صلاة الفجر

[الفجر الصادق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوتي في الله

صلاة الفجر

لها الكثير من الفضائل فضلا عن انها احدى الصلوات المكتوبة

ولكني اليوم اود ان افتح معكم احد جوانبها الهامة جدا

مبسطا في سؤال واحد

!!!!!!!!!!!!!!!!

** هل انت ممن يحافظون على أدائها في وقتها ؟ **

ما هي اسباب اهمالنا فيها ؟
ماهو العلاج ؟


اتمنى ان يجد هذا الموضوع تجاوبا

فالمسألة خطيرة لانها تتعلق بدين المرء منا

جزاكم الله خيرا

[BackShadow]

عزيزتي الفجر الصادق


اشكرك على هذا الطرح الرائع


بصراحة موضوع صلاة الفجر من اهم الامور التي يجب ان نتمسك بها


واتمنى من الله ان يوفقنا جميعاً لهذا الفضل العظيم


احمد الله واشكره بانني اصليها بشكل يومي

ولكن في الشهر الماضي لم اتمكن من المحافظه عليها لاسباب كثيرة


وارجو من الله ان يغفر لي


اشكرك مره أخرى وادعو الله لك بالتوفيق


مع تحياتي

[ابوفهد]

اختي العزيزة الفجر الصادق

اسعد الله ايامك بكل خير

احمد المولى عز وجل انني ممن يحافظون عليها ولم اتخلف عنها

الا ماندر

اما لثقل النوم تلك الليلة او ارهاق شديد فقط

اما الاسباب بصفة عامة في كثيرة جداً من اهمها :ـ

ـ ضعف الايمان ... وفي الغالب ان من لايصلى الفجر مع الجماعة

ليس محافظاً على بقية الصوات بوقتها

ـ السهـــر .. السهر الى قبيل الفجر بساعة او دقائق حتى

حيث عند دخول وقتها يحلوا للسهارى النوم بفعل الارهاق

وتسلط الشيطان اعاذنا الله منه

- ثقل النوم عن البعض .. حيث ان البعض ممن اصيب بهذا الداء

لايمكن ايقاضة بسهوله

ـ عدم تبيت النية للصلاة مع الجماعة .. ففي الغالب ان من لايبيت

النية بانه سيذهب للصلاة بالمسجد فانه لا يصحوا عند وجوب

الصلاة مهما حاولت معه

نسأل الله السلامه والهداية للجميع

فلو ان الواحد منا شعر بما يحدث له في ذلك اليوم الذي ادى

صلاة الفجر مع الجماعة من راحة نفسية ونشاط ملموس

وانشراح صدر وتسهيل لاموره جميعها

لزحف اليها زحفا كما حدثنا بذلك المصطفى عليه الصلاة والسلام

جزاك الله كل خير على هذا الموضوع

وياحبذا لو ان الجميع شارك بمالدية من وجه نظر

لك خالص التحية والتقدير

[الهدهد]

صلاة الفجر نعمه من الله اهدانا اياها رب العزه عن طريق حبيبه ونبيه المصطفى ( ص ) هي وباقي الصلوات ولكن للاسف ما اشد ما نتهاون بها ونضيعها نسال الله العفو والعافيه والمعافاه في الدنيا والاخره اما اسباب التهاون بها فقد ذكر الاخ ( ابو فهد ) جزاه الله خيرا ما يغني عن الكلام ولكن اضيف ان من الاسباب التي يجب ان تبحث 000 ( عدم تنظيم الوقت) ( والامبالاه ) التي لها الاثر الاكبر في تضييع ما يجب ان نحافظ عليه والتمسك في الامور التي يجب ان لا نعير لها اي اهتمام وهنا يجب ان لا ننكر دور البيت والمدرسه والمسجد والشارع في التوعيه التي نحتاجها جميعا وفقنا الله جميعا 0000 وتحيه للاخت مشرفة الدره الاسلاميه على طرحهاالبناء والمفيد

[* الـمـنـتـظـر *]

صباح الخير ..

موضوع عظيم والله .. وبصراحه نحن مقصرين أو بالأصح انا مقصر أسأل

الله الغفران ..

بإذن الكريم .. ان نطرد الشيطان ونصلي على أوقاتها .. اما الصلاة فنحن

نصليها ولله الحمد والشكر

[الفجر الصادق]

جزاكم الله خيرا

ونسأل الله الا يجعلنا ممن يضيعون حق هذه الفريضة جميعا

ولعل نتائج الاستبيان لا تعكس حقيقة الوضع فالقراء اكثر ممن شاركوا في الاستبيان

اعتقد ان صلاة الفجر عند البعض صارت فريضة مهجورة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

هذه بعض الكلمات المنيرة وجدتها واحببت ان تشاركوني فيها ....

