- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: الرواية والقصة تطلعات وآفاق*

  1. #1
    الصورة الرمزية ROMEO
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 14
    الاقامة : Lonely Soul
    المشاركات : 3,579
    هواياتى : poetry_music_deep meditation
    MMS :
    إم إم إس
    mms-49
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 64
    Array

    الرواية والقصة تطلعات وآفاق*




    الرواية والقصة تطلعات وآفاق*
    حوار مع عبدالرحمن شلش
    عبدالرحمن شلش: اسم تردد في الكثير من المجلات الأدبية والثقافية والدوريات المتخصصة على مستوى مصر والأقطار العربية الأخرى، وعُرِف بكثرة كتاباته في القصة القصيرة ونقدها ومتابعته للحركة المسرحية في أكاديمية الفنون وتخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية بقسم النقد وأدب المسرح، أصدر أربع مجموعات قصصية: (( زائر المساء، عندما يزهر الحب، للعشق رائحة الجنوب، المرافئ البعيدة )) بالإضافة إلى كتابين (( مدخل إلى فن كتابة المسرحية )) و (( علي شلش: الغائب الحاضر )) عن شقيقه المرحوم.

    ويسعدنا في هذه الصفحات أن نقف على بعض رؤى الأستاذ عبدالرحمن شلش في مجالات القصة والرواية والإبداع الأدبي.

  2. #2
    الصورة الرمزية ROMEO
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 14
    الاقامة : Lonely Soul
    المشاركات : 3,579
    هواياتى : poetry_music_deep meditation
    MMS :
    إم إم إس
    mms-49
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 64
    Array



    للإبداع معاييره في كتابة الرواية والقصة ومن خلال تجربتكم الشخصية يمكن أن نقف على بعض أبعاد هذه المعايير؟
    لعل أبرز معايير الإبداع في كتابة القصة القصيرة والرواية وأي نوع أدبي آخر، هي الصدق في التعبير، وأقصد بذلك الصدق الفني والصدق الإنساني والصدق التاريخي، فحين يتسم العمل الأدبي والفني بالصدق بأبعاده المذكورة، يأتي هذا العمل إبداعاً متميزاً بعيداً عن الافتعال، معبراً عن هموم الإنسان وقضاياه، ومؤكداً أهمية الإبداع بوصفه إنجازاً فذاً يتحلى بالصدق والجدة والأًصالة والمرونة والمعاصرة.

    هل من الصحة بمكان أن يقال بأن الرواية ديوان العرب في العصر الحديث أم أن هناك تحفظات على هذا القول حتى لا يفقد الشعر العربي مكانته التي توارثها منذ العصر الجاهلي وحتى عصرنا الراهن؟
    ترددت في الآونة الأخيرة مقولة (( الرواية ديوان العرب في العصر الحديث )) في آراء بعض كتابنا ونقادنا، إلا أنني غير موافق على ما ذهب إليه أصحاب هذا الآراء، لأن الشعر هو ديوان العرب منذ القديم حتى اليوم، فالشعر هو الشعر.. والفنون الأدبية أياً كانت تحيى في ظل مناخ أدبي لا يعترف بالمنافسة وإحلال بعضها محل بعضها الآخر، ويبقى للشعر لدينا مكانته في الوجدان العربي وفي الأدب العربي مثلما كانت مكانته منذ العصر الجاهلي، ولا تستطيع الرواية أو غيرها من الفنون الأدبية أن تأخذ مكانة الشعر فله مكان الصدارة عربياً ووجدانياً.

    هناك رأي عند بعض النقاد بأن القصة القصيرة قد استنفدت جميع أغراضها وحان وقت رحيلها عن السوق الأدبي، حتى إن بعضهم أطلق عليها مصطلح (( حمار المبدعين )) كما هو الحال في بحر الرجز الذي اعتبره الأوائل (( حمار الشعر )) لسهولة البحر وقابليته الكبيرة للتطويع لصالح الشاعر، ما رأيكم في ذلك؟
    في ظني أن القصة القصيرة في أدبنا الحديث والمعاصر، تشهد رواجاً وازدهاراً في عصرنا الراهن باعتباره عصرها الذهبي.. وباعتبارها فناً من فنون النثر، فهي فن من الفنون التي لا تزال قادرة على مواكبة إيقاعات العصر المتسارعة، هذا العصر الذي يموج بحركة الحياة الموَّارة، كما يتدفق نهر الواقع فيه موجة في إثر موجة بشكل يشي بالسرعة والتكثيف والاقتصاد.. وهو ما يتناسب مع إيقاع القصة القصيرة التي أراها فناً سيظل مواكباً إيقاعات الواقع والحياة اليوم، وربما الغد.. لكونها فناً لم يستنفد جميع أغراضه في عصر السرعة الذي يحيى فيه الإنسان العربي المعاصر.

