تأخر ما كتبت كثيراً, كثيراً عن موعده, ولكن أمد يدي إليكم, ربما التمس جرحكم, أو أدنى ما ذلك التماس جروحي, فتقبلوا مني تواضع ما كتبت...
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
******
كعادتي بانتظار تعليقاتكم, وانتقاداتكم,
لكم مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
تأخر ما كتبت كثيراً, كثيراً عن موعده, ولكن أمد يدي إليكم, ربما التمس جرحكم, أو أدنى ما ذلك التماس جروحي, فتقبلوا مني تواضع ما كتبت...
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
******
كعادتي بانتظار تعليقاتكم, وانتقاداتكم,
لكم مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,
"ثمةقصصنكتبها...وأخرىتكتبنا"
"الأشياءالفريدةهيتلكالتيلامبررلها"
أما ترى البحر تعلو فوقه جيف *** وتستقر بأقصى قاعه الدرر
[ALIGN=CENTER]طلال أيها الرائع
لا أدري أحتوتني حروفك أم أنا التي أحتوتها!!
كانت الوجه الاخر من عمري
أجدت الابداع وصنعت تحفة من الحروف الماسية
تستحق بها الدخول عامك الثامن عشر
ونستحق أن نفتخر بتواجد قلمك الذهبي بيننا..
كل عام وأنت مبدع ':[/ALIGN]
[align=center][/align]
(نحن لاننتمي إلى الحياة فعلا إلا متى تفوهنا متحمسين بإحدى السذاجات)
[align=left]*إميل سيوران[/align]
[ALIGN=CENTER]
أيها القمر...
تعال لأحدثك بما فعل البشر
إنهم يكذبون وينافقون
يحسدون ويكرهون
وكل هذا خفاء
والظاهر...يقدمون الولاء!!
أيها القمر...
تعال لأحدثك بما فعل البشر
بقلوب قست كالحجر
بظلم على مرأى البصر
من الفجر حتى وقت السحر
أيها القمر...
تعال لأحدثك بما فعل البشر
ونفس تموت من القهر
ضايقها وأزعجها طول الكدر
من نفس ما زالت في صبر
والعيون دمعها يهطل كالمطر
والحزن ملئ الصدر
وهاج كهيجان البحر
أيها القمر...
أترى البحر؟!
إن الناس أصبحوا يشبهون البحر
في المد والجزر
أيها القمر...
أجبني،،،
ما العمل مع....
صديق غدر؟؟؟
وقريب مكر؟؟؟
وأنيس هجر؟؟؟
وحبيب منتظر؟؟؟
أيها القمر...
لماذا لا تصفو نفس الإنسان؟؟؟
لماذا لا ننس الحقد ونعيش في سلام؟؟؟
تشملنا رحمة رحيم رحمان
.
.
[ALIGN=CENTER]لماذا كل هذا الوجع ؟
صوت أنينك أيقظ مضجعي طلال
ما كل هذا التشاءم ؟ لماذا أخي ! فالدنيا مليئة بالخير
أمعقول ثمانية عشر عاماً وهكذا حالك ؟
.
.
رغم كل هذا وذاك
أبعت بما نثرته هنا
كن بألف خير أخي [/ALIGN][/ALIGN]
[flash=https://dorarr.ws/forum/uploaded/897/3abdh.swf]width=300 height=200[/flash]
ولأننا نُتقن الصمـتحملـونا وزر النـواياـــــــــــــــــ,, عــهد ,,
[ALIGN=CENTER]
تأخرت ..!!
وكنت أعلم .. أن ماتكتبه حكاية ألم ..
وها أنا أقرأ الحكاية ...
بصوتك أنت ..
وقلمك أنت ..
وأرفع حاجبي ..
ماظننت أنك تضغط على خصر القلم ..
حتى يسيل الدم ..!!
طلال ..
الآن عرفتك ..
رجل ..
ممزق بطعنات أزمنة عدوانية ..!
