[ALIGN=CENTER]الأهم يا عزيزي .. انك تقبلتها ..
فذلك لا يعارض السلام العالمي
نشوفك في الزواج ..
======
الوميض المفلوت ..
((كلاً يرى بعين طبعه ))
[/ALIGN]
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
[ALIGN=CENTER]الأهم يا عزيزي .. انك تقبلتها ..
فذلك لا يعارض السلام العالمي
نشوفك في الزواج ..
======
الوميض المفلوت ..
((كلاً يرى بعين طبعه ))
[/ALIGN]
[FL=http://romantek.jeeran.com/movie1romeof.swf] width = 314 height = 246 [/FL]
أهلاً الطائر الشادي....وكُل عام وأنت بخير....كاتب الرسالة الأصلية : الطائر الشادي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة مضمخة بشذى الورد والكادي
لاستاذ الدرر وأستاذي
أرسطو العرب
الاخ ثامر
والمشكلة هي
الاّ يكون هناك مشكله
فكون الإنسان خال الوفاض من مشكلة يضطلع بها
سيفتعل مشكلة قد ينوء بحملها
وكل مشكلة ستولد مشكلة حتى يصبح في حلقة مفرغة من المشاكل لايعرف لها طرفا يساعده في الخروج
وقد نسب احد الشعراء الى مشكلة وجود اعدائه الفضل في علو همته حيث قال
عداي لهــم فضــل عليّ ومنّة ~~فلا اذهب الرحمن عنّي الاعاديا
هموا بحثوا عن زلّتي فاجتنبتها~~وهم نا فسوني فا كتسبت المعا ليا
فأهنئك على مشكلة زيارتي
.............................. ......
جزيل التحايا ووافر التقدير
نعم كما ذكرت أخي...المشكلة في عدم وجود مشكلة....
فأول نتائج وجود المشكلة توافر الخبرة ومن ثم تراكمها بشكل منظم <=== إن كان بعقلية واعية
أو تتراكم بشكل عشوائي ولهذه الشخصية مشكلة في عدم توفر متسع للخبرة...!!
أشكر لك حضورك وكلماتك...
كاتب الرسالة الأصلية : سيبتيموس_سيفيروس
ماهي المشكلة ؟ ٠ وما هو الحل ٠ ؟؟ ٠٠٠٠
سؤالان كونيان ٠ منذ بدا الأزل ٠٠ متلازمان ٠٠
يبحث أحدهما عن الأخر ٠٠
فيتبع الباحث كلا الدربين ٠٠ بحثا عن الأجابة ٠٠٠
الحل للمشكلة ٠٠٠
وكأن اكبر المعضلات هي أيجاد الحل ٠٠٠ فليس أسهل من البحث عن مشكلة في كون مليئ بالمشاكل ٠٠
ولكن الكارثة٠٠
عندما تصبح المشكلة حلا ٠٠٠ و الحل مشكلة
عندما تصبح القاعدة شذوذا ٠٠٠ و الشذوذ قاعدة
عندما يصبح الصواب انحرافا ٠٠٠ و الأنحراف صواب
عندها ٠٠ لا يمكن أيجاد جواب ٠٠
عندها توأد الأفكار في امهادها ٠٠
عندها يموت المفكرون في الأرحام ٠٠٠
عندها ٠٠٠ تنزل الصحف من السماء
و يبعث الأنبياء
لكن المرسلين ختموا ٠٠
و الوحي انتهى ٠٠
وانقطع الاتصال بين الأرض و السماء ٠٠٠٠
الا من الدعاء ٠٠٠
وكثير الصلاة ٠٠٠
اذا ليس لنا الا الرجاء ٠٠٠
من رب الكون ٠٠
أن يرسل لنا الدواء ٠٠ لما كان فينا من داء ٠٠
وهنا وجب السؤال ٠٠٠ هل نجد الحل فيما مضى ؟ ٠٠
هل المشكل اننا لا نرى ابعد من هذا الأنف ٠٠
ولا نسأل عما أزف ٠٠
فلا يمكننا إلا الأسف على ما هو أت وعلى العمر مما مضى ٠٠٠٠٠
ما ذنب هابيل إلا انه كان من البشر ٠٠
انه كان أخا لإنسان ٠٠
ان قابيل كان من البشر ٠٠
و ذهب الإثنان ٠٠
وبقى القدر ٠٠٠
قدر البشر ٠٠٠
هذه هي المشكلة ٠٠ وهي ايضا الحل ٠٠
لما كان منا ٠٠٠ من القول و العمل ٠٠
سيبتيموس_سيفيروس.....أهلاً بك عزيزي وأحب أن أرحب بك ترحيباً يليق بك
فمنذ زمن ونحن نفتقدحضور عقول مثلك..... أتمنى لك كُل الإستمتاع بيننا
وكُل عام وأنت بخير...........