  3. #3
    الصورة الرمزية ROMEO
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 14
    الاقامة : Lonely Soul
    المشاركات : 3,579
    هواياتى : poetry_music_deep meditation
    MMS :
    إم إم إس
    mms-49
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 64
    Array



    لا نحسب بحال أن الكتابة الأدبية مجرد إبداع لا يتغيَّأ تنمية مجتمع أو إصلاح عرف أو غرس قيم أكثر في الحياة؟ لعل من مهام الرواية والقصة القصيرة الإسهام في توعية المتلقي، وفي تعليمه، وفي رفع مستواه، لأن الفنون، بصفة عامة، تفتح آفاقاً جديدة ليس في التوعية أو التعليم فحسب بل في اكتشاف الحقيقة والوصول إلى مرافئ كانت مجهولة من قبل، من أجل رفعة شأن الإحساس بالواقع، والكشف عن مناطق جديدة من الحس المرهف بالأشياء والأمور، وطرح التساؤلات في الكون والحياة وفقاً لما ينادي به الدين الإسلامي الحنيف.

    من الملاحظ أن الحركة النقدية للرواية والقصة غير قائمة على أسس ومرتكزات ثابتة وموحدة، فهل يرجع السبب إلى تعدد المناهج النقدية؟ وما هو انطباعكم الخاص عن العلمية النقدية؟ وما هي الصورة المثلى في النقد لتناول أي نص روائي أوقصصي؟
    لو نظرنا إلى المشهد النقدي لدينا في واقع الحركة النقدية للرواية والقصة القصيرة بصفة خاصة، والأدب والفن بصفة عامة، لوجدنا أن كثيراً من الجهود التي تقدم في الساحة العربية نقدياً لا تقوم على أساس متين قوي، إذ أنها تعتمد على جهود هشة وغير موضوعية، لأنها لا ترتكز على التحليل والتطبيق، والمقارنة والدراسة المتأنية، فضلاً عن الاعتماد -أحياناً- على الأحكام العامة الجاهزة من قبل، أو الأفكار المستوردة التي لا تناسب بيئاتنا.. مع ميل إلى الهدم لا البناء.. مما يجعل المسألة تصيب مرة، ولكنها تخيب مرات. ومن ثم تصبح المسألة برمتها اجتهادات شخصية بعيدة عن الموضوعية والعلم، والنقدُ -في أساسه- إبداعٌ موازٍ للعمل الإبداعي رصداً وتحليلاً ومقارنة.. وليس انطباعاً عاماً وحكماً جائراً.

    أما الصورة المثلى في النقد حين يتناول نصاً أدبياً أياً كان نوعه، فهي أن ينطلق الناقد من داخل هذا النص مضيئاً له ومحللاً لجوانب القوة فيه وجوانب الضعف أو ما له وما عليه، بحثاً عن جماليات العمل الإبداعي ومقوماته، من أجل أن يقيم جسراً بين المتلقي والإبداع المنتقد، وربما يعود ما يحدث في واقعنا النقدي كله إلى حالة من الفوضى، والانبهار بالغرب، والاستلاب، والإغراق في الذاتية المتورمة، والميل إلى الظهور والمخالفة والمعارضة في الرأي، ولا أدري لماذا لا نحاول أن نمد جسراً بين نقدنا اليوم ونقدنا القديم، وأن نسعى إلى إيجاد مناخ نقدي صحي يحفل بتعدد المناهج النقدية.. ويصل جديدنا بقديمنا.