نسأل الله لنا ولكم الهمة العالية .....





إلى من لا يشهد صلاة الفجر (http://www.saaid.net/rasael/r9.htm)


فما بالنا بمن لا يصليها أصلا ....


أمر يدعو فعلا للعجب .....ما أضعف الانسان (http://www.saaid.net/Minute/mm19.htm)

[المرهفة]

أختي في الله الفجر الصادق

جزاك الجنة على مواضيعك القيمة

بالنسبة لصلاة الفجر أكثر ما يمنع المرء عن ادائها في وقتها هو كثر الذنوب التي تكبل الإنسان فلا يستيقظ للصلاة ..

كذلك من ترك صلاة الفجر .. فقد نور وجهه ، وتجديه دائماً في اليوم الذي لم يؤدي صلاة الفجر فيه خامل كسول لا بركة بحركته ولا عمله ..

بالنسبة لي :

الحمد لله رب العالمين على نعمه ومنه عليّ بحرص على أداء جميع الصلوات في وقتها دون تباطؤ مني .. وفي صلاة الفجر إلا ما نذر حتى أني أحياناً إذا تأخرت بالسهر لا أنام حتى أصلي صلاة الفجر .. حتى لا تفوتني

والحمد لله رب العالمين على نعمه وأسأله دوامها ورحمته

تقبلي تحياتي

أختك في الله

المرهفة

[الفجر الصادق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





الوسائل الشرعية المعينة بعد الله على القيام لصلاة الفجر:

*العزيمة الصادقة على القيام للصلاة قبل النوم
*الشعور بأهمية صلاة الفجر
*الحرص على اغتنام الفوائد المترتبة على أدائها في المسجد ، والبعد عن الخسائر التي تحصل بالتخلف عنها
*مراقبة الله عز وجل وارتباط القلب بالله
*الجلوس مع الصالحين الذين يعينون على الطاعة ولا يثبطون عنها
*محاسبة النفس عند عدم القيام لصلاة الفجر
*النوم على وضوء وقراءة أذكار النوم
*إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح
*دعاء الله سبحانه بأن يعينك على القيام لصلاة الفجر في وقتها




الوسائل المادية:

*النوم مبكرا
*توصية الاهل او الجيران او الاصدقاء بالتعاون على الاستيقاظ لصلاة الفجر
*توصية بعض الاخيار بالاتصال عليك بالهاتف
*إعطاء أحد العمال اجرا ماديا لمساعدتك في الاستيقاظ بدق جرس الباب عليك قبل الصلاة
*القيام مباشرة من النوم وعدم التراخي في ذلك وعدم الاستسلام للشيطان
*المعالجة لدى الاطباء إن كان نومك ثقيلا
*الابتعاد عن الاسباب التي تعيقك عن صلاة الفجر (مثل الذنوب والاصدقاء السيئين والسهر ، وغير ذلك مماتعرفه عن نفسك)ا
*وضع ساعة منبه او ساعتين ( والافضل ان تبعدهما عنك)ا



وصلني عبر الايميل ووجدته فيه الفائدة فجزى الله خيرا من أرسله لنا

[bintalmadinah]

موضوع مفيد


يستحق الرفع

ونتمنى فعلا ان نراجع انفسنا في صلاة الفجر

[الساهر]

جزاك الله خير يا اخ فجر
وفعلاً موضوع يستحق النقاش لان وقت صلاة الفجر نرى المساجد تقريباً خاوية وايضاً احب ان اضيف موضوع في الصلاة اننا وقت الصلاة نرى الامام يقرا والشباب هداهم الله ضحك ولعب وخاصة صلاة المغرب وصلاة العشاء والله تعالى { ان الصلاة كانت على المومنين كتاباً موقتى } ان جبريل عليه السلام نزل وصلى مع الرسول صلى الله علية وسلم وقت الاذان ونزل وقت الاقامة وصلى معه وقال الصلاة بين هذين اي الاذان ووقت الاقامة بما معنى الحديث .
ورد الى الهدهد عندما يقول (ص) وقد قيل انه لايصح هل سوف يتعب عندما يكتب علية الصلاة والسلام .
وصلى الله على سيدنا محمد علية افضل الصلاة واتم التسليم .

[aljenny]

السلام عليكم ..

أختي الكريمه الفجر الصادق ..