أتفق معك جداً في كون المشكلة من صميم الحياة
فالحلول المطروحة أكثر في كمها من المشاكل وهذه مُشكلة المشكلة !!!
تحياتي الكاملة لك عزيزي......
أهلاً نور الشمس......كاتب الرسالة الأصلية : نور الشمس
السلام عليكم ورحمة الله ..
اما قولي في المشكلة ..
فهي من اشكل عليه الفعل اذا استعصى عليه عمل ذلك او اختلط عليه الأمر
ولا ارى في الزواج او الابناء انها مشاكل
هي حالات ويأتي دورنا في التعامل مع الحالة .. فاما شاكراً واما كفورا
اما قاعدتي في المشاكل
عندما اعرف ان هناك مشكلة .. ارى اني تجاوزت 50%من حل المشكلة ..
فمعرفة المشكلة نصف الحل كما ان فهم السؤال نصف الاجابة
وبعد ذلك يبقى نصف فان هممت بفعل باقي الحل فقد اتممت 20%
وهذا يعني ان ما تبقى هو 30% وهو الحل الذي ننفذه لانهاء هذه المشكلة
لك تحيتي عزيزي
وقد تكون لي عودة بعد قراءة ردود الزملاء لاتمام الغاية من النقاش
وكل عام وأنت بخير
أعجبني تقسيمك لتصرفاتك فهذا وعي منك بنفسك.....
أشكرك
ملاحظة :- لاتغضب مني.......فأنا أكتب لنفسي...أُصلح بها ما أفسدتني به !
ثامر بن عابد.....الحُر / الأبي
[ALIGN=CENTER]
عوده
في رأيي ان المشكلة هي التي نجعلها خارج حدود الحل
وخارج البحث عن حل
والمشكلة هي اختبار متكرر لقدرات الناس في مواجهتها
تقبل عاطر تحياتي[/ALIGN]
الاشخاص المميزون يحظون دائما بالمعارضه
( انشتاين )
-----------------------.نقطه . أول السطر...-----------------------------القصص الصغيرة يصنعها صغار ، ويبتلعها السذج( العقاد )تعريف الساذج :- من لايحسن نقد مايسمعه ولايستطيع ان يكون له فيه رأي مستقل
لو قدر لي ان اعلم ...
ما كان لي ان اجهل ..
ترتيب العملية الحياتية ... ان يكو نالنقيض مقابل النقيض ..
وكل متلازمة تتبع مرادفتها ..
اي ان المشكلة جزء تكويني من طبيعة الحياة .. بشرية كانت ام لا ..
لو وضعت يدك في طريق نملة ... فان وجود تلك الكتلة في حيز سبيلها .. يجعله مشكلة .. رغم كونه وضعا طبيعيا بالنسبة لك ..
ويبدأ صارع البحث عن حل .. للعودة نحو المسار ..
ومازلت انت تعتبر المشكلة غير موجودة ... لكن في حال ادراك لحظات الضمير فيك .. لما تمثله مساحتك الوجودية لهذا الكائن .. سيكون رد فعلك ازاحة يدك .. فقط لتجعل الحل ممكنا ...
مادا سيكون رد فعل النملة .. هل تستمر في مسار الحل.. ام تعود لخطوات ما قبل المشكلة ..
جرب هذا ...
وستعلم ..
انه تعريفاتنا ستظل قياسية بالوضع و الفهم الذي نضعه نحن لمسألة الوجود .. وانكار الوجود ..
ليست المشكلة دائما في حاجة الى حل .. اتعرف لمادا ... لانه ليست كل المشاكل .. مشاكل اصلا ..