  4. #4
    الصورة الرمزية ROMEO
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 14
    الاقامة : Lonely Soul
    المشاركات : 3,579
    هواياتى : poetry_music_deep meditation
    MMS :
    إم إم إس
    mms-49
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 64
    Array



    يحبذ بعض كتاب القصة القصيرة أن يَخرجوا عن المألوف في كتاباتهم كالأسلوب السردي القديم والقصص القائمة على الحدث والعقدة والحل، والحيل التكنيكية الكلاسيكية، ولجأوا إلى اللاوعي أو الأساليب المرتجلة، ما هو السبيل القويم برأيكم في العملية الإبداعية إذا خرج القاص عن الأساليب المعتادة ولجأ إلى الأساليب الأخرى؟
    التجريب في الإبداع الأدبي عملية جائزة وضرورية في الكتابات الإبداعية الجديدة سواء عبر استحداث أشكال أو أساليب أو طرائق بشرط أن تأتي بجديد يثري الرؤية شعراً أو نثراً.. وذلك من أجل تواصل العملية الإبداعية تأصيلاً وتجديداً، إنني مع التجريب ما دام هذا التجريب يسهم في إثراء الإبداع، وخروج القاص عن الأساليب والطرائق المألوفة أمر لا بأس به طالما جاء ذلك في نطاق التجريب والتجديد ولا يصح -في النهاية- إلا الصحيح.

    ظهرت على الساحة الأدبية بعض القصص والروايات الغارقة في الغموض والرمزية المكثفة، فهل لهذه الأساليب جدوى في تقديم الرواية والقصة؟ أم أن ذلك من الأمور التي تدعو لها حركة الحداثة وما بعد الحداثة مع ما فيها من الغموض واللغة الإشارية وعدم تواصل الجمل المعبرة عن النص وظاهرة التعقيد المعنوي.

    ربما كان الغموض سمة من سمات الإبداع حتى يبعده عن المباشرة والتقريرية. أما الغموض من أجل الغموض، والإغراق في الرمزية التي تستغلق على الفهم، فهما من الأساليب التي تعد فخاً يسقط فيه بعض شعرائنا وروائيينا وقاصينا في كتابات تندرج في عداد ما يسمى حركة الحداثة وما بعد الحداثة، كما يراها دعاتها في الغرب، إن ما يصلح في الغرب لا يصلح بالضرورة لبيئات أخرى بما فيها البيئة العربية التي عرفت بالمحافظة والتماسك والتعامل مع الوافد الجديد بحذر.

  5. #5
    الصورة الرمزية ROMEO
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 14
    الاقامة : Lonely Soul
    المشاركات : 3,579
    هواياتى : poetry_music_deep meditation
    MMS :
    إم إم إس
    mms-49
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 64
    Array



    من برأيك يتصدر الساحة الأدبية على مستوى الوطن العربي بشكل عام في الرواية والقصة القصيرة؟
    كثيرون يتصدرون الساحة الأدبية في الوطن العربي في الرواية منهم على سبيل المثال لا الحصر: نجيب محفوظ، يحيى حقي (من مصر)، وحنا مينة (من سوريا)، والطاهر وطار (من الجزائر)، ومحمد زفزاف (من المغرب)، وعبدالرحمن الربيعي (من العراق)، وليلى العثمان (من الكويت)، وعبدالعزيز مشري (من السعودية) وإبراهيم الكوني (من ليبيا)، والطيب صالح (من السودان).. وغيرهم.

    وفي القصة القصيرة هناك: محمد المخزنجي وسلوى بكر (من مصر) وزكريا تامر (من سوريا) وجار اللَّه الحميد (من السعودية) ومريم جمعة فرج (من الإمارات) ومحمد عبدالملك (من البحرين) وسواهم من فرسان الرواية والقصة.

    من خلال خبرتكم الطويلة في العمل بالمملكة نود أن تلقي الضوء على هذه المرحلة العملية وما أثرها في أدبك وكتاباتك؟
    أقمت في بلدي الثاني المملكة العربية السعودية ما يقرب من أحد عشر عاماً وذلك على فترتين أولاهما من عام 1399هـ حتى 1405هـ، والثانية من عام 1410هـ حتى الآن.. عملت في هذه السنين مستشاراً ثقافياً ومشرفاً وسكرتيراً لتحرير ملف الثقافة والفنون ومجلة (( التوباد )) بجمعية الثقافة والفنون بالرياض، كما عملت عضواً بهيئة تحرير (( الأدبية )) بالنادي الأدبي بالرياض، كانت التجربة مفيدة ومثمرة بالنسبة لي فقد فتحت لي أفقاً على واقع ثقافي وأدبي جديد.. وأضافت ثراءً جديداً في تجربتي الأدبية إبداعاً ونقداً بشكل عام

