أنت و ألمانيا و روسيا !

[طيف]

لك ,,,,رسالة خاصة و عاجلة

ليس بالضروري أن تكون بمكان من ستشاهد في الروابط التالية

فقط تدبر و استوقف ذاتك لتسألها سؤالا ستجده نهاية الموضوع

,,,

انظر بلد اغلى مهندسي العالم ماذا تعاني و ما فعلت؟

هنا

و انظر لروسيا ماذا صنعت

هنا

,,,,

هل تعلم ؟

؟؟؟؟

الأمم في سباق

هنا

همسة قبل السؤال,,,

لا تلم غيرك على حال بامكانك تغييره إن أردت

,,,,,

السؤال

و أنت ,,, ما دورك؟

أتحيي جيلا بشخص ,,,, أم تقتل شخصا بجيل؟!

//

شاكرة لك زيارتك

حفظك ربي

[طيبة الطيبة]

فعلا سوئل رايع :

وهل من الممكن الاستفسار : : لماذا تكبر النساء بإعطائهم المعلومة الصحيحة وتكبير وهي ليس أهل لذالك : : وعلى مين : عل صاحب الشأن قبل أن يتعرف على هذه النسوة : ولماذا لم تساعد ألدوله هذه النسوة / قبل أن بخطبها هذا الرجل : ولو كانت هذه المرأة ذات أدب وثقافة : لما مدة يدها على أشياء لا تخصها سوا قريب أو بعيد : و غيروها وهي لا تلعم بأن هذا الشخص يمتلك هذا الشي أو لا يمتلكه وهل هو مقتنع به أو غير مقتنع وهل هو حرام أم حلال : وكل شي لا يمتلكه الشخص بإثبات شرعي فهوا لدوله : مثل من يعمل عقد شراء استيراد أغنام: ؟! : ويقوم بإبرام عقد مزور وبدون أن يدفع قيمة عقد أو مقدمة العقد : مثلا : المهم : لماذا : المسول دائما متطفل : يعيش على أفكار الجندي : ولا يكرمه بكلمة طيبة : ليس الكرامة مال أو منصب أو بشت : أو أمرائه : لا يحبها : أو شراكة : فشراكة لا تصلح إلا برضاء الشخص وقناعة بهذه الشراكة : فكم من مسكين : لا يستطيع أن يعيش إلا بحقوق الآخرين : ولو فقدهم انهار : لأن المشكلة ليس مال : بل هي مشكلة عقل : فالمفكر لا يمكن أن يرضى بأن يكون نعله : لمن هم تحت ألنعله : أعزكم الله : وناسف على ذلك
فهذه الإجابة / لأن ربط البشرية ببعضهم هو أسباب العداوة :فلماذا لا تعط كل شخص حقوقه الشرعية وبعدا ذلك يعرض عليهم الأمور الثانوية مثل إن شاء مصنع : أنشاء شركة / وليس من المعقول أن الموهوب سيشارك ألمكملي لصف موارى الكواليس / ولن يرضى بذلك حتى لو كشف هذا الأمر : فإنه سوف يقول هل الذي حببكم لي ه وهذا الشي : وهو يلم الإجابة : خذوا كل شي : وابعدوا فلن يرض المتفوق بمعاشرة الملك نين : من المتمكن من السلطة لكي يستخدمها في ظلم ونهب وسرقة عرق الجبين : أعط الأجير أجرة قبل أن يكف عرقه : بدون أن يبحث عنه : وإلا :: سيتركه في ذممهم حتى يوم القامة فالله هو العادل : ما ضاع شي في الدنيا إلا سيعوضنا الله به في الآخرة : نحن راضين بقسمة الله : لا قسمة المخلوق : فكيف يحيف من تحمل الأمانة ويحتفظ بحقوق وعرق الآخرين لكي يحببهم في أعداهم سوا أعدا عمل أو أعدا بالحسد أو بالغش : أو بالخيانة : فالكذب محرم شرعاً
أعطوا الناس حقوقهم : وإذا كان الأمر يخص المتحدث : فالمتحدث لن يرضى بأن المسلم يجوع على حسابه : فهوا متنازل لدوله وعلى القائمين أن يخافوا الله ويتقوه ويسارعوا : فالخير : بغض النظر عن هذا الشخص : أن أراد : وإلا / ليس بالقوة والجبر والتعسف : ولا حولا ولا قوة ألا بالله العلي العظيم :: ولا يقطع الكهرباء ويضما الشعب فيموت : ههههههههههههه أترككم بخير

[طيف]

أخي الكريم // طيبة الطيبة

شاكرة لك مرورك و افضائك بما في جوفك


كل تساؤلاتك أجبت عليها بجملة سقتها في ردك

بل هي مشكلة عقل

و الحل ايضا فيه كما يكمن فيه الخلل
,,,

اسمح لي أن أسألك

لأن ربط البشرية ببعضهم هو أسباب العداوة

أموقن انت بمعنى ما ذكرتك ؟!

,,,

هناك بعد اعمق للموضوع ,,,, اعطه وقتك ان أردت لتدركه ,,,

و ان كان الضد,,,,هنيئا لك وقفة حوارت فيها ذاتك

,,,,

حفظك ربي



,,,,,

[طيف]

أكانت المقارنة صعبة,,,,؟!

أم هو السؤال؟!

أم بداية التغيير ؟!

أم لا وقت لتلك الوقفة بتمعن ؟!

هذه الرسالة تحمل في طياتها مغزى يبلغ الخطورة لكل راشد منا و لكل مربي و لكل أب و أم و لنا اجمع اشخاصا بحد ذاتنا و أشخاصا بتأثيرنا و تعاملنا مع أطفالنا ,,,,
اطفالنا المنسية عقولهم في أغلب احوالهم ,,,

عقول قد صادرنا حاضرها اليانع و تاريخها الآتٍ