قد تكون هذه أول مشاركه لي معكم .. لسبب بسيط وهو أنني لا يمكنني أن أُفيد بقدر ما أستفيد .. والإستفاده لاتحتاج عادة إلى ردود

ولكن الإختلاف هذه المره هو التصويت .. فقد ألزمني بالرد بعدما حاولت أكثر من ثلاث مرات وللأسف كان الجواب :
((العملية التي طلبتها لا يمكن تنفيذها، نظراً لكون جلسة عملك تبدو غير صالحة. انقر الرابط أدناه لمحاولة القيام بها في جلسة عمل جديدة.))

................ ( أتمنى مايكون إختياري له دخل بالإجابه )

بإذن الله سأعاود المحاوله في وقت آخر



أحببت مشاركتكم في هذا الموضوع ..

وجزاكم الله خير على هذا التذكير

[الفجر الصادق]

في استطلاع للرأي شارك فيه أكثر من 8800 زائر لموقعنا إذاعة طريق الإسلام ..

سألنا فيه زوار الموقع عن كم يوما صليت فيه الفجر حاضرا خلال الأسبوع الماضي، ولم نشترط فيه الصلاة بالمسجد ..

فكانت النتيجة مخيبة للآمال ..

فهناك 34 بالمائة لم يصلوا الفجر حاضرا في أي يوم،

بينما 15 بالمائة صلوه مرتين أو مرة طوال الأسبوع،

و19 بالمائة صلوه من ست إلى ثلاث مرات ..

و31 بالمائة واظبوا على الصلاة يوميا

ونسبة قليلة فات منها يوم واحد ..



فسبحان الله .. نحن لا نتكلم في أمور اجتهادية اختلف فيها علماء .. أو في سنن يمكن للمسلم أن يفرّط فيها .. بل نتكلم في ألف باء الإسلام .. في الصلاة التي فرضها الله سبحانه وتعالى على المسلم تحت كل الظروف والأحوال ..






كانت سعادة ذلك الشاب عظيمة حينما وافقت الشركة ذائعة الصيت على تعيينه بها .. وانطلق يطير فرحا .. فهو الوحيد من بين أقرانه الذي نال تلك الوظيفة .. وقد مضى ذلك العقد الذي يقضي بموافقته على الالتزام بمواعيد العمل وتقديم التقارير أسبوعيا عن نشاطه وأدائه .. وموافقته على محاسبته عند التقصير ..

مضت أيام .. وذهب الشاب لمديره .. قائلا له : إنني لن أواظب بداية من الغد على الحضور في الميعاد .. ولن ألتزم بتقديم التقارير في الوقت المحدد بل سأقوم بتأخيرها بعض الشيء .. ولكنني لن أسمح لكم بمحاسبتي .. بل ليس لكم الحق في طردي من العمل ..

إننا إن تخيلنا هذا الموقف سوف نضحك ساخرين من ذلك الشاب وسيصفه البعض بالجنون والحماقة .. فكيف يريد أخذ حقوقه دون تأدية الواجبات التي عليه ؟

فما بال الكثير منا يرتكب نفس الفعل العجيب .. بل وأقسى منه .. فهو يرتكبه في حق الله سبحانه وتعالى .. فكيف يسمح شخص عاقل لنفسه .. أن يتنعم بكل ما حوله من نعم الله سبحانه وتعالى .. من طعام وشراب وكساء ومتع الدنيا .. ثم لا يقدّم لله أبسط الواجبات التي أمره بها .. ألا وهي الصلاة ؟ وإذا قدمها له قدمها في غير وقتها ... ينقرها كنقر الديكة .. لا يخشع فيها ولا يدرك ما يردد ..

إن الله سبحانه وتعالى حينما أمر المسلمين بأداء الصلوات .. توعّد لأولئك الذين يؤخرونها عن أوقاتها فقال : " فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون " وقد قال المفسرون : المقصدون بهذه الآية تأخير الصلاة عن وقتها .. وقالوا أيضا : الويل هو واد في جهنم .. بعيد قعره .. شديدة ظلمته .. فهل تصدق أمة الإسلام كتاب ربها ؟

إن الكثير من المسلمين في هذا العصر أضاعوا صلاة الفجر .. وكأنها قد سقطت من قاموسهم .. فيصلونها بعد انقضاء وقتها بساعات بل يقوم بعضهم بصلاتها قبل الظهر مباشرة ولا يقضيها الآخرون.. فلماذا هذا التقصير في حق الله سبحانه وتعالى ؟

- ألسنا نزعم جميعا أننا نحب الله سبحانه وتعالى أكثر من أي مخلوق على ظهر هذه الأرض ؟ .. إن الإنسان منا إذا أحب آخرا حبا صادقا .. أحب لقاءه .. بل أخذ يفكـّـر فيه جل وقته .. وكلما حانت لحظة اللقاء لم يستطع النوم .. حتى يلاقي حبيبه .. فهل حقا أولئك الذين يتكاسلون عن صلاة الفجر .. يحبون الله ؟ هل حقا يعظّمونه ويريدون لقاءه ؟






