[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
قبل قرابة عامين من الآن، أطلقت شركة مايكروسوفت منتجها أوفيس إكس بي عالمياً، ولم يكن يتمتع بمزايا أساسية أو ممتعة تجعل حاجة المستخدم ملحة في الانتقال إلى أوفيس إكس بي، ويبدو أن الشركة لن تكرر مثل ذلك الخطأ مع المنتج المنتظر مايكروسوفت أوفيس 2003.
أو على الأقل هذه هي النتيجة التي توصلنا إليها بعد تجربة الإصدارة بيتا2 منه خلال أسبوعين، وربما لن يجد فيه مستخدم وورد أو إكسل ما يستحق عناء التحديث، حيث يتوقع توفر الإصدارة النهائية منه في منتصف العام 2003، لكن يبدو أن أوفيس 2003 يتضمن مزايا تغري المستخدم القوي بالانتقال إليه.
ومن المؤكد أن مستخدمي الحواسيب اللوحية هم أول من سيهرع إلى التحديث، ومن أهم المستحدثات في وورد وإكسل هو وضع الملاحظات بألوان مختلفة (ink annotation) مباشرة ضمن المستند أو ورقة العمل، وتوفرت هذه الميزة في أوفيس إكس بي الإصدارة الخاصة بالحواسيب اللوحية وذلك من خلال صندوق التعليقات، وليس بشكل مباشر.
ومن المغريات الأخرى: احتمال اشتمال أوفيس 2003، لتطبيق جديد اسمه OneNote، وهو أشبه ما يكون بمفكرة متطورة ليست محدودة بقالب معين، وتتقبل هذه المفكرة المعلومات المكتوبة أو المحكية، والملاحظات المدونة بخط اليد، ومن المحتمل أن تقرر مايكروسوفت تسويق وبيع OneNote كمنتج مستقل عن أوفيس. وبشكل عام، وكما قالوا المكتوب يعرف من عنوانه فإن اسم المنتج يدل على إمكانياته الموجهة للمساعدة في تنظيم الوقت والمواعيد في خضم زحمة الارتباطات التي تحيط بكل منا.
وكي تتمكن مايكروسوفت من جعل هذا المنتج تجربة ناجحة، وممتعة لها، ينبغي أن تتوفر فيه مزايا قوية مقنعة تجعل الشركات تقبَلُ بفكرة الانتقال إليه، مع أخذ تكلفة تدريب الموظفين بعين الاعتبار.
وتحقيقاً لهذا الهدف جعلت مايكروسوفت أوفيس 2003 يشتمل على إمكانات XML، وقدمت تطبيقاً جديداً اسمه InfoPath لاستغلال إمكانيات XML. ويفترض مع InfoPath أن تتمكن أقسام المعلوماتية في الشركات من تصميم قوالب مستندات بنيوية بالاعتماد على XML ومثال ذلك تقارير المبيعات، والتنقيب التلقائي عن البيانات ضمن تلك المستندات التي تبدو عادية مثل مستندات وورد، وأوراق عمل إكسل.
ومن المزايا الأخرى، التي ستثير حماس الشركات لهذا المنتج الجديد "حقوق الإدارة" (Rights Managment) التي تسمح لمنشئو المحتويات بوضع منهجية خاصة تحدد صلاحيات القراءة، والنسخ، والطباعة للمستندات التي اعتمد في إنشائها على أوفيس 2003، وعلى سبيل المثال، يمكن لمؤلف المستند أن يمنع التعديل الكلي أو الجزئي على مستنده، وفي الشركات يمكن وضع ضوابط خاصة لكل مستوى من مستويات المستندات. ونشير إلى أن ميزة الحقوق الإدارية متوفرة ومطبقة أيضاً في الإصدارة الثانية من مزود Windows Server 2003، ويمكن تطبيقها على أي برنامج آخر، وبالتالي فإن أوفيس 2003 هو أول برنامج يطبقها.
