تاريخ التسجيل :
Aug 2003
رقم العضوية : 1700
الاقامة : السعوديه ( الطائف )
المشاركات : 817
MMS :
الحالة
غير متصل
معدل تقييم المستوى : 205
Array
آيات , و أحاديث التحريض على التغيير....!!!
ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعاً وأن الله شديد العذاب. إذ تبرأ الذين اتُبعوا من الذين اتَبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب. وقال الذين اتَبعةا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرأوا منا. كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار. { البقرة: 167-165}
الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين { آل عمران: 168}
الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل. فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء والله ذو الفضل العظيم. إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين {آل عمران: 173 - 175}
فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين {النساء: 84}
إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض. قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيراً {النساء: 97}
يأيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوةم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم {المائدة: 54}
لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون. كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون {المائدة: 79-78}
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار {هود: 113}
فلولا كان من القرون من قبلكم أولوا بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلاً ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين. وما كان ربك مهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون {هود: 117-116}
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم { الرعد: 11}
أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه ومن يضلل الله فما له من هاد {الزمر: 36- 37}
ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون {الزخرف: 39}
اذهب إلى فرعون إنه طغى. فقل هل لك إلى أن تزكى. وأهديك إلى ربك فتخشى {النازعات: 17 - 19}
عن أنسٍ رضيَ اللهُ عنه قال : قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: انصُرْ أخاكَ ظالِماً أو مَظلوماً، قالوا: يارسولَ الله، هذا ننصُرهُ مَظلوماً، فكيفَ ننصُرهُ ظالِماً ؟ قال: تأخُذُ فوقَ يدَيهِ" (رواه البخاري)
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان". (رواه مسلم)
عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وألا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم من الله فيه برهان، وعلى أن نقول الحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم". (رواه البخاري ومسلم)
عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "سيد الشهداء حمزة بن عيد المطلب، ورجل قام إلى إمام جائر، فأمره ونهاه، فقتله" رواه الترمذي، والحاكم وقال: صحيح الإسناد
عن النُّعْمَانِ بنِ بَشِيرٍ قال ،: قال رسولُ الله : «مَثَلُ الْقَائمِ عَلَى حُدُودِ الله فِيهَا كَمثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ في الْبَحْرِ، فَأَصَابَ بَعْضِهُمْ أَعْلاَهَا وَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا، فَكَانَ الَّذِينَ في أَسْفَلهَا يَصْعَدُونَ فَيَسْتَقُونَ الْمَاءَ فَيَصُبُّونَ عَلَى الَّذِينَ في أَعْلاَهَا، فَقَالَ الَّذِينَ في أَعْلاَهَا: لاَ نَدَعُكُمْ تَصْعَدُ ون فَتُؤْذُونَنَا، فَقَالَ الَّذِينَ في أَسْفَلِهَا: فَإِنَّا نَنْقُبُهَا في أَسْفَلِهَا فَنَسْتَقِي، فَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ فَمَنَعُوهُمْ نَجَوْا جَمِيعاً، وإنْ تَرَكُوهُمْ غَرِقُوا جَمِيعاً" "سنن الترمذي"
عن عن أبي عبد الله طارق بن شهاب البجلي الأحمسي، أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم، وقد وضع رجله في الغرز: أي الجهاد أفضل؟ قال: "كلمة حق عند سلطان جائر" (رواه النسائي بإسناد صحيح)
عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي إلا كان له من أمته حواريون وأصحاب يأخذون بسنته، ويقتدون بأمره، ثم إنها يخلف من بعدهم خلوف يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون، فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، ليس وراء ذلك من الإيمان جبة خردل" (رواه مسلم)
عن حذيفة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عذاباً منه، ثم تدعونه فلا يستجيب لكم" (رواه الترمذي وقال: حديث حسن غريب)
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "...لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، ولتأخذن على يد الظالم، ولتأطرنه على الحق أطراً" (رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن غريب)
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال: يأيها الناس إنكم تقرءون هذه الآية: {يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم} (المائدة: 105) وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب من عنده" (رواه أبو داود، والترمذي وقال: حديث حسن صحيح، وابن ماجه والنسائي وابن حبان في صحيحه)
وفي رواية لأبي داود: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما من قوم يُعمل فيهم بالمعاصي، ثم يقدرون على أن يغيروا، ثم لا يغيروا إلا يوشك أن يعمهم الله منه بعقاب"
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحقرن أحدكم نفسه"، قالوا: يا رسول الله، وكيف يحقر أحدنا نفسه؟ قال: "يرى أن لله عليه مقالاً، ثم لا يقول فيه، فيقول الله عز وجل يوم القيامة: ما منعك أن تقول في كذا وكذا؟ فيقول: خشيت الناس، فيقول: فإياي كنت أحق أن تخشى" (رواه ابن ماجه، ورواته ثقات)
عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا رأيت أمتي تهاب أن تقول للظالم: يا ظالم فقد تُوُدِّع منهم». (رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد)
عن ابنِ عبّاسٍ رضيَ اللهُ عنهما : «أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم بَعثَ مُعاذاً إلى اليَمنِ فقال: اتَّقِ دَعوةَ المظلومِ، فإنها ليسَ بينَها وبينَ اللهِ حِجاب».(صحيح البخاري)
عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إنَّ اللهَ لَيُملي للظالم، حتىٰ إذا أخذَه لم يُفلِتْه. قال ثم قرأ {وكذلكَ أخذُ رَبِّكَ إذا أَخَذَ القُرَى وهي ظالمة، إنَّ أخذَهُ أليمٌ شديد}». (رواه البخاري)