- دعونا نتخيل رجلا من أصحاب المليارات قدم عرضا لموظف بشركته خلاصته : أن يذهب ذلك الموظف يوميا في الساعة الخامسة والنصف صباحا لبيت المدير بهذا الرجل ليوقظه ويغادر ( ويستغرق الأمر 10 دقائق ).. ومقابل هذا العمل سيدفع له مديره ألف دولار يوميا .. وسيظل العرض ساريا طالما واظب الموظف على إيقاظ الثري ..
ويتم إلغاء العرض نهائيا ومطالبة الموظف بكل الأموال التي أخذها إذا أهمل ايقاظ مديره يوما بدون عذر ..
إذا كنت أخي المسلم في مكان هذا الموظف .. هل ستفرط في الاتصال بمديرك ؟
ألن تحرص كل الحرص على الاستيقاظ كل يوم من أجل الألف دولار ؟
ألن تحاول بكل الطرق إثبات عدم قدرتك على الاستيقاظ إذا فاتك يوم ولم تتصل بمديرك ؟
ولله المثل الأعلى .. فكيف بك أخي الكريم .. والله سبحانه وتعالى رازقك وهو الذي أنعم عليك بكل شيء .. نعمته عليك تتخطى ملايين الملايين من الدولارات يوميا فقد
قال: "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها " .. أفلا يستحق ذلك الإله الرحيم الكريم منك أن تستيقظ له يوميا في الخامسة والنصف صباحا لتشكره في خمس أو عشر دقائق على نعمه العظيمة وآلائه الكريمة ؟



المصدر : خاص بإذاعة طريق الإسلام

[الفجر الصادق]

حكم التفريط في صلاة الفجر :


قال الله تعالى : " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "


- إن الإسلام منهج شامل للحياة .. هو عقد بين العبد وربه .. يلتزم فيه العبد أمام الله بواجبات .. ونظير هذه الواجبات يقدم الله له حقوقا ومزايا .. فليس من المنطقي أن توافق على ذلك العقد .. ثم بعدها تفعل منه ما تشاء .. وتترك ما تشاء ..

ويقول الله سبحانه وتعالى : " يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة " .. قال المفسرون : أي اقبلوا الإسلام بجميع أحكامه وتشريعاته. وقد غضب الله على بني إسرائيل حينما أخذوا ما يريدون من دينه ولم يعملوا بالباقي فقال لهم : " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟"

- ‏لقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي يفرّط في صلاتي الفجر والعشاء في الجماعة بأنه منافق معلوم النفاق ! فكيف بمن لا يصليها أصلا .. لا في جماعة ولا غيرها ... فقد قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏: " ‏ليس صلاة ‏‏ أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما (يعني من ثواب) لأتوهما ولو حبوا (أي زحفا على الأقدام) " رواه الإمام البخاري في باب الآذان.

- إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة .. فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " ‏لا ‏تترك ‏الصلاة‏ متعمدا، فإنه من ترك الصلاة ‏متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله " رواه الإمام أحمد في مسنده.
فهل تحب أخي المسلم أن يتبرأ منك أحب الناس إليك ؟
فكيف تفوّت الصلاة ليتبرأ الله منك ؟





وبعد هذه المقالة .. ما هو العلاج ؟



أن يقوم كل منا بوضع منبّـه يضبطه على ميعاد صلاة الفجر يوميا.

أن يتم إعطاء الصلاة منزلتها في حياتنا فنضبط أعمالنا على الصلاة وليس العكس.

أن ننام مبكرا ونستيقظ للفجر ونعمل من بعده .. فبعد الفجر يوزع الله أرزاق الناس.

أن يلتزم كل منا بالصحبة الصالحة التي تتصل به لتوقظه فجرا وتتواصى فيما بينها على هذا الأمر.

أن نواظب على أذكار قبل النوم ونسأل الله تعالى أن يعيننا على أداء الصلاة.

أن نشعر بالتقصير والذنب إذا فاتتنا الصلاة المكتوبة ونعاهد الله على عدم تكرار هذا الذنب العظيم.

جعلنا الله وإياكم من المحبين لله عز وجل .. ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل.

هذا وما كان من صواب فمن الله .. وما كان من زلل أو خطأ فمن نفسي أو الشيطان.






المصدر : خاص بإذاعة طريق الإسلام

[الفجر الصادق]

إخوتي في الله

جزاكم الله خيرا على ردودكم الطيبة

اسأل الله ألا يجعلنا ممن يفرطون في صلواتهم وصيامهم

إنه سميع مجيب