمن وجهة نظرك كيف يمكن إعادة الإحساس بفرحة العيد
كما كنا نشعر بها في الماضي ؟ -



4- إذا كان لديك أي إضافات على الموضوع

( قصة / تعليق / نقطة لم يتعرض لها الموضوع / انتقاد لوجهة نظر عضو)
أتمنى وضعها في المساحة المتبقية ..


[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[/ALIGN]

[محمد المحيا]

[ALIGN=CENTER]موضوع مهم فعلاً أختي عابدة...



1ـ هل أنت مازلت تعيش فرحة العيد كما كنت صغيراً ؟
الصراحة لا.. اختلف الوضع تماماً ولم تعد هناك نفس الفرحة ولا حتى ربعها


2- من وجهة نظرك ماهي الأسباب التي جعلت فرحة العيد تختلف مابين الماضي والحاضر ؟
يمكن اختلاف نمط الحياة طوال السنة.. مثلاً أكثر الناس ما عادوا يتزاورون مثل أول والجيران ما يعرفوا بعضهم لذلك يوم العيد كل واحد قاعد في بيته مشغول بنفسه!!


3ـمن وجهة نظرك كيف يمكن إعادة الإحساس بفرحة العيد كما كنا نشعر بها في الماضي ؟ -
صعب جداً ويحتاج لتغيير طريقة حياتنا في السنة كلها عشان تنعكس التغييرات هذي يوم العيد... يعني إذا أنا ما قدرت أكون خلال السنة علاقات قوية مع جيراني أو أقاربي فأكيد ما رح أكون حريص جداً على زيارتهم صباح يوم العيد.



4- إذا كان لديك أي إضافات على الموضوع

( قصة / تعليق / نقطة لم يتعرض لها الموضوع / انتقاد لوجهة نظر عضو)
أتمنى وضعها في المساحة المتبقية ..[/ALIGN]
صراحة لا يغيب عن بالي في عيد الأضحى خصوصاً ذكريات الماضي..
كان والدي رحمه الله يشتري خروف العيد قبل العيد بحوالي شهر وأظل أنا وإخواني مسؤولين عن إطعام وتربية الخروف حتى يوم العيد
كنا أحياناً نتغدى مع الخروف (كل واحد له صحن طبعاً)
والمسكين يحسبنا مهتمين فيه حباً فيه
ويوم العيد نتجمع كلنا عشان نشوفه وهو يودع الدنيا وكان الذبح جنب بيتنا نذبحه ونعلقه على شجرة ونتفنن في سلخه وتقطيعه

من الأشياء اللي أتذكرها وعمري تقريباً خمس سنين مرة هرب علينا الخروف من الحوش لقى الباب مفتوح وخرج دغري على طريق المدينة وسوى ربكة مرور هذاك اليوم وأنا وأبوي وراه بس أنا تعبت وأبوي تابع المطاردة ... ولما شافه واحد ماشي بسيارته حاول يساعده فسقط بسيارته على الطلي ودق البوري عشان يخوف الطلي طبعاً الطلي خاف ووقف عند بيت ناس فلما سمع الحارس حقهم صوت البوري فتح الباب عشان يشوف مين اللي يدق.. الطلي استغل الفرصة ودخل بيتهم وهنا تم إلقاء القبض عليه وإعادته إلى المعتقل

شكراً لك أختي عابدة... ذكرتينا بالماضي الجميل...

تحياتي

محمد المحيا

[الأمــل]

[ALIGN=CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم


مساء السعادة..وكل عام والجميع بخير ..

آآآآه ... يا عابدة .. وضعتِ يدكِ على الفرحة المفقودة !! وكأنها سُلِبت من الجميع !!!
موضوع في محله، وفي زمنه .. أشكرك كثيرًا عليه ..

***

1ـ هل أنت مازلت تعيش فرحة العيد كما كنت صغيراً ؟
بالطبع لا .. فرق كبير بين الفرحتين ..

2- من وجهة نظرك ماهي الأسباب التي جعلت فرحة العيد تختلف مابين الماضي والحاضر ؟

الأسباب قد تكون طبيعية مع تغير الزمن والعمر..
فالأطفال بطبيعتهم يفرحون بأي شيء جديد ..
ونحن لما كنا صغارًا كنا نفرح بالملابس الجديدة..
بالذهاب للجيران لجمع العيدية ..
باللعب التي نشتريها بالعيدية..
بالمأكولات التي كانت فقط مرتبطة بالعيد، كالحلوى والبشمك (حلوى تشبه الطحينية)..
بالزيارات من الأقارب (الأباعد) وخاصة إذا كان عندهم بنات في سني !!
أما الآن وأنا كبيرة ... فكل تلك الأشياء التي ذكرتها، أصبحت متوفرة لدي طول السنة، والشيء إذا كثر، أصبحت قيمته عادية..
أشتري الملابس الجديدة في أي وقت، الحلوى موجودة في أي وقت، اللعب وهو الأهم لي بالنسبة لطفلة، انتهى بانتهاء الطفولة !!
والعيدية أصبحتُ أنا من يعطيها !!!!