تخطئ مرتين عندما تاتي متأخراً
الأولى عندما اخلفت موعدك
والتانية عندماأتيت بدون موعد
أهلاً بك فايز.....كاتب الرسالة الأصلية : الوجيه
[ALIGN=CENTER]
عوده
في رأيي ان المشكلة هي التي نجعلها خارج حدود الحل
وخارج البحث عن حل
والمشكلة هي اختبار متكرر لقدرات الناس في مواجهتها
تقبل عاطر تحياتي[/ALIGN]
من الأمور الطبيعية أن يكون الحل ناتج طبيعي يأتي بعد المشكلة
أي أن المشكلة أولاً ثم الحل
فحصر الحلول بعيداً عن المشكلة هو أشبه بحديثك لأصم !!!
ولا أعتقد أنن سنتقبل جملة هذه الحلول كحل ....أو ضمها تحت جناحي المشكلة
......
وبما أنك تحدثت عن القدرات وايجابيات المشكلة لنا.......
فأنا أمارس ردة فعل معينة تجاه أي مشكلة متشعبة لا أستطيع حلها بتلقائية
فأقوم برسم شجرة لأصل المشكلة وتشعباتها فأجد أنني أكتشفت أن مشكلتي في المنتصف !!
أقصد....أنني وجدت مشاكل سابقة في ماضي هذه الشجرة وأيضاً أستطيع تحديد ضحايا المشكلة في المستقبل
فأنا مؤمن بأن المشكلة لا تنشأ من العدم بل هي مثلنا كائنات حية لها سلالة سابقة وسلالة قادمة
أجيال وجينات يتحدد بناءً عليها نوعية الأجيال القادمة من المشاكل.....
وحتماً تعاملنا المتكرر مع هذه المشاكل بهذه الطريقة العلمية يجعلنا نقوم بنحت جميل لشخصياتنا وقدراتنا
تحياتي العميقة لك وتمنياتي لوالدنا بالشفاء العاجل ...ولجميع مرضى المسلمين
ثامر
كاتب الرسالة الأصلية : سيبتيموس_سيفيروس
لو قدر لي ان اعلم ...
ما كان لي ان اجهل ..
ترتيب العملية الحياتية ... ان يكو نالنقيض مقابل النقيض ..
وكل متلازمة تتبع مرادفتها ..
اي ان المشكلة جزء تكويني من طبيعة الحياة .. بشرية كانت ام لا ..
لو وضعت يدك في طريق نملة ... فان وجود تلك الكتلة في حيز سبيلها .. يجعله مشكلة .. رغم كونه وضعا طبيعيا بالنسبة لك ..
ويبدأ صارع البحث عن حل .. للعودة نحو المسار ..
ومازلت انت تعتبر المشكلة غير موجودة ... لكن في حال ادراك لحظات الضمير فيك .. لما تمثله مساحتك الوجودية لهذا الكائن .. سيكون رد فعلك ازاحة يدك .. فقط لتجعل الحل ممكنا ...
مادا سيكون رد فعل النملة .. هل تستمر في مسار الحل.. ام تعود لخطوات ما قبل المشكلة ..
جرب هذا ...
وستعلم ..
انه تعريفاتنا ستظل قياسية بالوضع و الفهم الذي نضعه نحن لمسألة الوجود .. وانكار الوجود ..
ليست المشكلة دائما في حاجة الى حل .. اتعرف لمادا ... لانه ليست كل المشاكل .. مشاكل اصلا ..
ولن تعلم ما قُدر لك جهله ':
فالعقل كالخيل التي تركبها لتدخل بها إلى المدينة ، ولكنك لن تستطيع أن تدخل بهذه الخيل إلى قصر السلطان !!
ومن هنا فإنكار الوجود وغيره هي دوامة حذرنا منها رسول الله صلى الله عليه وسلم
فهي أولاً وأخيراً ليست بالمشكلة........ورغم ذلك نبحث لها عن حلول !!!
مثال النملة ومسارها....ثم افتراض الحل من طرفك لا أجده _ في فكري _ حل !
فصاحب المشكلة هو من يبحث عن حلها
وكل من هو خارج إطار المشكلة يملك (اقتراح الحل) ، وبما أني بشري لا أستطيع أن أفترض أني نملة':
تحياتي أيها الفاضل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)