راكض في دهاليز البكاء السرية ..!
نعم عرفتك ..
لكنك لن تقنعني ..
بأن صباح الثمانية عشر ربيعاً ..
هو الموت ..!
مازالت العصافير تغرد فوق الشجر ..
ومازالت الفتيات .. يغرسن الياسمين ..
في أطراف الضفائر ..!!
ومازال طلال .. مبدعاً كعادته ..!!
وكل عام وأنت بخير
..
رغــد[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]رفقاً بعمرك طلال ..
مالذي أبقيته لآتــي أيامك..؟!
.
لا أدري لِما ..
أعيادنا غدت تثير شجوننـــــــا .. بدل أن تفرحنـــــا وتُطربنا ..
أنا عن نفسي ..
أدرك أنها تثير شهية الحزن عليّ ..
ليطبق على أنفاسي لحد الاختناق ..
يلتهم تفاؤلي وابتساماتي لآخر نفس ..
.
طلال ..
كل شجرة طعنتها بهذه الصفحة ..
تسلقتُها وتأملت ثمارها .. عن كثب
إنها نضرة طلال ..
نضرة ..
هناك اشجار تُثمر رغم رداءة التربــــــــة
وصعوبة الأجواء ..
هي اشجارك ..
أيها الفتى الرائــــــــــــــــع ..
.
.
.
دُمت كما أعرفك
.. رنيم ..[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
إنه العقاب ..
أنهم قصوك من ضلعي ..
ومنحوك جسداً غير جسدي
وذاكرة غير ذاكرتي ..
ونزوات غير نزواتي ..
وعمراً غير عمري ..
وأن أحبك بعد هذا كله .
.. غادة السمان ..[/ALIGN]
أختي الكريمة صدى, إنما احتواني كرمك وتفضلك بقراءة المشاركة المتواضعة...
أسعدني تواجدك الدائم عسى ربي ألا يحرمني منه...!
لكِ مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,
أيها القمر,
ما بك حزين
كأن ما للغد من فجر
أيها القمر,
تناديك صيحات الحيارى
وترجيك كل قطرة
سالت من قلوب الثكالى
أيها القمر,
ما لي أراك صامتاً كالشجر
منتظراً منذ عام, زخات المطر
أيها القمر,
أحسب السواد المحيط حداداً
على امرأة وطفلٍ
وشيخ قد قتل
دموع تنهمر,
لأجل جرح لم يمسه نصل
أيها القمر,
قل لي ما العمل
ما دام الحزن فينا يثور
والأسى في دمائنا يفور
سيدتي,
هذا ليس بالتشاؤم,
ولكن قد يحدث أن يبلغ أحدنا عمراً, يدرك فيه كم هو بسيط, ويقدر نفسه حق قدرها...!
لكم أسعدتني كلماتك وتفاعلك أختي الكريمة عابدة الله وعسى الله ألا يحرمني من تواجدك...
وعذراً على ما كتبت, فهو لا يرقى إلى رقة ما تبعثر من يديكِ...
لكِ مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,
أختي الكريمة "رغد",
نحن لا نضغط حتى نكتب, إنما يضغط علينا فنكتب...!
صحيح أن الشمس لا تزال تقذف في جوف السماء, ولا يزال نسيم يداعب أوراق الشجر, لكن الفرح والحزن, الحياة والموت, لا يعرف ما إذا كنت تبلغ من العمر عاماً أو ألف عام....!
يسعدني حضورك الدائم أختي الكريمة, ويرعبني توقيعك, فهل من توضيح أو تفصيل؟؟؟
لكِ مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,
الحزن لا يطبق علينا,
الألم ليس فخاً وقعنا فيه,
بل نحن نولد مع حزننا وألمنا,
مثلما نولد بعينين نبصر بها وأنف نسمع به..!
دوماً يسعدني حضورك, فلا تحرميني منه...!