**
من وجهة نظري أن العيد يكمن في صباح أول يوم.. بالذهاب لصلاة العيد ومن ثم معايدة الأهل والأقارب... وهذا الوقت(صباح العيد) أصبح لدى البعض وقتًا للنوم.. بعد سهر ليلة العيد إما على التلفاز أو في أمور أخرى ..
فـ فقد أول رمز للفرحة وهي صلاة العيد.. فكيف سيكون باقي يومه!!!.


3ـمن وجهة نظرك كيف يمكن إعادة الإحساس بفرحة العيد كما كنا نشعر بها في الماضي ؟

لا يمكن إعادة الماضي.. لذا لن تعود تلك الفرحة أبدًا ، لأنها ارتبطت بالطفولة الغير قابلة للعودة...
ولكن يبقى للعيد نكهته في لم شمل الأقارب في مكان وزمان واحد، وإن كان هذا الأمر للأسف بدأ يتقهقر للوراء، فأصبحت بعض الزيارات غير مرغوبة ..


4- إذا كان لديك أي إضافات على الموضوع
( قصة / تعليق / نقطة لم يتعرض لها الموضوع / انتقاد لوجهة نظر عضو)
أتمنى وضعها في المساحة المتبقية ..

عندي حكاية ما أنساها أبدا، لما كنت صغيرة...
لي قريبة ( بنت ابن خال أمي) زارتنا هي وأهلها يوم العيد .. وجابت لي هدية (عروسة صغيرة ومعاها عربة، مثل عربة ساندريلا) ، طرت من الفرحة بالهدية، بس ما تهنيت فيها، لأني طول الوقت مخبيتها عن أمي، لأن أمي ما كانت تحب العرايس، ( ترى أنها حرام، ومن الأصنام)، وخايفة تشوفها، وتاخذها منّي..
بالفعل كانت لفته حلوة وايد من بنت خالي .. يوم جابت لي العروسة... حبيتها وايد !!!

****

في عيد من الأعياد كنت لابسة فستان أخضر أعطاني خالي (الله يرحمه) عيدية عشرة دراهم (لونها أخضر) وقال هذي عيديتك عشان فستانك أخضر، قلت في خاطري لو كنت لابسة أحمر ..كان عطاني مية درهم ..أخ!!!

وسلامتك يا أم عبادي ... هذي هي الحكاية يا ستي.. ووافر شكري لهذه المساحة الحلوة..

ويبقى للعيد فرحة ..مهما خفت ضوؤها!!!

وكل عام والجميع بخيير

الأمــل[/ALIGN]

[BackShadow]

يسعدلي مساك عابدة


بالفعل موضوع رائع ويستحق المشاركة

خليني اجاوب على الاسئلة ... يمكن اطلع الاول


1ـ هل أنت مازلت تعيش فرحة العيد كما كنت صغيراً ؟

بالطبع لا ....


2- من وجهة نظرك ماهي الأسباب التي جعلت فرحة العيد
تختلف مابين الماضي والحاضر ؟

عندما كنا اطفال لم يكن يهمنا الا اللهو واللعب وقضاء الوقت باجمل ما يمكن
اما الآن فقد اختلف الامر واصحبت المسؤوليات تثقل كاهلنا
ولا تجعلنا نستمتع بالعيد
بل ان عيد الاضحى اصبح لا نشعر بانه عيد الا في وقت الصلاة فقط .

اضافة الى البعد الاجتماعي الحالي
ففي الماضي كان العلاقة بين الجيران والاصدقاء اقوى بكثير
وكانت الزيارات كثيرة بينهم البين ... اما الان فقد انشغل الكل بنفسه .


3ـ من وجهة نظرك كيف يمكن إعادة الإحساس بفرحة العيد
كما كنا نشعر بها في الماضي ؟

من الصعب التغيير ... ولكنه ليس مستحيل
يجب ان تقوى اواصر المحبة بين الجيران والاصدقاء
وان يكون هناك ترابط قوي بين الاطفال على الاقل
حتى ينشأ جيل جديد مترابط يشعر بفرحة العيد .


4- إذا كان لديك أي إضافات على الموضوع

( قصة / تعليق / نقطة لم يتعرض لها الموضوع / انتقاد لوجهة نظر عضو)
أتمنى وضعها في المساحة المتبقية ..