  6. #6
    الصورة الرمزية ROMEO
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 14
    الاقامة : Lonely Soul
    المشاركات : 3,579
    هواياتى : poetry_music_deep meditation
    MMS :
    إم إم إس
    mms-49
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 64
    Array



    ما هو رأيكم في التطور النوعي والكمي في الساحة الأدبية بالمملكة وخصوصاً في الرواية والقصة والمسرحية، وما هي الأسماء البارزة في هذه المجالات الأدبية حسب اطلاعكم وملاحظاتكم؟
    أرى أن الساحة الأدبية بالمملكة تشهد في الوقت الحاضر تطوراً نوعياً وكمياً في فنون الرواية والقصة القصيرة والمسرحية على أيدي الأجيال الجديدة من الأدباء المبدعين الذين جاؤوا امتداداً لجيل الرواد الأوائل الذين حملوا مشعل الريادة وأضاؤوا الطريق أمام المبدعين الجدد، فالرواية والقصة القصيرة هما رافدان من روافد الرواية في الوطن العربي وكذلك القصة القصيرة، ولا يقل مستواهما هنا عن مثيله في بقية أقطار وطننا، وإن كانت المسرحية أقل تطوراً من حيث النوعية والكم نظراً لحداثة عمر تجربتها في الأدب السعودي، ومن البارزين في الرواية هنا مثلاً وليس حصراً:

    حامد دمنهوري، إبراهيم الناصر، عبدالعزيز مشري، أمل شطا.

    وفي القصة: عبداللَّه الساطي، حسين علي حسين، محمد علوان، جار الله الحميد، تريكي ناصر السديري، شريفة الشملان، خليل الفزيع، أميمة الخميس.

    وفي المسرحية: إبراهيم الحمدان، محمد العثيم، علي السعد.

    هناك مقولة (( كاتب متخصص )) ومقولة أخرى (( كاتب موسوعي )) أين تضع نفسك من هاتين المقولتين؟

    لستُ كاتباً موسوعياً لأن الكاتب الموسوعي يمثل دائرة معارف بشرية، ويلم بكل شيء في العلوم والآداب والفنون.. ولعلي أمثل واحداً من الكتَّاب المتخصصين في النقد بوجه عام، وفي النقد الأدبي والنقد المسرحي بوجه خاص.. بحكم التخصص الدراسي العلمي.

    يعتبر النقد عملية إبداعية أخرى منفصلة عن النص الذي تناوله الناقد وكأنه يبدع نصاً جديداً خارج نطاق النص الذي تناوله على طاولة النقد، ما مدى صحة هذه الفكرة؟

    يعيد النقد عملية إبداعية موازية لعملية كتابة النص الأدبي سواء أكان قصيدة أم قصة قصيرة أم رواية أم مسرحية.. هذه العملية النقدية لا تبدأ من فراغ بل من داخل النص الأدبي إضاءة ورصداً وتحليلاً وتقويماً.. أي أن مفاتيح التعامل مع النص الإبداعي -نقدياً- ينبغي أن تستخرج من داخله لا من خارجه فيعنى الناقد باستنطاق النص عبر معطيات هذا النص حتى لا تكون قراءة النص قراءة منفصلة أو محلقة في آفاق بعيدة عن معطياته ودلالاته.

    هل لديكم كلمة أخيرة لقراء المنهل؟
    في الوقت الذي أستعد فيه للعودة إلى أرض الوطن بصفة نهائية، أقدم لقراء مجلة (( المنهل )) وللشعب السعودي الشقيق أرق التحايا.. مقرونة بعظيم التقدير مع أسمى التمنيات بدوام الخير والرقي([1]).



    اجرء هذا الحوار / عقيل بن ناجي المسكين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. * ( دنيـــــا زاد ) *
    بواسطة الوجيه في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-02-2004, 09:06 PM
  2. حـــــالــــم بفلسطــــين
    بواسطة الوجيه في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-02-2004, 09:00 PM
  3. شيء من تراثنا الأدبي * ممـيز *
    بواسطة أمير الحرف في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 16-10-2003, 06:20 PM
  4. شيء من تراثنا الأدبي
    بواسطة أمير الحرف في المنتدى درة المشاركات المتميزة
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 16-10-2003, 06:20 PM
  5. رواية إحداثيـات الإنسان لـ محسن خالـد
    بواسطة رانيا مامون في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-08-2003, 02:34 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط