ربما ‘ .. لأننا نحبهم بـ صدقْ ! ؛ ذوقونا ألم الجُروح بـ صدقْ !
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
آلآشتيـــآقٌِ
مجرمٌِ محتـرفٌِ
تمردٌِ علىٌِ آلقوآنينٌِ !
أشعرُ بخِدرٍ في قلبي ‘
و لا أعلم حقيقة مشاعري تجاه كثيرين ..
لكثرة ما خُذلت أصبحت لا أهتم بأحد و لا أُقرب أحد
كم خسرت قلوباً صادقة في محاولة لأن أقي نفسي شر الآخرين .
مدعي الطيبة لا تتكشف نواياهم الخبيثة إلا في نهاية المطاف ،
يخزون قلوبنا بأبر خذلانهم السامة و يمضون دون اكتراث لبقايا
الحطام و الأحلام التي خلفوها وراءهم ..
كيف نستطيع تقييم القلوب و علمها عند الله !
أحبــك يـا أنت ..
ستبقى سراً يسعـدني وهـمـ لا يشعـروون ..
مَنّ س تعَشِقَها بَعُدي
وَحْدَهُا س تُخبَرَكَ بأني مُخْتَلِفة..ف لَيْسَ كَلَّ إمَرَّأة آنثى !!
لِذَا يتَوَجَّب عَلَّيّ شَكَرَها مُنذ الآن .. !
_ فيما مضى .. كُنت أعتقد اني اكبرني بـ عشرة أعوام ..
وكنت أنظر إلى ما أنا عليه , بنظرةِ النُضج العقلي ,
تعلمّت اشياء كثيرة , فظننتُ اني وصلت لمرحلةِ ( الإكتفاء ) من كل شيء حولي : (
وجئتَ أنت
و اكتشفتُ معك أني اصغرني بـ 10 أعوام
أراني , ( مراهقة ) بكُل تفاصيلي
اندفاعي / جنوني / تعلّقي / سذاجتي / ارتباكي / الضجيج المستوطن في خفاياي
و تفاصيلي ..
سريعة ( الزعل ) .. وسريعة الرضى !
متوترة , متهوّرة , ثائرة , " مشتتة "
كمْ ( مرّة ) أخبرتك اني لن إلتقيك إلا في اليوم التالي ,
وبعدها بأقل من ساعة أعود وأتصل لأطلب رؤيتك حالاً !!
حاول ان تتفهمّ أني
( مُراهقة , مُرهِقْـةٌ جداً )
( ومن كثْر مانا [ طاااااااااااغية ] حس وشعور ) *
كُن على حذر .. فأنا منُدفعة العاطفة , شديدة الغيرة ,
عميقة في الحب , سريعة الفيضان ..
فربما تغرق !
وربما .. نغرقْ
بين قوسين
( أنتبه امامكْ مجنونة )
في هذه اللحظة وفي الكمّ الهائل من العالم حولي لم أتذكر الا أنت ..
لآ أريد أحد أن يكون بجواري الا أنت ..
إلى الرجلْ الّذي تتقافزْ الأمنياتٌ لأجلهُ !
إلى الرجلْ الّذي أجهض أحلامِيّ..
إلى الرجلْ الّذي بِ سببهٌ بُتْ أمقتْ
عالمٌ الأحلامْ والأمنياتْ !
فمنذْ معرفتي بِهٌ وأنا أحفظْ حدودٌ الأمنياتٌ وأجيد ترديد
أحرف ا ل مْ س تَ حَ ي ل !
إلى رجلاً تمنيتهٌ بِ صدقُ:
ثمة إعترافْ سّ أعترف بِهٌ الآن
/
كم آكرهُ أَن أتمناك بِ كل هذا الصدقُ !
: (
أُريد بقعةْ مكانْ لا يحاصرني طيفكْ فيةْ
حتى لا يخنُقني شوقي إليك ولا أملك إلا طيفكْ !
أٌريد أَن أرحل دون الألتفات ْْ لا لجرحْ ، حزنْ ، ضيقْ وضياعْ
أُريد أَن أكفْ عن أمنياتِي التي باتت موجعة حقًا
أُريد وتريدْ ويفعلُ ربِ ما يريدْ كما قالوا ولا زالوا يقولون
مؤمنة بِذلك كثيرًا
حتى طيوري لم تعد تريدني هاجرت كغيرها وتركتني وحيده ,,
لاتحسن آلظن بي ,, كي لآأخذلك
ولاتسيء آلظن بي ,, كي لآتظلمني
لكن
آجعلني بدون ظنون
كي أكون كمآ { أنآ }
ما أروعكِ عزيزتي
سأكون متواجدة هنا بانتظام , لأحاول أن افتّش عن نفسي من خلالِك ..
بورك القلم وصـاحبه ...
“I Read Because One Life Is Not Enough”
][ يارب تخليلي حبيبي وحياتي وتاج راسي ( بابا ) الله لا يحرمني منو ][
[/align]
^
مرحبـا بكِ غاليتي ..
=)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)