والله المحيا فكرني بقصة حصلتلي مع الخروف
اذكر الوالد الله يطول بعمره ارسلني مره حلقة الغنم اجيب الخروف

رحت الحلقة واشتريت ذاك الخروف اللي ما اعرف وشهو
المهم اني حطيته في شنطة السيارة واخذت راحتي في الخط السريع رايح البيت
وانا في نص الطريق اطالع في المراية
واشوف الشنطة حق سيارتي مفتوحة
واشوف الخروف ناقز من السيارة
حظي اني ما كنت مسرع
جنبت على طول ورحت جري اطرد وراه
طبعاً اخينا سبب ربكة في الخط وبغى يتسبب في حوادث

اول ما وصلت عنده مسكته بيديني في فروته وهو ما شاء الله انتفض
ويسحب فيني في الخط والسيارات من يميني ويساري
وانا كأني متزلج على سطح الماء يجرني قارب بحري

والله في الاخير اتعلق في امه بالقوة واوقفه
واسحبه على السيارة بالقوة .... ما عندي تفاهم

واتصايح معه لين قدرت ارفعه في السيارة واقفل الشنطة
ورجعت البيت وانا كل شوي اطالع في الشنطة لا يفكها مره ثانية

ايييييييييه دا انا افتريت فيه افترا وهو ينذبح




مع تحياتي

[عابده لله]

[ALIGN=CENTER]

[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/ALIGN]



حياك الله أخي محمد المحيا..

أولا كل عام وأنتم بخير



ثانياً عللت أن إنشغال الناس وعدم التزاور بين المعارف والجيران
هو سبب لعد ظهور فرحة للعيد كما كانت سابقا ..

أتفق معك بأن الناس لم تعد كما في السابق , فقد كان العيد له بهجة
ورونق وإستعدادت كثيرة , وكانوا ينتظرون القاصي والداني ليمر
عقب صلاة العيد عليهم ويشرب القهوة والحلاوة والكعك ..
ولكن الآن الوضع إختلف كليأ للأسف ..


وبالنسبة للقصة التي أورتها بجد ضحكت عليها من قلبي ,, مسكين
الخروف يشوف الهوايل ..

ربي لا يحرمكم من العيد وفرحته ويرجعها لكم ولنا وللمسلمين
أجمعين ونعيش أحلى أيام العيد وبكل ذكرياته ..

نسأل الله دوام الصحة والعافية وأن لا يغيَر علينا , يا رب العالمين

ألف شكر لمرورك العذب أخي الذي حفى الموضوع ببهجة ..

بكل الخير كن ...[/ALIGN]

[عابده لله]

[ALIGN=CENTER]
[ALIGN=CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/ALIGN]





مساكِ الله بالخير أمولة وعساكِ على القوة دايم
وكل عام وأنتِ بألف صحة وخير ..

فرحتنا المفقودة للعيد غاليتي ما هي الإ نبض أحاسيسنا التي باتت
لا تعرف طعمأ ولا لونا للفرح الضائع والبهجة المصطنعة ..
فكيف لنا بفرحة العيد ولا احباب ولا أصحاب لنا يشاركوننا هذه
الفرحة العارمة التي شرعها رب العالمين لنا ..

نحمد الله على كل حال فهذه هي الدنيا أختي ..

:
:

و أتفقنا للآن أن العيد في السابق إختلف كثيرأ عن أعيادنا الحالية
فكنا أطفال نأخذ العيديات وندور على الجيران والآن أصبحنا نحن
من نعطي العيدية(( سنة الحياة يا عزيزتي ))


:
:


عندي حكاية ما أنساها أبدا، لما كنت صغيرة...
لي قريبة ( بنت ابن خال أمي) زارتنا هي وأهلها يوم العيد .. وجابت لي هدية (عروسة صغيرة ومعاها عربة، مثل عربة ساندريلا) ، طرت من الفرحة بالهدية، بس ما تهنيت فيها، لأني طول الوقت مخبيتها عن أمي، لأن أمي ما كانت تحب العرايس، ( ترى أنها حرام، ومن الأصنام)، وخايفة تشوفها، وتاخذها منّي..
بالفعل كانت لفته حلوة وايد من بنت خالي .. يوم جابت لي العروسة... حبيتها وايد !!!




والله طلعتي مب هينة يالأمل تدسينها عن أمك !!



في عيد من الأعياد كنت لابسة فستان أخضر أعطاني خالي (الله يرحمه) عيدية عشرة دراهم (لونها أخضر) وقال هذي عيديتك عشان فستانك أخضر، قلت في خاطري لو كنت لابسة أحمر ..كان عطاني مية درهم ..أخ!!!

بجد قد ايه البراءة والعفوية حلوة بالأطفال
والله كم بهجت حين قراءة كل حرف لك أمولة ..

