عينــاي ..ابسامتك تتوارى ..وأنا افتقدك ..عودي مبتسمة لأجلي ..ولا تهتمي .. واذكري المثل الذي نردده دوماً !!أعتذر ..
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
عينــاي ..ابسامتك تتوارى ..وأنا افتقدك ..عودي مبتسمة لأجلي ..ولا تهتمي .. واذكري المثل الذي نردده دوماً !!أعتذر ..
[align=center]
.
(سـر)
أريـد أن أهمس لك بسـرٍ قد يدهشك ... وقد يغير مخططاتك :
( لـو قمت بإطفاء شمعتي التي أكتب تحت ضوئها
فستعيش في الظلام مثلي .. )
لذا احرص على ألا تفعل .[/align]
NOOOSA-بسمة قمر
قمة المأساة وقمة العذاب ؟ أن تنظرا للماضي بعين دامعة ونفس كسيرة ...
عذاب أن يجد الإنسان نفسه وسط آلام لاترحم ضعفه فلا حاجة له ليستعيد الماضي الذي تركه وحيداً وسط الحريق ، نعاني نصرخ ونبكي ولا أحد يجيب أويمسح دموعنا .. ومع هذه الأحداث يصبح الإنسان مجرداً من جميع أسلحته يحاول جاهداً أن يلم شتات نفسه المتعبة يحاول أن يذكرها بالصبر ويعزيها في حبها الذي مات قبل أن يشهد يوم ميلاده ... ويسلم بالأقدار رغم قسوتها ويكمل خطواته المتعثرة بين اليأس والرجاء ...
شكراً لإطلالتكم الرائعة ,,,
وقمة السعادة أن أجد أستاذي الفاضل ينير لنا بتواجده هذا الصفحة ..الألم ..دوماً معنا يحبنا ذلك الشئ ونحن نكابر نرفض الاستسلام والانحناء له .. لكن رغم عنّا نسقط مرّات نصرخ .. نجد أنفسنا تائهين في غياهب ذلك الشعور ..شعور كريه ..رغم كل ذلك نعود للنظر له ونبتسم نندم على سذاجتنا واستسلامنا وانغماسنا في الالم ومجاراتنا له ..نعود لننظر نظرة مختلفة نرى البياض الناصع الذي جاور النقطة السوداء فنشعر بالامل ..سعدت جداً جداً بتواجدك هنا استاذي الفاضل ..دمت ودام لنا قلبك الطيب ..
.. ( يسرى ) ..اليوم ..يجتاحني احساس مخيف .. لا أعلم السببأو ربما أعلم لكنّي لا أريد تصديق نفسي ..فهو لا يستحق ..أناديك وبقوة ..أود الاتصال لكن تعلمين ما يمنعني !!فكوني قريبة ..
.
.
لا !
لم أصدق ..( مسيرة الألم )..!
لا !
لم أتمشى بين جنباتها !
لا !
يا غديـــر الفرح ..!
.
.
اليوم من حقك أن تفرحين ..
وترقصي ..!
ما كل ذاك النحيب القاتل ؟؟!!!
.
.
لا ياصديقتي .. لا ماهكذا كنا !
ولا!
.
.
نعم .. اليوم يوم فرحٍ صاخب !
قولي ( الحمد لله ).. ياصديقتي ..
.
لا !
لم أحب أبدًّأ أن أراكِ كما كنتِ هناك!
وأخشى الآن أنني أصبت !
.
..( سامحكِ الله )..
معًا بالله .. نصنع الحياة
إنَّ معجزة النبي -عليه الصلاة والسلام- أنه ترك جيلاً علّم الدنيا أن فناءً في الحــق هو عيـن البقــــاء !
اليوم كان وداع ..وأنا كنت أراهم لآخر مرة ..جميعهم و ( أمل )غداً تغادر .. غداً يا أميماذا عساي أن أفعل وان كان اليوم يوم فرح هم راحلون ..وأنا عاجزة ..لا أقوى ..أقسم لكِ بأني أشعر بانهيار داخلي ولا أستطيع سوى التزام الصمت و ذرف الدموع ..كذبت على نفسي وقلت لبعضهم سنتلاقى لا محالة ..أخذت الأرقام و أوهمت نفسي و كابرت زحفت تشبتت حتى( سقطت )لا أستطيع الاحتمال اكثر فأنا لست أنا ..وهم راحلون !!لن أراهم مجدداً كيف ؟! وكنت أنا بهم بينهم ..كيــــــــــــــف أجيبيني !!كيف احتمل وروحي تعلقت بهم أحببتهم صادقتهم وصدقتهم ..لا أقوى يا يسرىبالله عليكِ كوني بجانبي وادعيلي
ليت الزمن يرجع ورى والليالي تـــــــــدور
ويرجع وقتنا الاول وننعم في بساطتنـــــــــا
نروح المدرسة بدري ونضحك داخل الطابور
نحاول نزعج العالم بروحتنا وجيتنــــــــــــــا
كبرنا وصارت الدنيا تصف احزاننا بالــــــدور
وكلن غارق بهمه وبالاخر تشتتنـــــــــــــــــــا
الآن قرأتها !!
يــــــاربي !
.
.
ماهكذا كنا!
ولا نكون!
.
.
الحيـــاة أكبر من ذلك!
والمواقف أمرّ و أتعس!
ما ظننتكِ لأجل هذا ( تنوحين )..!
.
.
رقيقة جدًا ..
رعـــاكِ الله .. وربط على قلبكِ
.
.
الأمس
اليوم ..
والغد !!
.
.
وتمضِ الحيـاة ..
وتأتِ الحياة ،،،
هل تذكرين هذا ؟!
أعود له دوماً ....
وأتمنى
قربـ (ك)
سأرضى بما يكون
فقط
عودي
وكوني معي .....
واياكِ الرحيــــل ....
أحبك ....
[align=center]
يااااااااااااااااه
كنت مراهقة بـ (قوه)
ويسرى كانت ولا أروع
أيّاااااااام
وكبرنا وعقلنا وحندخل جامعه
ياربي
والله رغم كل شي كانت حلوه
ووحشتني ايامي مع نوسا الدبه
وحشتني[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)