لكِ مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,
[ALIGN=CENTER]
الأخ طلال
ماشاء الله
موهوب جداً
وقد فعلت بك الثمانية عشر ربيعاً الكثيــر
أول مافعلت
أنجبت كاتب رائع
موفق بإذن الله[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم
اسعدت مساءا اخي طلال..
ليست المرة الاولى التي اقرا لك فيها..
ولن اخرج الا بنفس الطباع عن ما تكتب ..
مبدع
اعطر التحايا..
اخوك القلب الابيض[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
أختي الكريمة "بنت النور",
أسعدني حضورك, وتشرفني قراءتك لمشاركتي المتواضعة,
رغم أني أجد الكثير من المبالغة في رأيك, إلا أني أشكرك على مرورك الكريم,
وعسى الله ألا يحرمني منه...
لكِ مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,
أخي الكريم القلب الأبيض,
أسعد الله مساءك بكل خير, كما أسعدتني بخبر متابعتك,
عساك على عهدك, وعسى الله ألا يحرمني من مرورك,
لك مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,
الأستاذ طلال
تحية أخوية ..
وصلتني رسالة من الدرر تتضمن افتقدناكم ونرغب في تواصلكم ، ويطيب لي في هذا المرور أن أقف على الأطلال لأسجل هذه الكلمات تفاعلا مع النص العاصف .. لذا ربما تأتي الرياح عاتية ..
مع أن الكاتب وصف العالم الذي نعيش فيه بأنه لا يكف عن التغيير ، لكنه سرعان مع عاد ليصف الحياة بالدوائر المغلقة ، ولو كانت كذلك لما تغير العالم ، والذي بدا لي أن مسار بطل النص مغلقا ...
فالعالم فعلا لا يكف عن التغيير ولكن أشك بأنه يريد التغيير ، فالخطاب لا يجاوز البكائية ، وأشك أيضا أنه استيقظ لأن اليقظة انتقال إلى تجدد الروح والوعي والجسد ...
وبدا ذلك الحب السرمدي المزعوم في النص ليس أكثر من عبث حيث فضحته الأحلام التي تراءت حقيقة مميزة ( جاورت العاهرات الراهبات ) فالغارق في جنون العظمة لا يمكن أن يكون عاشقا محبا صادقا لآنه غارق في حب الذات والأنانية ، فيرى العالم ذاته وربما رأى الراهبات عاهرات ...
كما بدا بطل النص من صنف الرجال الذين اختاروا جنون العظمة لكنه في الخاتمة عاد باحثا عن الحكمة ( فكان لي شرف الموت وعار الحياة ) ولكنه لم يصبها فأنى للحكمة أن تؤتى لذي الثامنة عشر ربيعا الذي بدا له الشيب شبحا مخيفا ؟
ولست أدري حين ندب السنين الثمانية عشر فهل رمز بها للمراهقة أم للشباب ؟
وربما كانت الانجازات الخالدة التي لم تسجل ذات فكرة الخلود التي أسرت الفراعنة لذا احتفظوا بأجسادهم وشيدوا المقابر .. الأهرامات .. ضمن سراب جنون العظمة ..
فكما جاورت العاهرات الراهبات تجاور في الخطاب شرف الموت وعار الحياة ، والغريب من يبحث عن الانجازات الخالدة كيف يعتبر الحياة عارا ؟
والمفاجأة حين أعلن عن نهج الشهادة ( شرف الموت ) حيث جاورت الحكمة .. الجنون ..
تحياتي
مغامر
تحيةبعطرالكــــــاديللجميع
.
.
طلال الحكيـــــم
وقصة من الإبداع تتكرر مع كل فجر جديد
لطرح جديد .. لك
طلال ...
استميح قلبك الراقي وقلمك الصادق .. وروعتك الأدبية عذراً
فأنا من خسر بتأخري عليك لا أنت ..
ولكني هنا الآن .. بين أحضان روعتك ...
فلله درّك على جمال ما كتبت ..
لك كل التقدير أخي .. وكل الود ،،،،،
[align=center][/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)