سيلحظ مستخدمو آوتلوك تغيراً واضحاً في واجهة الاستخدام، أما بقية برمجيات الطقم مثل فرونت بيج وأكسيس و"الناشر" (Publisher)، فإنها تتضمن تحسينات أقل لكنها أكثر فائدة، وإجمالاً تتمتع كل التطبيقات بأشرطة أدوات وصناديق حوار أنيقة لها ظلال.
ومن المؤسف حقاً أن مايكروسوفت لم تعتمد اختصارات تتمتع بالاتساق للوحة المفاتيح، يمكن الاعتماد عليها في كل تطبيقات طقم أوفيس، وسيستغرب المستخدمون المتقدمون الذين اعتادوا الضغط على مفتاح F8 لتمديد الاختيار في مستند وورد أو ورقة عمل إكسل أن وظيفة هذا المفتاح في فرونت بيج ستؤدي إلى فتح صندوق حوار "الوصول" (accessibility)، وليست له أي وظيفة ضمن باوربونيت والناشر.
ونلفت عناية المستخدمين إلى أن الراغبين في الترقية إلى أوفيس 2003، يجب أن تتمتع حواسيبهم بنظام ويندوز إكس بي، أو على الأقل ويندوز 2000 مع رزمة الخدمات الثالثة SP3، لأن الطقم الجديد، يرفض أن يُثبتَ على إصدارات ويندوز السابقة أمثال ويندوز 95 أو 98 أو ميللينيوم، كما أن الشركة لم تحدد حتى الآن سعر هذا المنتج، بل إنها لم تحدد أيضاً، أي من البرمجيات السابقة ستكون من ضمن إحدى رزم أوفيس 2003، أو ستجعل من نصيب حزمة أخرى من حزم أوفيس 2003، بل إنها لم تختر لها أسماء، مثل الإصدارة القياسية، وإصدارة المحترفين، ولكن كما أصبح معلوماً من أساليب مايكروسوفت في التسويق، ومع حلول منتصف العام، لا شك وأنك ستسمع بوصول منتج جديد من مايكروسوفت إلى الأسواق، وحتى ذلك الحين تعال نأخذك معنا في جولة استباقية تركز على المزايا المهمة في الطقم الجديد.
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
أوفيس يتبنى XML
إن من شأن معمارية XML أن تكون من أدعى الأسباب التي تجعل الشركات تنتقل إلى استخدام أوفيس 2003، والتي يتم الوصول إلى إمكاناتها عبر البرنامج الجديد InfoPath، ويبدو هذا الأخير مثل برمجيات التصميم أو ملء الاستمارات، لكنه يختلف عن برامج فئته باشتماله على مزايا هائلة، وبما أن البيئة التي يعتمد عليها InfoPath هي XML فإن ذلك سيؤدي إلى نتيجة مفادها، أنه بالإمكان جمع المعلومات من مصادر مختلفة، حتى لوكانت منصات العمل مختلفة، ضمن المؤسسة الواحدة.
ويمكن الانطلاق مع الاستمارات المتوفرة بشكل جاهز والتي وصل عددها إلى 25 استمارة (forms)، وهي بهذا التنوع تشكل نقطة الانطلاق لأعمال أي شركة، وتسمح القوائم المنسدلة بتضمين حقول الاستمارة، ضمن حقول البيانات في XML، مع توفير خيار إنشاء قواعد تحقق (تساعد في إدخال البيانات بشكل صحيح، وترفض القيم غير المقبولة كأن يكون عمرُ الموظف سالباً أو خارج نطاق معين)، وتتيح أيضاً أساليب عرض متعددة لعرض البيانات ذاتها بشكل تفصيلي أو تلخيصي وفقاً للحاجة.
ويتيح برنامج InfoPath للمستخدم فتح الاستمارات وملئها والوصول إلى قاعدة البيانات أكسيس أو SQL، عند الحاجة إليها، ومن ثم يتولى البرنامج مهمة معالجة المدخلات ومن ثم إرسالها إلى قاعدة بيانات أو تطبيقات أخرى، ومن جهة أخرى فإن أقسام المعلوماتية في الشركات الضخمة تستطيع الاعتماد على مزود BizTalk لمعالجة هذه الاستمارات من دون الحاجة إلى تشغيل برنامج InfoPath.
