صوتُ زغآريدْ العصآفيرَ
فِ الصبآحِ
تذكرنيِ بِ نبرةُ صوتهِ
الهآئمهّ
فَ يَ عشقِي لهآ
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
؛.
رباه أنت أعلم بما في نفسي فـ أكتب التحقيق لـ حلمي ذات يوم
وأمطرني بـ الفرح لو بعد حين فـ إن جزعت من حزني تذكرت قولك
وبشر الصآبرين فـ يزيد صبري وحمدي لك ..رباه لآتجعلني لـ وحدتي
فريسة ولـ وسوسة الشيطآن من المنصتين..!
قدأسقط
ولكننّي مآ خلقت كَي أنحني لغيرِ خآلقي
مهمآ كانت الظروف أو الأسبآب ،،
ما دآم هنآك في السمآء من سيحمينيَ
فليس هنآ في الأرض من سيبكيني ..
ششآمخ’ــةٌ أنآ كالسمآء..
متقلبه كحآله’ـآ..
غائمه..ممطره..لكن لابد ان تعود لصفآئه’ـآ..
مهمآ حدث ومهمآ سيح’ـدث سأبقى’ـآ أنآ شآمخه..
لايكدر صفآء روحي شيء
تعآهدنآ ..\
أن نسير على’ـآ هذآ الطريق سويةً لايفرق بيننآ إلا الموت..
لكن..!
هبت ريآح شديده زعزعت مآكآن بيننآ وتهآوت أيدينآ..
ومضى كل وآحدمنآ لحآل سبيله..
وتفآرقنآ..
قبل أن يحل الموت..!
أهـْ تٍلوً آهـْ ،
لمْ تًعُد ثرْثًرةُ الحًديٍثْ تُجدٍي نفْعاً ،
...................... كًثيٍرآ مًا أُفضٍي بـ هًمي لـٍ أحًدهٍم ، ولآ أجٍدُ سًوى تًجآهُل فٍي ثًوبٍ إصغًآء ، !
بُرودْ فٍي ثًوبٍ دٍفءْ ،
وإهْمًآل فٍي ثًوبٍ إهتٍمآمْ ،
سًئمتُ منْ حًاجتٍي إلًى حنًآنْ رًجُل ، إلٍى صًوت رًجُل ،
إلٍى ظٍل رًجُل ،
وًلآ أستًطيٍعْ قتًل أنُوثتٍيْ ،
........................ حتًى لآ أحْتآجُ إلٍى رًجُل ،
أتًمنىً ،
أنْ أجٍد منْ يًهتمُ بٍي ، لـ رآحتٍي أنـً ـأ ،
وليْسَ ، لـٍ سعًآدتهٍ هوْ ،
مررت أمس بحآلة غريبة ،
فجأة انتآبتني موجة ضحك هستيرية ،
تألم منهآ قلبي ، وغصت منهآ روحي ،، لكنهآ كانت ممتعة !
ثم بدأت شلآلآت الدمع تذرف من عيني ،!
وأنا في قمة استغرآبي ،
لماذا أنا كنت أضحك ، لماذا أنا الآن أبكي ؟!
وأبكي بحرقة !
لماذا ؟ !
يوميآ وعلى مدآر 3 أيام ،
أحلم بطفل صغير ، في بيتنآ ،
مرات أراه يلهو ويلعب ،
ومرة أراني أحمله بين يدي وأقبله ،
أقلقني تكرار الحلم ،
يآترى ، من هو الطفل الصغير؟ ،
وماذا يعني دخوله عآلم أحلامي ، وحيآتي ؟
قضيت اليوم صبآحآ لحظـاتـاً من بلآد السحر والخيآل ،،
أُستفزت فيها أنوثتي إلى أقصى حد ،،،
أتمنى ،
أن يبقى اليوم كله ( صبـآح )
لَا شيء أجمل من أن تنام بِ سَلام على وِسادة ِ اُمنياتك ,
تغفُو بهدُوء , تتنفّس بطمأنينة مُطلقة , ولا تهذي بِ أحدهُم !
و معَ طلّة الصّبح تستفِيق وَ تُصاحب شفتيَك اِبتسامَة " صادقَة "
تُلازمك طيلة النَهار - الليل ! ,
لَا شيء أجمل مِنّ أن تمتلّئ ذاكِرَتك بِكُل شَيء إلّا تِلك التّفاصِيل الْتي تُشوّه مَلامِح فَرحِك,
تِلك التّي تجعَل ضَحكَاتك بَاهِتة ,
وَ تطيرُ بِ ذِهنِك إلى عَالم ٍ آخَر مُتخم بِالإنتِظار و الدّمع
و دعوَات ترتفٍع لِ السّماء .
يوما ً ما
سَ/ تموت كلُّ الألوان الزائفةِ ، وسيبقى " طُهر " [ الأبيض ]
مثبتاً لقلوب الأنقياء ، وفاضحاً [ قذارة ] بعضهم .
* الحُب : شخص يثمل امامك يومياً .. مثل ساعي البريد
الذي تراه يومياً , يسقط رسائلك في قلب من تحب ويغادر ..
هكذا الحب .. يأتي .. وما من احد يستطيع ان يتحكم في وقت
مغادرته إلا الأوفياء فقط .
آمنت بحبك يوماً !
ومؤمنة ان تعود ذات يوم تحمل لي . . | بقايا ( فرح )
اخذته معك وَ تعيد نبض قلب " توقف " منذ رحيلك !
أنآ أعلَم أنيْ لن أطير فِعلاً , قد يبدوا هذآ من آلجنون
لكنيْ صنعتُ شيئاً يجعلنيْ أبتعد عن الأرض قليلاً
و اُحلّق بـ طريقتيْ
لأنْ غَيآبكْ هَو الحضَوُرَ ..!
ربُمآ لا شِفَآء مِنَ / إدّمآنِيْ إيِآكَ ,،
إلا
بجِرَعآتْ كبَيرةَ مِنَ اللّقآءَ دآخِلْ الشَريِآنْ ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)