السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أريد إعرابا للتسعة الايات الاولى من سورة الحجر.
وشكرا لتعاونكم
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أريد إعرابا للتسعة الايات الاولى من سورة الحجر.
وشكرا لتعاونكم
أخى الكريم / المهندس
مرحبا بك فى الدرة الأدبية
لقد بحثت لك عن إعراب السورة الكريمة ووجدت الآتى:-
سورة الحجر
آ:1 {الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ}
"وقرآن": اسم معطوف على "الكتاب".
آ:2 {رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ}
"ربما": كافة ومكفوفة لا عمل لها، "لو": مصدرية، والمصدر المؤول مفعول الودادة، وجملة "ربما يود" مستأنفة، وجملة "كانوا" صلة الموصول الحرفي.
آ:3 {ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الأمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ}
"يأكلوا" مجزوم لأنه واقع جواب شرط مقدر، وجملة "فسوف يعلمون" مستأنفة.
آ:4 {وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ}
"من" زائدة، و"قرية" مفعول به، "إلا" للحصر، وجملة "ولها كتاب" حال من "قرية"، وسوَّغ مجيء صاحب الحال نكرة وقوع النكرة بعد نفي، واقتران واو الحال بالجملة.
آ:5 {مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا}
"من" زائدة، و"أمة" فاعل.
آ:6 {يَا أَيُّهَا الَّذِي نـزلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ}
"الذي" بدل، وجملة "إنك لمجنون" جواب النداء مستأنفة.
آ:7 {لَوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ}"لو ما" أداة تحضيض. وجملة "إن كنت من الصادقين" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.وهنا تجد رابط الموقع
http://www.al-eman.com/IslamLib/viewchp.asp?BID=369&CID=55#s1
أرجو أن تجد فيه ما يساعدك
تحياتى
عندما تلامس عيناك وجه السماء فى الصباح .. فلتحمد الله لوهبك الحياة ليوم جديد ..
ولتبدأ من جديد .. فالحياة فرص مستمرة فلا تضيعها هباء ...*** أرجوكم إدعو لجدتى بالمغفرة والرحمة ***
شكرا يارشا على تعاونك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أختي رشا محمودجزاك الله الف خير على تعاونكولاكن الدكتور في الجامعه طالب الاعراب بالتفصيل كامل يعني (كل كلمة لحال في الاية ) وكمان الاعراب سهل يعني مفهوم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *المهندس*
شكراً لجهود الجميع
عندي سؤال لو سمحتم
لماذا نلاحظ فرقاً واضحاً في كتابة كلمة نعمة أو رحمة أو لعنة في القرأن الكريم
(يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ)(المائدة-171)
نجدها تاءً مربوطة ومطابقة للقاعدة
بينما (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَن يَبْسُطُواْ إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)( المائدة-11)
وكذلك (وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)(إبراهيم-34)
أفيدونا ولكم الشكر
بسطت تاء نعمة الخروج بالسلامة والعودة بها، بعد كف أيدي الفتك والأذى عنهم في قوله تعالى: (يَـأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ(11) المائدة.نعم الله تعالى على الإنسان كثيرة، ولا تحصى، فلا يمكن حصرها، وقد لا نستطيع أن نحصر النعم التي فتحت علينا، والتي نعلمها لكثرتها، سوى النعم الكثيرة التي لا نعلمها حتى نفقدها، أو يظهر لنا خلافها؛
كما في قوله تعالى: (وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ(34) إبراهيم.
فوصف تعالى للإنسان بأنه ظلوم كفار؛ يدل على أنه النعمة معروفة، وقد بسطت لهم؛ لأن الظلم يدل على حصول النقصان، وصرف ما أخذ لغير صاحبه، ومن هو أهل له، والكفر يفيد إنكار النعمة التي قد نالها وتنعم بها، فبسطت لذلك تاء نعمة، وهي نعم قد سألوها... فكيف لهم أن يجهلوها؟هذه مقاطع من شرح الاخ العرابليوللمزيد تفضل اخي دروسه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)