تمكن وظائف XML المستخدمة في مجال المقارنة، والمتوفرة في كل من وورد وإكسل، المطورين (أو حسب إدعاء مايكروسوفت المستخدم الخبير) من إنشاء مستندات بنيوية ضمن هذه التطبيقات، مع ملفات مساعدة، ولوحة تحكم تظهر في جزء المهام (Task Pane)، ما يمنح المستخدم شعوراً بأنه يعمل ضمن بيئة وورد أو إكسل تقليدية، لكنه عملياً ينقل هذه المعلومات مباشرة إلى قاعدة البيانات، أو نظام إدارة المعلومات، أو ما شابه ذلك.
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
أهلاً ببرنامج، OneNote؟
هل يستطيع هذا البرنامج أن يكون طقماً!، سيجد فيه المستخدم كثير من المزايا الجذابة، وبعض الزوايا الخشنة أيضاً، ولا غرابة في ذلك فهذا شأن مايكروسوفت في الإصدراة الأولى من منتجاتها، فالبرنامج الجديد مزيج من المزايا الملائمة والمشاكل أيضاً! بعد هذه المقدمة، دعونا نتعرف إلى هذا المنتج الجديد. OneNote هو أداة قوية لتنظيم الاجتماعات وتدوين الملاحظات، وجدول المهام، والأفكار، وأشياء أخرى متفرقة لم يكن لها مكان في أوفيس قبل الآن.
وبالنقر ضمن نافذة البرنامج يمكنك البدء بكتابة ملاحظة، أو انقر على أيقونة القلم للكتابة اليدوية، سواء باستخدام قلم رقمي أو بالماوس. وإن رغبت بتسجيل رسالة صوتية يكفي النقر على أيقونة اللاقط (المايكروفون)، وبإمكانك اجتزاء أي مقطع يعجبك من صفحة ويب، وإدراجه ضمن OneNote الذي سيتولى جلب عنوان ويب الذي اجتزئت منه هذه القصاصة ويجعله إلى جوارها، وبالتأكيد يمكنك إضافة تعليقك وإرسالها إلى الشخص المطلوب.
تسجل الملاحظات تلقائياً كل 30 ثانية (أو أي فاصل زمني يختاره المستخدم) وبالتالي لن تحتاج إلى النقر على قائمة "ملف| حفظ" (File| Save)، وفي الحاسوب اللوحي، فإن الملاحظات المكتوبة بخط اليد تتحول تلقائياً إلى نصوص يفهمها الحاسوب ( يتوفر البرنامج بحوالي 18 لغة والعربية من ضمنها، لكن ذلك لا يشترط أن تكون اللغة العربية مدعومة في كل وظائف البرنامج)، ونشير إلى أنه يمكن استخدام أمر بحث للبحث عن معلومات ضمن الملاحظات المدونة أو المكتوبة، كما تتوفر قرطاسية تتألف من أقلام تلوين، وعلامات للصفحات، وأدوات أخرى، تمكن المستخدم من تمييز بعض الأقسام عن غيرها ليسهل تذكرها أو العودة إليها (كما تفعل مع الكتب الدراسية عندما تميز فقرة مهمة، أو فكرة معينة ترغب في تذكرها لاحقاً، أو حتى مجموعة صفحات).
ومع الأسف، فإن واجهة استخدام برنامج OneNote (أو على الأقل كما تظهر في الإصدراة الاختبارية بيتا2) تميل إلى تحسين الشكل على حساب الوضوح وسهولة الاستخدام، حيث تبدو المجلدات الملونة بألوان الباستيل مربكة ومزعجة، وكذلك ألسنة التبويب (في الأعلى) والصفحات (على طول الجانب الأيمن)، وكذلك المجموعات وأجزاء الصفحات، وما يزيد الطين بلة أن عنوان الصفحات المطلية بالألوان، مكتوب بخط كبير، هو أكبر من عنوان القسم الذي تندرج تحته هذه الصفحات، إضافة إلى عدم توفر إمكانية تبديل اسم المجلد بالنقر عليه، كما في المستكشف (Explorer).
