المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.الفجر
[align=center]قصة أم رواية,,ام يومية..ام حلم استنهى بكابوس..ام لغز تشابك على صاحبه..فتشابه على قارئه..
ساعةٌ..وعقرب..وسم(ها)..واتمنى لو أجدها!!
اقتربت..على حسب ظني..من الفكرة..
لكن أو ماترى..ان حياتنا..(رهن)عقرب؟!..من كلا الوجوه ستراها تحكي "خوفك"...
:
.
:
يروقني..تأمل سمائك..المليئة بتلك النجوم.."احضار الميت"
لك مني..كل الأوسمة..
"سلمت عقاربك"..[/align]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطوية قلم
عزيزي ....
لازلت أقرأ لك بحذر شديد .... وبكل تأهب لكل ما هو غير متوقع ..... !!
ولكن هل عثورك على عقربك الوهمية تحت ( وسادتك ) ... قادر على أن يغير من حال الخوف شيئاً .... ؟!
..
نم ملئ جفونك يا صديقي ...
نم ... حتى عقاربنا تنام لنومنا ... نم ولا تخشاها سوى في يقظتك ... فهي ما تقتات عليه عقاربنا .... !!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاد الركب
لا أدري لماذا رأيت العقرب في نصك ( إمرأة ) ..!!
كأن هذا النص من الذي يسكر قليله وكثيره حرام ..
.
.
زاد
" ما أذكر شيئاً مني سوى شمعة مشتعلة...
أنا منحوتة من شمع و فتيل، أقص حكاية أمسية جلبت الصفحات على أعقابها...
الإلهام يهطل، و قد يتوقف، لكن الضوء الشحيح آثر أن يضيء صفحتي هذه.. و لولا لسان الكبريت لكنت أصبعاً من عجينة شمع جامد فوق أحد الرفوف..
... هانذا لست سوى شمعة تحترف قص الحكاية بقدرٍ ضئيلٍ من الوضوح...بقدر ضوء شحيح لا يكفي لتقرأ ما بين السطور.".