:
:

بجد الف ألف ألف ألف شكر لأمل الدرر الغالية أسعدني جدا حوارك
وعفويتك بقدر ما اسعدني بساطة اسلوبك أختي .. وحكاية العروسة
اللي أخفيتها لها طعم البراءة والحنكة مجتمعة في آنٍ واحد ..
ذكرياتك جميلة أمولة يا رب يسعدك بالدارين ..

وجعل الله أيامنا كلها أعياد وخير وبركة يا رب العالمين وعافانا من شرور
الناس وضيق الزمن وتباعد الأهل والأحباب ..

لكِ كل الحب مني غاليتي
و
كل عام وأنتِ والأهل بكل الخير [/ALIGN]

[ابوفهد]

الأخت الغالية عابده
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

نعم كنا ننتظر العيد بفارغ الصبر والاستعداد المبكر للفرحة فيه من تجهيز الملابس وترتيب المنزل وتبخيره وتجهيزه حلاوة العيد للكبار وعيديه الصغار فكم كان عيداً بمعنى العيد .

أما الآن
فللأسف الشديد أصبح العيد يوماً من الأيام العادية فلا فرحه ولا اهتمام ولا حلاوة ولا عيديه .

1 ـ هل أنت مازلت تعيش فرحة العيد كما كنت صغيراً ؟
للأسف الشديد لا وان كان أيام الطفولة تختلف فيها الفرحة عن الفرحة في الكبر لكن أطفالنا لا يفرحون بالعيد كما كنا نفرح به للأسف الشديد .

2ـ من وجهة نظرك ماهي الأسباب التي جعلت فرحة العيد تختلف مابين الماضي والحاضر ؟
3 ـ من وجهة نظرك كيف يمكن إعادة الإحساس بفرحة العيد كما كنا نشعر بها في الماضي ؟

هذه اجابة على السؤالين
للأسف الشديد من الصعوبة إعادة ذلك الاحساس لعدم توفر العوامل الأساسية التي كانت تساعد على الاحساس بالفرحة ومن أهمها :-

- الحضارة والتطوير الكبير في كل شيء .
- انعدام صلة الأرحام في هذا الزمان والعياذ بالله .
- انتشار وسائل الاتصال التي استخدمت بالتواصل بدل اللقاءات .
- كما هو معلوم زمان كان سكان الشارع الواحد في القرية أو المدينة هم في الغالب من عائلة واحدة أو أقارب فيجد الواحد منا أن جاره هو أخوه أو أخته المتزوجة أو عمه أو خاله أو قريب له أو جار عزيز نعرفه من سنوات طويلة .

لذلك كان التقارب والتواصل أقوى إضافة إلى أننا كنا نتناول طعام العيد في الشارع كل بيت يحضر عيده ونلتم كعائلة واحدة كل منا يقوم بالدوران على جميع أنواع الأطعمة المقدمة ويتذوقها تعبيراً عن قوة المحبة والإلفة .

أما الآن وفي معمعة التطور والتنقل من بيت لبيت ومن بلد لبلد لدرجة أصبح الواحد منا لا يعرف اسم جاره ولا من أي بلد هو وأصبح سكان الشارع الواحد يمثلون جامعة الدول العربية إذ لم يكن هيئة الأمم المتحدة .

حيث نجد هنا أن كل عائلة لها عاداتها وتقاليدها قد تختلف عن العائلة الأخرى وفي أحياناً أخرى بعض العائلات تتحفظ في التواصل أو تفعيل علاقاتها مع العائلات الأخرى .

من وجهة نظري أن ذلك هو السبب الرئيسي في عدم الإحساس بفرحة العيد إضافة إلى انتشار الملاهي والتي أصبحت مقصد أغلب العوائل وكذلك الاستراحات .

أشكرك على التطرق لهذه القضية المهمة وفقك الله وبارك فيك .
دمتي بالف خير

[EDrara]

[ALIGN=RIGHT]أختي الكريمة

ليس لي إضافات على ماذكروه من سبقني لكن بحاول الإجابة بنظرة تختلف قليلاً عنهم
1ـ هل أنت مازلت تعيش فرحة العيد كما كنت صغيراً ؟
بالطبع لا لأني كبرت وفرحة زمان غير الآن فالمسئولية في التربية أثقلت كاهلنا

2- من وجهة نظرك ماهي الأسباب التي جعلت فرحة العيد تختلف مابين الماضي والحاضر ؟
نحن وكسلنا الغير طبيعي

3ـمن وجهة نظرك كيف يمكن إعادة الإحساس بفرحة العيد كما كنا نشعر بها في الماضي ؟ -
بتخلينا عن الكسل المتأزم فينا


4- إذا كان لديك أي إضافات على الموضوع
نعم لي إضافة
وهي شكرا لك لمحاولة إضافة البهجة علينا[/ALIGN]