لا يعتبر نقل وتنظيم العناصر ضمن البرنامج صعباً إن عرفت تسلسل خطوات العمل، لكن هذه الخطوات ليست بديهية أو حدسية كما يفترض بها أن تكون، ومن حسن الحظ أن الاختصار Ctrl-F يفتح خانة البحث، ما يمكن من البحث عن أي معلومة ضمن الملاحظة، ويوجد بريمج باسم QuickNote له أيقونة في صينية النظام، يتمتع بواجهة استخدام أبسط يمكنك استخدامه لكتابة ملاحظات موجزة.
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
تحسينات آوتلوك
بدت الإصدارات الأقدم من آوتلوك كالمصارع الذي يتمتع بقدر كبير من القوة لكنه يفتقد إلى الرشاقة، في حين أن آوتلوك 2003 يبدو وكأنه رياضي الجمباز الذي يتمتع بقدر وافر من المرونة، بدت التحسينات ظاهرة على واجهة الاستخدام الرئيسية، حيث تستطيع قراءة معظم المعلومات المهمة بلمحة نظر، وعلى سبيل المثال فإن أشرطة التمرير اليسارية أصبحت نشطة، ويظهر تقويم شهري في الأعلى، ويمكن عرض تقويم يومي عند تكبير اللوحة في الميمنة، مع خانة اختيار تمكن من عرض التقاويم الأخرى الخاصة بزملائك أعضاء المجموعة، إلى جانب التقويم الخاص بك.
أما قائمة الرسائل فأصبحت تظهر الأسطر الأولى من الرسائل اختيارياً، و تظهر لوحة العرض الرسالة وكأنها مكتوبة على ورقة لتيسير قراءتها، وتحجب لوحة العرض وبشكل تلقائي رسائل البريد التطفلي والأخطاء الناتجة عن صفحات ويب، والصور المنزلة من مواقع خارجية، (يمكن ضبط هذا الخيار أو تعطيله بسهولة تامة)، وفي اختباراتنا غير الرسمية، استطاع خيار حجب البريد التطفلي العمل بشكل مرضٍ.
يمكن ضبط آوتلوك للتنبيه عند ورود رسالة جديدة عبر نافذة منبثقة نصف شفافة تظهر عند زاوية الشاشة، وتعرض الأسطر الأولى من الرسالة، تختفي هذه النافذة المنبثقة تلقائياً بعد سبع ثوان، وهو زمن قصير ربما لن يستطيع المستخدم خلاله فتح الرسالة وقراءتها، لكن بالإمكان زيادة هذا الزمن إلى 30 ثانية بالنقر على (Tools| Options| Preferences| E-Mail Options| Advanced| E-Mail Options| Desktop Alert Settings)
تتضمن مجلدات البحث المخصصة وصلات إلى كل الرسائل التي تتطابق مع حقول البحث، مثل كلمة أو كلمات ضمن حقل الموضوع، أو النص، أو مرسلة إلى، ويمكن جعل الرسائل المرسلة غير قابلة لإعادة التوجيه أو الطباعة، أو التعديل، أو الاستفادة من محتوياتها، بل يمكن جعل الرسالة تدمر ذاتها بعد تاريخ محدد، (يتعين على مستقبل الرسالة المحمية أن ينزل عارض معلومات حقوق الإدارة)، وتتطلب هذه الميزة إرسال الرسائل من خلال مزود Microsoft.Net لكن يمكن تجربة هذه الميزة مجاناً لمدة عام من خلال مايكروسوفت.
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
أصدقاء معروفون
يبدو وورد 2003 مشابهاً لسلفه وورد إكس بي، ماعدا في إعادة البحث والتي تبحث عن الكلمة الواقعة تحت مؤشر الماوس ضمن المستند، وطريقة العرض القابلة للتحرير والتي تظهر المستند بشكل وريقات.
يضيف إكسل 2003 وظائف حديثة لمعالجة البيانات، تدعم قائمة شريط الأدوات الجديد، مع أيقونات تتوسع تلقائياً عند إضافة عنصر جديد، لإفساح المجال أمام إدخال البيانات، ويستطيع شريط الأدوات فتح سطر جديد، ويقدم خيارات حساب المعدل، أو العدد، أو القيمة العظمى، أو أي عملية أخرى ترتبط بالقيم ضمن مجال الأعمدة.
أما باوربوينت وأكسيس وآوتلوك فقد حصلت على ما تسميه مايكروسوفت "العلامات الذكية" (SMARTTAGS)، والتي تظهر كأيقونة تقود إلى خيارات مثل العنوان، ولصق النص، وغيرها. أصبح بإمكان برنامج باوربوينت تشغيل مقاطع الفيديو على كامل الشاشة، ويستطيع المستخدم حزم العرض التقديمي مباشرة وإعداده على القرص المدمج مع نسخة حديثة من عارض ملفات باوربوينت، بشكل يسمح بإعادة مشاهدة العرض التقديمي في الحاسوب الآخر من دون الاضطرار إلى تركيب برنامج باوربوينت 2003 على الحاسوب الثاني.
وأضحى بمقدور أكسيس أخذ نسخة احتياطية من قاعدة البيانات وجعلها ضمن المزود البعيد، وبدأت برفع أعلام الخطأ تلقائياً عند عدم اقتران العنوان بالحقل أو عند وجود خلل في المرجعية.
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
مزايا قوية في فرونت بيج والناشر
تتضمن التحسينات الرئيسية في فرونت بيج 2003، مستويات عالية من المزايا المعروفة في برنامج ماكروميديا دريم ويفر إم إكس، كخيار العرض الانقسامي، الذي يمكن المصمم من تحرير شيفرة HTML، ومشاهدة التصميم كما سيظهر ( WHAT YOU SEE IS WHAT YOU GET,WYSIWYG) في النافذة ذاتها. وعند إجراء أي تعديل فإنه سينعكس مباشرة على الطرف الآخر.
يمكن لصق قصاصات الكود البرمجي بسهولة ضمن النصوص والسكريبت، والوصلات، على صفحات متعددة، مع التحكم بمكان ظهور المشيرة بعد إضافة تلك القصاصات. ويا للحسرة، إذ لن يتمكن سوى الخبراء من المستخدمين تذكر موضع هذه الميزة الكائن في (TOOLS| PAGE OPTIONS).
تسمح ميزة OPTIMIZE HTML حذف التعليقات والإضافات التي يحشرها برنامج وورد على الشيفرة، وأي إضافات أخرى. ومن مزايا النشر الحديثة القدرة على النشر من وإلى مواقع أو مزودات بعيدة، وتنظيف كود HTML عند النشر، وبإمكان مواقع ويب المصممة بالاعتماد على مزودات MICROSOFT SHARE POINT SERVER، تضمين سجل الدخول إلى الموقع على ويب والوصول السهل إلى قواعد البيانات، مع التنسيق المشروط، للتحكم بعرض أو حجب، عناصر ضمن الصفحة اعتماداً على قيمة البيانات.
ويضيف برنامج الناشر 2003، إمكانية إنشاء مواقع ويب بشكل مؤتمت، مع ميزة CATALOG MERGE، التي تجعل إنشاء الكتالوجات ممكناً انطلاقاً من نصوص وصور ضمن ورقة عمل إكسل، وأصبح بإمكان المستخدم البحث عن النصوص ضمن المقالات والتحقيقات والقصص الإخبارية ضمن شكل مشابه لبرنامج وورد "تنسيق فقرة" مع السيطرة على الفراغات والنسخ المتماثلة.
http://www.pcmag-arabic.com/reviews/...AlAAApnPbUMbai